part 15 A
romuo and jolliet in the roof A
song : kiss you
صاحب المحل : تفضل بالجلوس هناك
ذهب إدوارد و جلس
كما قال له الرجل
بعد إنتظار دام ساعة كاملة :
صاحب المحل : أنتهيت ! يمكنك الان أخذ هاتفك و هو بكامل صحته
إدوارد ذهب إليه و أخذ الهاتف : شكراً لك ، كم المبلغ ؟
صاحب المحل : ٤٧ دولاراً
إدوارد و هو يخرج المال من محفظته : تفضل
-
خرج إدوارد من المحل
و ركب السيارة
ذاهباً الى منزل إندريانا
-
#إندريانا
كانت إندريانا
في شقتها
أستيقظت من نومها
في الساعة الواحدة ظهراً
و جلست بقية الوقت في منزلها
إلا أن طرق بابها
فذهبت لفتحه
----
إدوارد : مرحباً مجدداً
إندريانا : آهلاً مجدداً
إدوارد : إذاً ، هذا هو هاتفكِ ، لقد أصلحته و لم تمسح البيانات
إندريانا بفرح : حقاً ؟ شكراً شكراً شكراً شكراً إدوارد ، شكراً جزيلاً
إدوارد يعطيها الهاتف : أنتي تشكرين كثيراً ، هيا خذيه و دعيني أتخلص من هذا الأمر
إندريانا أخذت هاتفها : آووه هاتفي العزيزز *تتحدث مع نفسها* . كم كان سعر أصلاحه ؟
إدوارد : كـ...كـ-كان ١٠٠ دولار
إندريانا شهقت : م-مماذا ؟ ١٠٠ دولار ؟ فقط لأصلاحه ؟ لا لا خذه إذاً و رده إليه و خذ مالك ، لا أريدك تدفع كل هذا المال على شيء سخيف
إدوارد يبعد الهاتف عنه : هيي ! الان أصبح سخيف هآه ؟ و هذه ليست آول مرة عزيزتي لذا أنا لقد أعتدت أن كنت سآتيك اليك يجب علي أحضار بنكاً معي
إندريانا : ايييها السخييف ، أتمزح معي ؟ حسناً فهاتفي أهم منك
إدوارد : هههههههههه ، حقاً ؟ هل هو أهم مني ؟
إندريانا و قد ازدادت خجلاً : ن-نعم
إدوارد أخذ الهاتف منها
و سجل شيئاً ثم أعطاه
إندريانا : ماذا فعلت ؟
إدوارد : سجلتُ رقمي
إندريانا : و لماذا ؟
إدوارد : فقط هكذا *يقولها و هو مخرج لسانه* . حسناً سأذهب الان
إندريانا : حسناً ، الى اللقاء
-
خرج إدوارد من العمارة
و على وجهه إبتسامة السخرية و الفرح
ركب السيارة و توجه الى منزله
-
أغلقت إندريانا الباب
و عادت الى اريكتها
بدأت تتصفح هاتفها
تدخل هنا و هناك
الى أن تذكرت
رقم إدوارد
كتبت في بحث جهات الأتصال
أسم إدوارد و لكن لم تجد أحداً بهذا الأسم
كتبت وينشستر ، و مرة أخرى لم تجده
بدأت تضع جميع الأحرف
إلا أن وصلت الى حرف الميم
و ظهر أول أسم
My boyfriend
حبيبي
لم تعرف أندريانا
من رقمه هذا و
منذ متا و هي لديها حبيب ؟
قررت الأتصال بهذا الرقم
و كانت المكالمة
-
"ألو"
"ألو"
"عذراً ، و لكن من أنت ؟"
"ماذا ؟ هل نسيتيني يا حبيبتي ؟ أنني حبيبك"
"ماذا تقول أنت !؟ ليس لدي أي حبيب ، من تكون ؟ هيا أخبرني بأسمك أو سأتصل بالشرطة"
"الحمقاء المدلل"
"م-مماذا ! هل دعوتني بالـ..... مهلاً ! إدوارد ؟"
"ههههههههههههههههههه ، يالهييي ، سأرمي نفسي من النافذة"
