.
مر الشهر وخلصت رفيف الترم وتحدد موعد زواجهم بعد يومين من نزولهم للديره، كانت أجواء الديره خيال بسبب حبهم ل نهيان الكل مشاركه فرحته ويحتفلوا فيه أصدقائه من داخل الديره وخارجها صقر ثنيان موجودين يساعدوا بالتحضيرات والذبايح لانه ال نايف على وصول، عند البنات داخل المطبخ بمنزل الجده علياء يحضرن بالغداء مع غزيل وام الجادل وتدخل كل شوي الجده تشرف عليهم وتطلع.
مها... يا جده خليني انا اشرف عليهم بمشيلك ياهم مسطره.
الجده... اركن عليك ِ الحين.
مها... ايه خمس دقايق يكونوا مخلصين كل شي انتي روحي ارتاحي.
لورا... خمس دقايق مره وحده خليتيهم دقيقتين.
غزيل... على مين تبي تشرفي يا قلبي.
مها... على لورا شوفي شوفي ما تعرف تعمل شي شوفي ليلى والجازي لهم ساعه ما خلصوا.
ليلى... تعالي نشوف مهاراتك.
مها... لا بنتي تعبانه، ما اقدر اقوم.
لورا...مو شافع لك غير هي.
دخلت الجادل لعندهم بسرعه.
الجادل... وصلوا.
مها بفرحه... والله قوميني قوميني.
غزيل... انتبهي بشويش، روحي معها يمه ليلى.
طلع الكل من المطبخ يستقبلهم مع الجده علياء، استقبلوهم بفرح واحضان وضحك، والكل توجه للمجلس.
بمجلس الرجال الكل دخل، واستقبلهم نهيان وعبدالله،
الجد جراح... صقر وثنيان وينهم حتا ضاري ما شفته.
نهيان... بالخيام يا جدي الحين يجو.
والتفتوا على دخولهم من الباب.
ليث... ابن الحلال عند ذكره يبان.
صقر... ارحبوا.
تقدم يسلم على جده وعمانه وارتفعت حواجبه لما لمح رعد واقف جنب ليث وفهد موجود.
صقر... هلا بالنسيب.
ليث بضحكه... هلا بالنسيب.
رعد... تردون بنفس الكلمه انتم.
التفت له صقر يسلم عليه.
رعد... هلا بزوج اختي.
شد على ايده صقر يبتسم له ابتسامه صفرا، على خفه دمه.
صقر... هلا فيك.
والتفت ل فهد يسلم عليه، يتقبل فهد أكثر من رعد لانه رعد ضغطه بملاقته مع ليلى وهي يعطيها العافيه مو مقصره.
جلسوا الكل يتبادلوا الأحاديث وبعد شوي المجلس صار يعج بالرجال،
قام نهيان متوجه للخارج ودق ل لورا تدخله للمطبخ.
وقامت وأخذت معها رفيف.
رفيف... شبيك تبي اساعدك بشي.
لورا... لا بس نهيان بيدخل لهنا وقلت تشوفوا بعض، وش رأيك
رفيف... انتي مو طبيعيه ضروري تتزوجي قريب.
لورا... الحين اول حدا يدق الباب اروح اتزوجه.
نهيان... طب فكري يمكن يطلع مو مناسب.
التفتت رفيف بارتباك للباب وكا واقف ولابس ثوب كحلي ولاحظت انه لافها على راسه بشكل جميل.
تقدم يسلم على رفيف وقبل جبينها.
لورا... ماش اخوي مو رومنسي بقا احد يبوس عالراس.
نهيان...والله كبرتي.
لورا...انا اصلاً كبيره بس انت تلحلح لا تضل كذا جامد.
نهيان بضحكه... ذا شي بيني وبينها انتي وش تبي.
لورا... هههههههه شوفها شلون صارت زر طماطم.
ابتسمت بجخل لما التفتوا عليها الاثنين.
لورا... فديت الخجول انا.
نهيان... انتي نشبتي لنا ونسيتيني وش كنت ابي.
لورا... لا انت لما تشوفها تنسى بس اكيد تبي القهوه.
