كراهية العشاق

سارا

#جوليا

يالا غبائي لقد نسيت مخططات المشروع في المنزل بالطبع كنت في السيارة اعود ادراجي للمنزل لأن بالتأكيد ذلك الاحمق سينسى ايضا هو غبي على كل حال
كانت هناك سيارة تلاحقني مابهم أولائك الحمقى كنت احاول التخلص منهم لكن فشلت ثم بعد ذلك قطعوا علي الطريق بسيارتهم لما لا يوجد احد في ذلك الشارع حظي عاثر دائما
لايهم الان طبعا اوقفت سيارتي ايضا و نزل من السيارة الاخرى رجلان اشكالهم لا تبشر بالخير على الاطلاق اخذت هاتفي بسرعةو اتصلت بالشرطة و بمجرد ان فتحوا الخط و جدت من يفتح باب سيارتي يالي من غبية لم اغلقة
بدأت بدأت بالصراخ"انقظوني انقظوني"

الرجل1:"اصمتي "قالها بصراخ و قد كان معه سلاح ابيض

جوليا:"حسنا حسنا استسلمت"قلتها و انا ارفع كلتا يدي في الهواء و بعد ذلك ضربت بقدمي صاحب السلاح في معدته كان الاخر سوف يهجم علي لكني لكمته في انفه بدأ يتألم اخذت السلاح من الرجل و طعنه في معدته فوقع على الارض بينما الاخر كان سأتي لي لكنني ركبت السيارة سريعا و شغلت المحرك و لكن لا اعلم لقد ظهر رجل ثالث من العدم اقصد من السيارة و توجه نحوي كنت احاول ان انطلق بسيارتي لكنه كسر الزجاج و رش شيئا في وجهي
لا لا لا تفقدي الوعي ابقي قوية و لكنني حمقاء ضعيفة امام الكيماويات ما هذا التو قلت لنفسي حمقاء مثلما يقول الاحمق لا يهم لأنني فقدت الوعي

------------------------------
#صوفيا

كنت اتمشى انا و ليام في احد المراكز التجارية لكي نصل الى احد المقاهي لنقابل كل من جايدا و نايل و لوي لقد اصبح صديقنا هو الاخر فكل من تحبة جوليا بالتأكيد سنحبه انا و جايدا و نايل كم اتمنى ان تكون هنا لنفطر معنا و لكن لديها عمل و في طريقنا قابلنا لوك بإختصار لوك قصة طويلة لكنها انتهت منذ زمن

لوك:"مرحبا صوفيا لقد افتقدتك"قالها بتفاجؤ لرؤيتي و هو يضع ذراعه خلف رأسه

صوفيا:"مرحباا"قلتها بتوتر بعض الشيء

لوك:"كيف حالك"قالها ثم نظر إلى ليام ااه لقد نسيته ذلك اللوك مازال يوترني و يجعلني انسى حتى الان

صوفيا:"اووه هذا ليام ليام هذا لوك صديق جوليا"قلتها و انا اشير على كل منهما

لوك:"اووه حسنا انا سعدت لرؤيتكم إلى اللقاء الان"قالها و رحل كنت اتمشى بصمت حتى قطعه ليام

ليام:"لما توترتي عندما رأيته"قالها بستفسار

صوفيا:"لا لا شيء"قلتها ايضا بتوتر يالي من غبية

ليام:"اووه واضح انت حتى لم تخبريه انني حبيبك"قالها بغضب بعض الشيء و سخرية في نفس الوقت

صوفيا:"ارجوك ليام ليس الان"قلتها بضيق فأنا لا اريد التحدث في هذا الموضوع
وصلنا بعد ذلك إلى المقهى قابلنا الرفاق و جلسنا معهم ثم جاء اتصال للوي لم اهتم و لكن عندما اغلق قام بالوقوف و الركض بسرعه بتجاه باب المقهى لكن لحقه ليام و امسك به ثم لحقناه نحن ايضا