"هههههه و لكن كيف ؟ صوتك كان شبيه برجلاً كبيراً بالسن"
"هههههههههههه يالهييي ، *توقف عن الضحك* حسناً لقد قلت صوت رجلاً كبير بالسن ، اتقنته صحيح ؟"
"حبيبي هآه ؟ ك-كيف لك أن تضع هذا الأسم ؟ هاه ؟ الا تستطع وضع إدوارد فقط"
"لماذا ؟ الا تريدينه حقاً ؟"
"لـ...لا حسناً لا أريده ، سأغلق الان"
-
أغلقت إندريانا المكالمة
و هي تبتسم لخباثته اللطيفة
نظرت الى الأسم و تأملته
بدأت تفكر إن كان يجب عليها تغيره
قررت عدم تغيره و أغلقت هاتفها
ثم ذهبت الى غرفتها تعمل واجباتها اليومية
-
عندما أغلقت إندريانا المكالمة
أغلق هاتفه ، و أخذ يبتسم
فرحاً جداً لسماع صوتها لأول مره على الهاتف
عاد فتح هاتفه و سجل
إسمها "نجمتي الخاصة" ثم أغلقه
تذكر شيئاً لدى ديريك
خرج من غرفته
و ذهب إليه
-
إدوارد : ديريك ديريك ديريك ديريك ديريك ديريك ديريك ديريك ديريك
أغلق ديريك الهاتف ثم نظر إليه : مااذا ؟ ما بك ؟
إدوارد : أحبك :)
ديريك : حقا ؟ :/
إدوارد : هههههههه لا لا أمزح ، و لكن أريد أن ترسل لي تلك الصورة
ديريك : أي صورة تقصد ؟
إدوارد يغمز له : الصورة ، صورة فتاة العمارة
ديريك : أأأ- لم أفهمك
إدوارد : يياه تباً إلا تتذكر قبيل الحفل أعطيتك كيساً لتأخذه إلى شقة بإحدى العمارات
ديريك : نننعمم تذذكرتتت ، و لكن ما شأنه هذا الحدث بصورة فتاة العمارة ؟
أدوارد : تبباً ديريك أرجوك لا تتغابا الان ! فقط أعطني هاتفك !
ديريك يعطيه هاتفه : خذه
-
أخذ إدواد الهاتف
و دخل إلبوم الصور
أرسل صورة إندريانا
الى هاتفه ثم مسحها من هاتف ديريك
أعطاه الهاتف
و دار بينهم حديثاً عادياً
ثم ذهب إدوارد الى داخل المنزل
فور دخوله المنزل
صادف الخادمة ماري
و أخبرته بأن العشاء جاهزاً
ذهب إلى مائدة الطعام
و القى التحية على الجميع
ثم جلس بمكانه
-
عندما أنتهوا من العشاء
ذهب كل شخص الى غرفته
و خلد الجميع الى النوم
كذلك إندريانا
تناولت عشائها
ثم ذهبت للنوم
-
في صباح اليوم التالي
صباح يوم الأحد
الساعة الثانية ظهراً
-
هاري : هييا بسرعة ، انه الاستاذ إوستن
نايل : حسناً حسناً نحن نمشي بسرعة
دخلوا الى الصف
و الاستاذ لم يأتي بعد
إدوارد : أين كنتم ؟
نايل : كان لدي فصلاً و انتهيت منه للتو
هاري : تماماً مثله ، لذا أين الاستاذ ؟
ليام : لم يأتي بعد
لويس : ليته يغيب اليوم
-
إلينور : هنا أفضل بكثير من المدرسة السابقة ، اظن بأنني سأبقى هنا طوال السنة
إليشا : هذا جيد ! لكي لا تفارقينا و نصبح أفضل الاصدقاء
ميغان : ننعم
سارا تخاطب إندريانا : هل تظننين بأن الاستاذ غائب اليوم ؟
إندريانا : اممم لا اظن هذا ، ولكن لنتمنى
سارا : إندريانا ، أنتي لم تخبريني عنكِ بشيء واحد هييا قولي لي عن حياتكِ
إندريانا : آوه...حسناً.....
