كَبرنا ولكن...

مقدمة كبرنا ولكن

مرحبا!

نعيش هذه الأيام حياة مليئة بالطمع، الاستغلالية، والخيانة.
يولد الشخص ويتربى على قيم وأخلاقيات محددة لكن عندما يكبر ينساها.
ربما الحياة قاسية جدا، ترغم الانسان أن يتغير كي يعيش...

وما أصعبه شعور الخيانة والطمع الذي يولد وينشأ بين الأخوة.
الأخوة الذين تربطهم روابط الدم، الأسرة، الماضي، المحبة....
الأخوة الذين نشؤا وترعرعوا في منزل واحد وتحت سقف واحد...
الأخوة الذين تشاركوا بالذكريات والماضي سويا...
يكبرون وينسون هذه الروابط لتحقيق أطماعهم ورغباتهم...
قيغرقون بالحقد ويفقدون الرحمة.

فيعيش الأهل صراعات.... كيف يمكنهم حل هذه المشاكل؟
وما هي نهاية هذا الكره ومن هو السبب؟
أهي الحياة؟ أم الأشخاص الذين يدخلون بين الأخوة ويفرقونهم..
حيث يصبح الأخ المحب والحنون أخا عدو وحقود.

هذه هي أبرز المشاكل العائلية في مجتمعنا، سأقوم بتسليط الضوء عليهم.

هذه الرواية مقتبسة من أحداث واقعية.

أتمنى أن تنال اعجابكم...
أترك لكم التعليق.