نهيان... اعجلي لعاد المجلس مليان رجال.
.
بالليل كانن البنات جالسات بالحوش وباقي الحريم بالمجلس، جلستهن رايقه شاهي ومكسرات وطبعاً مها اللي مشغله اغاني للبنات.
الهنوف... انتي ما تتعبي من الأغاني والرقص.
مها... لا
ليلى...هههههههه بس لا حتا ما عبرتك
مها... وش بس جاوبت.
الهنوف... الاغاني هاذي ما كانت تسمعها ولا تندانيها.
لورا... هكرها ثنيان.
مها... حبيبي فديته.
ليلى... هذي فاهيه قسم بالله.
رفيف... تخيلوا بنات تطلع بنها نسختها.
مها... لعاد شنو انا امها اكيد بتطلع لي.
ليلى... انتي متا بتفحصي جنس المولود.
الهنوف... باقي شهر الحين ما يبين.
رفيف...تقبالك يا قلبي أنتي.
ليلى... إن شاء الله،
كانت تحس بشعور غريب لما احد يجيب طاري الحمل أمامها مو زعل انها للحين لهم قريب ال خمس شهور متزوجين وما حملت، لاكن هي تفكر فيها تتخيل لو حملت كيف بتكون حياتها هي وصقر كيف بيكون شعوره، وبس بتكتفي بكلمه أن شاءالله.
مها... تخيلوا هذي ال سنو وايت اذا بنت كيف بتطلع.
الجازي... قمر انا ادري لأمها.
الهنوف... لا طبعاً لعمتها.
ليلى... انتي بتجيبي بنت تشبهني.
الهنوف... انتي مو بوجهي كل يوم اتوحم عليك.
مها... لا هاذي بتجيب ليث صغير قد ما تحبه.
التفتت ليلى ل جوالها اللي يدق.
ليلى... ليث يدق لي.
فتحت المكالمه وابتسمت لما سمعت صوته هو ورعد يتناقروا مين يكلمها.
ليث... يا ورع اصبر او روح دق لها من جوالك.
رعد... بينطيني مشغول يا ذكي.
ليث...ههههه والله انك غبي.
ليلى... مطولين.
ليث... وليفتي.
ليلى... عيونها.
كان ليث مع رعد وباقي الشباب ببيت صقر جالسين بالحديقه الخارجيه.
واستغل الفرصه ليث لانه باقي الشباب راحوا لخلف البيت،وكان صقر يسمع المكالمه وصوتها اللي من الصباح ما سمعه بسبب انشغاله.
رعد... إذا هو عيونك انا وش.
ليلى... وانت بعد عيوني كلكم.
كان جالس ويحرك برجله بسرعه من توتره وكلامها معهم بأريحيه كيف سمع صوتها بعد يوم طويل وما كانت تكلمه هو
ليث... اشوف من الصباح انا بالديره ما فكرتي تدقي لي أو تشوفيني.
ليلى... انتظرت انت تدق لي اجي اشوفك
رعد...لو ما قلت له يدق لك الحين ما كان عبرك.
ليلى... اما.
ليث... وانتي تصدقي الكذوب على طلول
رعد...انا كذوب يا سرسري وسحب الجوال من ايد ليث يكلمها، تخيلي بس قلت اني بدق لك سرق جوالي لجل هو يدق عليك.
ضحكت ليلى على سوالفهم كيف يغيروا مودها ويخلوها تضحك.
ليلى... والله اني اشتقت لكم، وينكم.
ليث... تخيلي انا ببيتك.
رعد...وقدام زوجك.
سكتت ليلى ما عرفت انه صقر جالس معهم وداهمتها مشاعر غريبه انها من الصباح ما شافته ولا كلمته.
ليلى... صقر معكم.
ليث... ايه معنا، ورفع نظره لما شاف الشباب يقتربوا منهم.
ليث... يلا تبي شي انا بقفل.
ليلى... سلامتك.
فصلت المكالمه ودخلت ل محادثه صقر تشوفه من ثلاث ساعات نشط لاكن ما كلمها والحين جالس مع اخوانها وسمع صوتها وما تكلم.