قاطعها اهتزاز
هاتفها
فتحته و كانت هناك رسالة
من "حبيبي" فتحتها
"إذاً ، ألم تغيري الأسم بعد ؟"
نظرت إندريانا الى إدوارد
كان ممسك بهاتفه وينظرإليها مبتسماً
و خلفه الفتية يتحدثون فيما بينهم
سارا : ما بكِ ؟ ألن تكملي ؟
إندريانا قالت بتحريك شفتيها : م د ل ل ، غبي
إدوارد يحرك شفتيه : ح م ق ا ء ، غبية
إندريانا أبعدت عيناها عنه
و كتبت رداً لرسالته
"انت الأحمق :)"
ثم أغلقت هاتفها
و عادت تتحدث معها
إدوارد قرأ الرسالة
ثم نظراليها كانت تتحدث مع سارا
اغلق هاتفه و هو يبتسم بسبب طفوليتها
و عاد الى اصدقائه يتحدث معهم
بعد دقائق أتى الإستاذ أوستن
و وقفوا جميعهم لتحيته
بالأصح اولئك العشرة شخصاً
{لويس ، إدوارد ، نايل ، ليام ، هاري ، إليشا ، ميغان ، سارا ، إلينور ، إندريانا }
-
الأستاذ أوستن : مرحباً يا طلاب
العشرة : مرحبباً يا إستاذنااا
الأستاذ أوستن بابتسامة : هههههه إجلسوا إجلسوا
جلسوا
الأستاذ أوستن : حسناً ، أتأسف لتأخري فقط كنت منشغلاً بشيء آخر ، أتمنى أن تعذروني
الطلاب : لا عليك يا إستاذ
الأستاذ أوستن : حسناً ، الآن سنبدأ درسنا ، و لكن لا تفتحوا الكتب و لا تفتحوا الصحف لأن هذا الدرس لا يوجد الا بالحياة الحاضرة و لم يجد لها العلم حلاً و لا تفسيراً ، اليوم سندرس عن :
كتب بالصبورة
"الحب الحقيقي"
جيمي(طالب بالفصل) : هل سندرس عن الحب الحقيقي ؟
الأستاذ أوستن : لن ندرسه ، بل سنتعرف عليه
الأستاذ أوستن : هل تعرفون بقصة روميو و جولييت ؟
الطلاب : نعم
الأستاذ أوستن : جيد ، هل تعرفون ما جمعهم ؟
سارا : الحب الحقيقي ؟
الأستاذ أوستن : أحسنتِ يا سارا ، الحب الحقيقي هو الذي جمعهم و ايضاً أسعدهم و كذلك جعلهم (موتى بالأخير) ، فهل لدى أحدكم مقولة تختصر الحب الحقيقي الذي بهذه القصة ؟
ليام : الحب الحقيقي الذي جمع روميو و جولييت جعلهم يعانون و يحاربون من أجله و بعدها حصلوا عليه و لكنهم لم يسعدوا به و توفوا معاً كما تم جمعهم
الأستاذ أوستن : أحسنت يا ليام ! هذا هو الجواب الصحيح ، و لكن ما سأقوله أنا شيئاً آخر بنطقاً آخر لذا هل أنت مستمعون لي جيداً ؟
الطلاب : نعم
الأستاذ أوستن :
نتعرف على بعضنا بطرق مختلفة و ربما تكن طرق لا تدلنا بالبداية على ماذا سيحدث لاحقاً لنا ، نظهر مشاعراً و البعض منا يخفي مشاعره ، نتألم من الداخل و لكن لا يعرف أحدنا بهذا ، هنا يسمى المعانات من أجل الحب الحقيقي . نتعرف على مشاعرنا تجاهه الأخرين و نعترف بها ، ثم نحارب من أجل الحصول على هذا الشخص الذي أحببناه و لا نجعل أي شيء يفرقنا ، هنا يسمى المحاربة من أجل الحب الحقيقي . ثم نحصل على هذا الشخص و نحبه و نعشقه لدرجة الجنون و لدرجة لا يمكننا تصور حياتنا من دونه و نقضي أوقاتاً جميلة ، هنا يسمى السعادة بالحب الحقيقي . و لكن تظهر لنا مشكلة لتقضي على ما جمعنا و تقضي على حبنا و لحظاتنا معاً و تجعلنا بنهاية الأمر ضحيات لهذا الحب الحقيقي و نذهب معاً كما أتينا معاً . و هذا سيحدث لنا جميعنا أن لم نضع عقلنا فوق قلبنا .
