في عام 1850، تحولت قرية "العاقير" إلى مقبرة مفتوحة، لا ينبت في حقولها سوى الموت، ولا يملأ هواءها سوى الهمسات المخيفة عن "النداهة". لم يكن أحد يعرف ما إذا كانت هذه المرأة المسحورة كائنًا من الجن أو روحًا ضائعة، لكن الجميع أيقن أنها ليست من عالم البشر...
"في أعماق الأساطير، حيث تلتقي الحكايات بالنهايات الغامضة، تأتي أرض الحيتان، الملحمة التي لن تنساها أبداً. بين شواطئ الغموض وأسرار القبائل، ستواجه شخصيات الرواية مصيراً لم يتوقعوه أبدًا. ادعموني بقراءتكم لهذه الرحلة التي تأخذكم إلى قلب الحدث وأبعد من ذلك!"
اقتباس : "في أرض الحيتان، لا أحد ينجو من الحقيقة... البحر يبتلع الأسرار، لكن الماضي دائمًا يطفو
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.