مها... هذا اخوك فاصل مو طبيعي.
لورا... تصدقي من جديد عرفت انه لك اخوان غير ليث.
ليلى... اولاد خالي هم وراضعه معهم.
لورا... يخليلك ياهم.
ليلى... امين
بعد شوي قامت ليلى مع لورا الجازي للداخل ورجعن للجسله وكان بايدهن كيكات لعيد ميلاد رفيف.
رفعت راسها بصدمه لمه شافت مها تحط اغنيه ميلاد والهنوف والجادل يصورن التفتت للخلف تشوف البنات يتقدمن منها
رفيف بفرحه... ياااااا انا ليه ما حسيت.
مها... احنا ما نبي نحسسك.
ليلى... رحتي ما تفضحينا بالحفله والحين ما تبي تحسسيها.
مها... قلنا غلط شفيكم.
نزلن الكيكات وكملن يطلعن باقي الأغراض والهدايا.
مها... يلا تمني وانفخي على الكيكه.
عملت رفيف قالته مها وقطعت الكيك تذوقهن كلهن.
رفعت لورا وحده من الكيكات.
لورا... أما هاذي الكيكه مخصوصه من نهيان لما سمع إنا نحضر لعيد ميلادك جابها.
تقدمت رفيف تتناول منها الكيكه وكانت كامله بيضاء ومكتوب عليها بكريمه سودا
كل عام وانتي ضي لسنيني.
صورتها بسرعه لورا وبعثتها ل نهيان.
رفيف... ترا شايفك.
لورا... معليش.
مها... اموت انا يناس عالرومانسيه.
ليلى... تجنن الكيكه.
لورا... استنوا انا ما فرجيتكم
حست رفيف انها بتوريهم شي يمخصها وطلعت لورا الصباح بالمطبخ مصوريتهم بدون ل ينتبهو.
الهنوف... الله تجنن الصوره متا هاذي.
لورا... الصباح بالمطبخ.
الجازي... والله منتي هينه.
رفيف... هاتوا فرجوني.
مدت لها لورا الجوال وكانت هي ونهيان بالصوره واقفه بعبايتها وشعرها نازل على ظهرها وهي تناظره، وهو كان حاوط ظهرها بأيد ويناظر فيها.
لورا... هاذي سريع سريع اخذتها هي كان قالب وجهها احمر.
ابتسمت رفيف من جمال الصوره وبسرعه بعثتها لجوالها من الواتس.
ورجعت الجوال ل مها.
الهنوف... رفيف ما تبي توريهم هديه نهيان.
.
نرجع بالوقت لنفس الليله بعيد ميلاد رفيف لما نهيان عطاها الهديه.
دخلت ل غرفتها بعد ما خلصت حفلتها وكل صديقاتها روحوا.
تقدمت من الهديه وكانت كبيره بشكل
فتحتها بشويش وانصدمت من اللي شافته
كان جايب لها فستان ابيض جميل جدا والتفتت ل جوالها لما وصلت رساله منه.
نهيان... شفته وقلت ما يلوق الا عليك.
ما كان فستان ابيض عادي كان فستان زفاف طلعته تشوفه كامل وكان قمه بالجمال،كان بأكمام قصيره معاكسه ممدوده على ذراعها ودانتيل ورود عند الخصر ونافش بشكل جميل جداً بقماش حريري.
.
الوقت الحالي.
رفيف... لا خليه كلها يومين ويشوفوني فيه.
مها... نشوفك فيه، وبغمزه، وش جايب لك ها.
رفيف... يا مها الكلبه.
ضحكن البنات لما فهمت قصد مها وكملت رفيف تقطيع الكيكه ودخلن بعدها للمجلس يشاركن باقي الكريم بالداخل.
.
منزل صقر دخل على البيت يدور جواله على الشاحن.
ودخل محادثتها يرسل لها،بتنامي عندهم.
شافها بعد لحظات قليله انها متصل وبعدين يكتب.
ليلى... لا بنام بالبيت.