جميع الطلاب
كانوا بإستماع حريص
و بعد إنتهاء الأستاذ من كلامه
لم يتحدث أحدهم بأي حرف
الأستاذ أوستن : أذاً إنتهت الحصة ، اذهبوا الان لتناول الغداء
-
خرج الطلاب من الفصل
و كل منهم في قلبه هذا الكلام
الذي قاله الاستاذ بدقائق
و يعني لهم حياة كاملة
ذهب أولئك العشرة
و جلسوا بطاولة ، لم تكفيهم
لذا أحضروا طاولة و إلصقوها بها
و جلسوا جميعهم
إلا إندريانا لم تكن معهم
-
نايل : أين أندي ؟
هاري : كانت قد خرجت معنا للتو ، أين ذهبت الان ؟
إدوارد : سأذهب لتفقدها
-
إندريانا : مرحباً إستاذ
الاستاذ أوستن : آوه اندريانا ، ألن تذهبي لتناول الغداء ؟
إندريانا : بلى سأذهب ، و لكن أولاً أريد الأستفسار عن شيئاً ما
الأستاذ أوستن : طبعاً تفضلي
-
#إدوارد في نفسه
يياه أين تذهبين الان ؟ و لما تحملت عناء البحث عنكِ لستِ بطفلة ، ااخخ يجب علي وضع جهاز تعقب بهاتفها ، أين هييي أيين هييي ، صحيح ! ربما عادت الى الفصل ، سأتفقد هناك ، و لكن سأفاجئها ههههه
-
وصل إدوارد إلى الفصل
و لكن لم يدخل وقف بالخارج
بالقرب من الباب
أخذ هاتفه ليتصل بها
يريد أن يرى ان كانت قد غيرت الأسم أم لا
و لكنه توقف عندما سمع حديثهم
-
إندريانا : كيف أعرف بأنني وجدت الحب الحقيقي ؟
الأستاذ أوستن : هههههه إندريانا ، أنا مجرد أستاذ لست بروفسور و هكذا
إندريانا : هييا إستاذ جاوبني ، جاوب من الذي تعرفه أنت
الأستاذ أوستن : حسناً حسناً ، أظن أنكِ ستعرفين بالمشاعر ، أعني أذا رايتي هذا الشخص تأتيك مشاعراً لم تحسي بها سابقاً و عندما تكونين معه تشعرين بأنكِ في سعادة و أمآن و حميمة بينكم ، حتى لو لم يبادلكِ الشعور
إندريانا وقد بان على وجهها بأن منصدمه : إذ-إذا أذا حدث هذا يعني بأنني وقعت بالحـ...؟
الأستاذ اوستن : علماً بأن لا يجب عليك سؤالي بهذه الأسئلة و لكن أظن الجواب هو نعم
إندريانا : أنا آسفه أعلم بانه لا يجب علي سؤالك و الأستفسار معك بهذا و لكن لا يوجد شخصاً أستطيع التحدث معه بهذا آسفه
الأستاذ أوستن : لا يهم ، و الان هيا إذهبي لتناول غدائك
إندريانا : شكراً لك
-
عندما سمع إدوارد خطواتها و هي تخرج
أسرع بالذهاب الى قاعة الغداء
و كأنه لم يكن هناك
-
إليشا : يالهي أرعبتنا من سرعتك ، ماذا بك ؟
إدوارد : ل-لا شيء
لويس : هل وجدتها ؟
إدوارد : ل...لا
-
إندريانا خرجت من الفصل
و هي تسير للذهاب الى قاعة الغداء
ناداها الأستاذ
إلتفت عليه
و قال لها
الأستاذ أوستن : تذكري ! بأن جولييت أعترفت لروميو بحبها و هكذا ظهرت قصتهم
إندريانا تبتسم : سأعترف لروميو يا إستاذ ! شكراً لك
لوحت للإستاذ
ثم ذهبت الى قاعة الغداء
أخذت تنظر و تبحث عن طاولة لها
رأت يد هاري تأشر لها
أبتسمت له و ذهبت أليهم
جلست
-
أندريانا : مرحباً
الجميع : أهلاً
نايل : أين كنتي ؟
إندريانا : هنا و هناك :)
هاري : هنا و هناك
نايل : هنا و إلا هناك ؟
إندريانا : هههههه أعني كنت بالجوار
هاري ، نايل : آهااااااا
إندريانا : نننعم ، و الان أعذروني لإحضر غدائي
سارا : أنتظري سآتي معكِ
-
ذهبت الفتاتان الى لائحة الطعام
ثم أخذا غدائهما
و هم يسيرون الى الطاولة
-
سارا : لدي شيء أريد أخباركِ به عنا قريب ، حسناً ؟
إندريانا : حسناً
-
جلسوا بأماكنهم
-
هاري يمسك يد إليشا : جولييت ، كوني حبيبتيي
إليشا : روميييووو حبيبي
ليام ضرب هاري برأسه بخفه : هههههه توقفا قبل أن اتقيأ
هاري : أحمق يؤلم
إليشا ببردوة : لمماذا يا مارشكو ضربت روميو ؟ لمماذذا
نايل ، لويس ، ليام ، ميغان ، هاري ، إندريانا ، سارا ، إلينور ، لويس ، إدوارد : من مارشكو ؟
إليشا : صديق روميو ، إلا تعرفان الرواية حقاً ؟
جميعهم تجيب أوجههم بلا
إليشا : يالهيي ، حققاً !! ، حسناً لا يهم ، أظنني على أي حال أخطئت بأسمه
ليام : لا أريد أن أكون هو ، فأنا روميو
هاري : هيي أنا روميو
نايل : أنا هو روميو
لويس : بل أنا هو
إدوارد : ييياه جمييعكم روميو الرباعي فقط أصمتوا
هاري : لا ، لا أحد يشاركني بإسمي
ليام : أنسسى هذا أنا روميو
سارا : و انا جولييت لك يا عزيزي
ميغان : بل أنا جولييت نايل
إليشا : ألم تمسعن منذ البداية ! أنا جولييت لهاري
إلينور : هناك فقط جولييت واحدة و هي أنا لذا كفى !
سارا : هاهاها ، أنا جولييت كفى أنتن
إليشا : و لكن انا و هاري أول من تحدث عنهما
ميغان : هذا لا يعني بأن يجب أن تكوني أنتي هي
إلينور : إذاً يعني بانها أنا
إندريانا : ألن تصمتن ؟ لا يوجد هناك أي جولييت و روميو على الاطلآق
الجميع صمت
إندريانا بابتسامة سخرية : و لكنني جولييت الوحيدة
سارا ، ميغان ، إلينور ، إليشا : لااا أنا جولييت
الفتيات بدأن بالصراع على جولييت
و الفتية يتحدثون بينهم و هم ينظرون إليهم
هاري : أتظنون بأن أحدهن هي جولييت حقاً ؟ ههه
ليام : ليس هذا المهم ، انظر اليهن كأنهن يتعاركن على مليارت الدولارات
لويس : هههههههه محق
نايل : و لكنني بنهاية المطاف روميو لحبيبتي جولييت ميغان
إدوارد : ههه لا أعرف أيهن حبيبتك ، جولييت أم ميغان ؟
نايل : أيها الغبي ، أنهم نفس الشخص
هاري : أتقول بأن الفتاة التي من القرون السابقة هي نفسها التي هنا ؟
نايل برومنسية : ننعمم
إدوارد ، هاري ، ليام ، لويس : ههههههههههههههههههه
نايل : ماذا ؟
إدوارد ممسك بضحكته : هه...هههه......لا-لاشيء فقط أكمل ما تتخيله
نايل : ااخخ أغبياء
-
استمر حديث
الاصدقاء العشره
أندريانا بين حين و آخر تنظر الى إدوارد
و عندما ينظر إليها تنزل عيناها و تنظر الى الفتيات
إستمر الحال ، الا ان طرق الجرس و انتهى الدوام المدرسي
خرج العشره معاً
-
سارا : أنا و إندريانا سنذهب معاً
إندريانا : نراكم لاحقاً
الجميع : الى اللقاء
-
سارا : مم ، دعينا نذهب الى منزلكِ
إندريانا : م....منزلي ؟
سارا : نعم ، لا يمكننا ؟
إندريانا : بلى بلى
-
ذهبوا الى العمارة
و دخلت الفتاتان الشقة
-
سارا : مم هذا منزلك ؟
إندريانا : ليس منزلي منزلي ، و لكن نعم فقد أنتقلت الى هنا بعدما توفي والـ....انسي هذا هل تريدين شاياً ؟
سارا : ماذا هيا تحدثي !