صقر... جايك، وطلع متوجه لمنزل الجده علياء.
عندها بعد ما اختصر الكلام وطلع من المحادثه قامت تلبس عبايتها بعد ما ودعت البنات وطلعت له لما ارسل لها انه برا.
ركبت السياره وناظرته يشغل بهدؤ راجع للبيت.
ليلى رفعت حواجبها... السلام عليكم.
صقر بهدؤ... وعليكم السلام.
سكتت تستغرب حاله وهدوئه وتفكر اذا زعلان منها او انها عملت شي.
ليلى... صقر.
صقر... ما فيني شي بس تعبان.
ليلى... سلامتك.
قررت تنهي الحديث وبالبيت بتعرف وش فيه.
وصلوا ودخلت تبدل ملابسها وطلعت له كان جالس على السرير.
تقدمت تجلس أمامه وتمسك كفوفه، رفع نظره لها يناظرها اشتاق لها لعيونها شكلها حسها بالبيت كان له جالس كم ساعه بعد ما طلعوا الشباب من عنده وهو بالصاله ما عرف يجلس ولا بالغرفه وطلع للجلسه وبعدين قرر يدخل يرسل لها.
ليلى... صقر شفيك.
تنهد بتعب... تعبان بس.
تقدمت تلمس جبينه... صقر حاس بسخونه الحين تحمتت ويدي بارده مو قادره اعرف اذا عليك حراره.
صقر... هم يقيسوا الحراره بس بلأيد.
ليلى... صح بقوم اشوف الجهاز
تحركت بتقوم من جانبه ومسك ايدها يرجعها له.
صقر... امي ما كانت كذا تقيسها لي.
ناظرته سامت وبعد لحظات فهمت مقصده وتقدمت تنزل شفايفها على جبينه.
ليلى... لا مافي حراره.
صقر... إلا تأكدي.
رجعت شفايفها على خده الأيمن وبعدها الأيسر فاهمه مقصده انه يبيها قريبه منه.
ليلى... صقر مافي شي.
صقر... إلا في بس انتي تأكدي، رفع راسها للأعلى يتقدم منها،وقربت تحاوط عنقه بايدها ونزلت شفايفها على عنقه وابتعدت.
ليلى بأبتسامه ... يمكن في شوي بقوم اجيبلك مسكن.
صقر... لا تجيبين مافيني شي
ليلى... إلا قبل شوي تأكدت.
رجعت بتقوم لاكنه ما سمح لها ومسكت كتوفه لما حست فيه يقبلها،
صقر... ليه ما كلمتيني اليوم ولا أرسلتي لي انا كنت مشغول وطفى جوالي.
ليلى... حتا انا ما مسكت الجوال.
صقر... كلمتي ليث ورعد.
ليلى... وانت كنت جنبهم وما كلمتني.
صقر... شلون اكلمك وهم قعدوا يقطعوا بعض مين يكلمك،وانتي اشتقتي لهم.
فهمت عليه سبب هدوئه وحديثه وزعله انه غيران كيف تكلم رعد وليث وهو ما كلمها اليوم كامل.
تقدمت منه تبخر زعله وغيرته وما فكر يردها ابد وصار هو اللي يروي نفسه من شوقه لها ونسى زعله لاكن غيرته مستحيل يتحملها.
ثاني يوم الصباح قامت وكان نايم جنبها محاوطها سحبت روبها ودخلت للحمام ناظرت نفسها وتقدمت تشوف عنقها وتذكر حرب صقر مع عنقها امس ولا مره ودته ولا مره شكت منه تخليه دايم على راحته وما تحسسه انه مرات يأذي عنقها ويوجعها،توجهت لداخل الشور وطلعت بعد ما خلصت حمام كانت لابسه بنطلون احمر مع بلوزه قميص نفس لونه حريري وسكت جميع ازراره تخفي عنقها، وبس طلعت كان داخل من باب الغرفه وبأيده اكواب قهوه.
حست فيه ما ناظرها وتوجه للكنبه اللي بالغرفه وطال دخانه يدخن تقدمت منه بضيق تسحب السيجاره من ايده تطفيها.