إندريانا : لا لاشيء
جرت سارا إندريانا و أجلستها على الأريكة : هييا تحددثي
إندريانا : حقاً ... لا أريد
سارا : نحن صديقات ، حسناً ؟ هيا أخبريني و سأخبركِ
إندريانا : تخبريني بماذا ؟
سارا : لا عليكِ هييا قوليي
إندريانا اخذت نفساً : حسناً ، قبل سنتين كنت فتاة عاديه و ذات منزلاً و عائلة و مكانة جيده بالمجتمع و لكن بعدما توفيا والداي وتركاني وحيدة ، لا اب لا ام لا اقرباء يرعونني ، بقيت في منزلي ثم اتى رجلاً اخذ يقول بان يجب علي بيع المنزل ان كنت اريد تسديد ديوني والدي ، ولا حل لي سواه ، لذا فعلتها واخذت مالاً قليلاً من المال الذي اعطيته واخذت لي هذه الشقة ، و اصبحت هكذا فتاة بلا عائلة بلا مال بلا حياة مثيرة و بلا مكانة جيدة كما كنت بالسابق
سارا : مم آسفه
إندريانا : لا عليكِ ، إذاً هييا أخبريني بماذا كنتِ ستخبريني
سارا : حسناً ، ليام أخبرني بهذا و أردت إخباركِ به
إندريانا : ماذا هو ؟ هييا
سارا :......
-
بعدما ذهبتا سارا و إندريانا
البقية ركبوا سيارة إدوارد
و ذهبوا معاً و الذي يقود هو لويس
بعدما أوصلوا
إليشا و ميغان
أتى دور إلينور
كانت إلينور بجانب لويس
قبل أن تنزل
قبلته ثم خرجت
ودخلت الى منزلها
أنطلق لويس بالسيارة
و نايل ركب بالأمام معه
-
نايل يخاطب لوي : إذاً إلونور للأبد ؟
لوي نظر إليه و إبتسم ثم عاد النظر الى الطريق : نعم
-
هاري يخاطب ليام : انه اليوم صحيح ؟
ليام : نعم ، هل أخبرتهن ؟ انا أخبرت سارا لتخبر إندريانا
هاري : أخبرت إليشا و هي ستخبر الباقيات
ليام : جيد ، لا تنسى في الساعة السابعة ستأتيه حسناً ؟
هاري : نعم أعلم ، و لكن هذا لا يعجبه العجب الى أين آخذه ؟
ليام : الى اي مكان ، فقط ابعده عنا حسناً
هاري : عُلِم
-
إدوارد مسند رأسه على النافذة
مغلق عيناه ، غفى قليلاً
-
إندريانا : حقاً ؟ لما لم يخبرني بهذا ؟
سارا : نعم صحيح ، سيأتي إليكِ و يقل "إندريانا ***********" ههههه
إندريانا : هههههههه
سارا : أنتظري ، أنها إليشا تتصل بي
إندريانا : أجيبي هيا
سارا : حسناً
-
"ألو ، سارا"
"أهلاً إليشا"
"حسناً ، هل أنتي في منزلك ، سآتي أنا و ميغان و إلينور إليكِ أتصلي بإندريانا لتأتي أيضاً"
"هههههههه مهلاً مهلاً ، أنا في منزل إندريانا ، تعالوا الى هنا"
إندريانا تأشر لها : لا لا تقولي هكذا
سارا ابعدت الهاتف : لا تقلقي
"جيد ، إذاً هل أخبرتيها ؟"
"نعم ، نعم"
"حسناً ، أريد العنوان"
سارا ابعدت الهاتف : ما هو العنوان ؟
إندريانا : الطريق ** العمارة ** الطابق الثاني الشقة ٢٧
"أنه في الطريق** العمارة** الطابق الثاني الشقة ٢٧"
"هه هي بشقة ؟ و لوحدها !؟ اين عائلتها ؟"
اخفضت صوتها "اصمتي ، لا تقولي هكذا ، و لا تتحدثي بهذا عندما تأتين الى هنا"
"حسناً حسناً أعتذر ، اذاً نحن في الطريق"
"نراكم اذاً"
-
اغلقت سارا المكالمة
-
إندريانا : اذاً ؟
سارا : ستأتي إليشا و إلينور و ميغان لنتحدث عن ** و نقسم أعمالنا لنجعلها ممتازة
إندريانا : جيد ، و لكن هل الفتية سيساعدوننا ؟
سارا : هاري سيأخذ إدوارد بعيداً عنا ، بينما نحن سنجهز للـ**
إندريانا : جيد
سارا : و أيضاً...
إندريانا : ماذا ؟
سارا وضعت يداها على كتفها : لا تخجلي على وضعكِ ، بل ثقي بنفسكِ نحن أصدقاء وندعم بعضنا الاخر حسناً ؟
إندريانا عانقتها : شكراً لكِ ، لم تعاملني فتاة هكذا منذ مدة ، شكر جزيلاً
سارا عانقتها : على الرحب و السعة يا صديقتي
-
*في السيارة*
لويس : إددواردد ، إدواارد هييا أستيقظ
فتح إدوارد عيناه : ماذا ؟
لويس : لقد أوصلنا الجميع ، هيا تعال الى هنا و قم بالقيادة لتوصلني الى منزلي
إدوارد : حسناً حسناً
-
خرج إدوارد من السيارة
و ذهب الى مقعد السائق
الذي به لويس
اما لويس عندما خرج إدوارد
جلس بالمقعد الجانبي
ركب إدوارد السيارة
و إنطلق بها الى منزل لويس
-
لويس : ممم ، أين ستذهب اليوم ؟
إدوارد يمزح : هل ستأخذني الى موعد ؟
لويس : ههههههه ، نعم نعم ، هيا قل
إدوارد : في المنزل كالعادة ، نفس الحكاية كل يوم ، الغداء ثم الجلوس مع العائلة ثم العشاء ثم الجلوس مع العائلة ثم النوم ثم المدرسة ثم المنزل ثم الغداء ثم الجلوس مع العائلة ثم العشاء ثم الجـ.......
لويس : توقف توقف توقف ! رأسي آلمني بكلامكِ المكرر المزعج ، تباً عادتك ممله
إدوارد : ههههههه حسناً ، في بعض الأحيان تكن جميلة
لويس : اذاً اليوم ستجلس في المنزل ؟
إدوارد : آلا تزال تريد أخذي الى موعد ؟ كما تعلم لا يمكنني فهناك الكثير من يريدني و لدي صفوف كثيرة ممتلئه و لكن سأجعلك بأول الصفوف لتأخذني قبل الجميع ، حسناً ؟
لويس ضربه بخفه على كتفه : ههههههههههه أحمق
إدوارد : ههههه ، لماذا السؤال ؟
لويس و هو يأخذ حقيبته لينزل و مخرج لسانه يمزح : لآخذك إلى موعد هاها
نزل لويس من السيارة
و دخل الى منزله بعدما لوح لإدوارد
إدوارد : هههههههه يالهذا الأناني
غادر إدوارد منزل لويس
و ذهب الى منزله
و كما قال
الجلوس مع العائلة :)
-
*طرق الباب*
إندريانا : سأذهب لفتحه
-
إلينور : لماذا تسكن هنا ؟ آآخ
إليشا : هيي لا تتحدثي هكذا ، حسناً ؟ لا نريد مصائب نحن هنا لنستمتع
ألينور ببرودة : حسناً حسناً أعذريني
فتح الباب
إندريانا : آهلاً تفضلن
دخلت الفتيات
و جلسوا بالأريكة
بينما الأريكة الآخرى بها سارا و إندريانا
-
إدوارد دخل الى غرفة الجلوس العائلية : مرحباً
الجميع بابتسامة كبيرة : اهلاً
إدوارد و هو يجلس : ما بكم جميعكم تبتسمون ؟
إليزا : لا شيء لا شيء
إدوارد يقرب وجهه منها و ينظر اليها بتأمل : مممم ، لاشيء ؟
إليزا قرصت أنفه : لاا ششيء
إدوارد ابتعد عنها : آآخ أنفييي
إيميلي : إذاً ، هل ستذهب اليوم الى مكاناً ما ؟
إدوارد : هذا ايضاً شيء غريب ، لماذا ؟
ريبكا : هييا جاوب
إدوارد : لا لماذا ؟
إليزا تمزح : سآخذك الى موعد
إدوارد بتكبر : لم أكذب عندما قلت بأن هناك صفوفاً تنتظر الخروج معي
أوليفر يضربه برأسه بخفه : بلا تكبر !
إدوارد : اليوم تتكرر الاحداث ، تباً ماذا يحدث ؟
إماندا : عزيزي ، إذهب لترتاح قليلاً
إدوارد و هو يقف : صحييح ، سأذهب لأرتاح ، عذراً
ذهب إدوارد
جون : تباً كأنه نسي الذاكرة ، الا يتذكر حقاً ؟
جايمس : معظم الأشخاص لا يتذكرون هذه المناسبات ، و هذا أفضل هههه
إليزا : أبي محق هههه
إتصل ليام على أوليفر
-
"ألو ، أوليفر"
"آهلاً ليام"
"مم ، حسناً تعلم ان اليوم هو ***** صحيح ؟"
"ههههه نعم نعم"
"انا و أصدقائي سنقيم ** له ، هل ستفعلون انتم ايضاً ؟"
"اوه حقاً ؟ نعم ، كنا سنفعل ، و لكنني متأكد سيقضي وقتاً ممتعاً معكم أكثر"
"حسناً شكراً و آسف لتخريب خطتكم السرية"
"لم تعد سرية بعد الان ، صحيح ، هل يمكنك دعوتها معكم ؟"
"تقصد آندريانا ، طبعاً !"