ليلى... وش مضايقك الحين ليه تدخنها.
صقر... ناظر ملامحها وتنهد بتعب اقترب منها يفتح ازرار قميصها ويناظر عنقها.
صقر يمسك جوانب وجهها يعتذر منها بعد ما قبل عنقها بخفيف كانه يعتذر منها
صقر...آسف.
نزلت كفوفه عن وجهها وتقدمت تحضنه
تحسسه انها بخير كل مره تعيش معه هاللحظه بعد ما يقرب منها وهو ضايق وزعلان يرجع ثاني يوم يتأسف ويدخل بضيقه ثانيه،نهت النقاش بحضنها له.
.
يوم زواج نهيان ورفيف الصباح ببيت صقر البنات كانن متجمعات عند ليلى ورفيف كانت عند الجازي فوق مع الارتست اللي بجهزوها.
بالأسفل الجادل... بنات بقوم اشوف الجازي وش تبي.
ليلى... إذا خلصوا بنطلع لهم كلنا.
الجادل... طيب بشوفهم وبردلك خبر.
طلعت الجادل مسرعه لعندهم وكانت لابسه عبايتها وبس حجابها بدون النقاب وما حست الا بشي ضخم يخبط فيها.
توجعت تمسك كتفها بألم ورفعت راسها تشوف شخص اول مره بالحياه تشوفه.
الجادل... مين انت وش تسوي هنا غبي ما تشوف قدامك.
رعد... ما الغبيه الا انتي طايره ومو شايفه شي قدامك.
الجادل... انت شدخلك اصلاً وش قاعد تسوي هنا.
رعد... بيت اختي وش فيك انتي اللي مين.
الجادل...اختك، مين اختك ليلى.
رعد... ايه.
الجادل... طيب لا تناظرني يا غبي.
رعد صد بأدراك... من جمالك يعني مثل الجنيه ولابسه اسود.
الجادل...يا بغل أجمل منك انقلع من طريقي بطلع.
ابتعد عنها رعد يتوجه للخارج بعد ما جا للجلسه الخلفيه يدور جواله.
رعد... حلوه والله.
طلعت الجادل بتصبيه من اللي شافته تحت.
الجادل...الغبي فوق ما خوفني وشافني وانا كاشفه يقول جنيه غبي غبي غبي.
.
بعد وقت جهزت رفيف وكل البنات وتوجهن لبيت الجده علياء الزواج بيتم بمجلس الحريم كانت الهنوف نفس الملكه محضره زينه جميله جدا وأجواء دخلن من الباب الخارجي ودخلت رفيف لغرفه فيها جلسه عاديه لجل يدخل نهيان لها ويتصورا فيها بعد وقت صار دخول نهيان للداخل وما دخل احد من الرجال غيره اجلوها للاخر عند طلوعهم.
دخل نهيان يتنفس بهدؤ وصل له رائحه عطرها ما كان غيرها بالمجلس بس هي ولورا دخل ورفع انظاره يشوفها مثل الملاك واقفه وكيف الفستان اللي من اختياره يلوق لها وهي محليته بشكلها وشعرها يشوف جمالها وتقدم منها وكانت لورا تصورهم ما احتاجوا لمصوره لأنها لورا ما بتقصر تحب التصوير اي شي يعجبها تصوره وبأحدى أعياد ميلادها جابوا لها نهيان وثنيان كاميرا.
.إنتهى ⭐
.
نوت.
الروايه على مشارف الختام حبايبي 💕
أنت تقرأ
يا شبيهت البدر في ناظريني لا وظني بعد مالك شبيه
Romance"يا طفلةً سلبت فؤادي غفلةً" "رُديه فضلاً فالوصال مُحالُ" . بليله ربوع وقمر مكتمل سماء صافيه وشديده السواد هدوء طاغي وقلوب تنبض بالحياة بعد دقائق سوف تنبض بالحب. . حاد الاملامح وجميله الوجه قاسي الطباع ورهيفه القلب محيطه مظلم ومحيطها نور . كيف سيج...