"جيد ، اذاً حظاً موفقاً"
"الى اللقاء"
-
أوليفر : أصدقاء إدوارد سيقمونها
إليزا : ألن نفعلها نحن ؟
جون : الشخص لا يمكنه التواجد في مكانين ، لذا سيفعلونها هم ، و سيستمع هناك أكثر
أوليفر : صحيح
اماندا : حسناً نحن سنفلعها عندما يعود
جون : هذا إذا عاد
إليزا ، أوليفر : ههههههههه
جايمس : ماذا تقصدون ؟
جون ، إليزا ، أوليفر بوجوه بريئة : لا شيء
-
ميغان : إذاً ، من سيحضر ** ؟
سارا : ليام قال لي هو سيتكفل بها ، و هاري و نايل و لويس سيأتون معنا لنرتب المكان
إلينور : أنتظروا قليلاً ، لقد وزعنا كل شيء ، و لكن نسينا أين سنقيمها ؟
الفتيات : هههههههههههه
إليشا : نبدو كالحمقاوات الان
ميغان : هننا
إندريانا : م-ماذا ؟
ميغان : أرجوكِ ارجوكِ لنقيمها هنا ، ستكن ** جميلة
إندريانا : ل-لا أعلم
سارا ، ميغان ، إليشا : أرجوووكِ
إلينور بصوت منخفض : فكرة غبية
إندريانا : و لكن منزلي ليس جميل بالفعل
إليشا : نجعله جميل ، هييا
إندريانا : حسناً حسناً كما تشاؤون
سارا : جيد ، سأتصل بليام لأخبره
-
ليام يتحدث مع نايل بالهاتف
"نعم ، انا سأحضرها و أنتم ستساعدون الفتيات حسناً ؟"
"حسناً جيد"
"نايل ، سارا تتصل ، أكلمك بعد قليل"
"حسناً"
اغلق المكالمة من نايل
و اجاب على سارا
"مرحباً عزيزي"
"اهلاً جميلتي"
"اذاً ، سنقيم ** بمنزل إندريانا"
"صححيح ، نسينا الموقع تماماً ً و المكان جيد جداً سيفرح به إدوارد"
"ماذا تقصد ؟"
"لا-لاشيء ، حسناً سأخبر الفتية ، أرسلي لي العنوان و سنأتي إليكم بعد ساعتين"
"حسناً اراك حينها"
اغلق المكالمة
و إتصل بنايل
"نايلر ، سنقيمها في منزل إندريانا"
"اووه جيد ، ولكن لا نعرف أين يقع ؟"
"سترسل لي سارا العنوان بعد قليل ، و سأمرك انت و هاري و لويس لأخذكم اليه"
"جيد ، اراك لاحقاً إذاً"
أغلق ليام المكالمة
و ذهب ليقضي الوقت مع عائلته قليلاً
-
سارا : حسناً بعد ساعتين سيأتي ليام و معه هاري و نايل و لويس الى هنا
ألينور : أرسلي له العنوان
سارا : صحيح سأرسله
أرسلته سارا
ثم جلسوا يتحدثون فيما بينهم
بعد ساعتين
*طرق الباب*
فتحته إندريانا : آوه اهلاً ، تفضلوا بالدخول
دخل الفتية
و كل منهم جلس بجانب حبيبته
جلست إندريانا على الطاولة
بما أن لا مكان لها
-
إندريانا : لقد إمتلأ منزلي الان ، جيد
نايل : هههههههه ، انتظري بعدما تنتهي الحفل
سارا : هل أحضرتوا الاشياء ؟
ليام يرفع الاكياس : نعم
ميغان : هيا لنجهز المكان
وقفوا جميعهم
و بدأو بأخراج الاشياء من الأكياس
إندريانا : مهلاً مهلاً
الجميع نظر اليها
لويس : ماذا ؟
إندريانا : لدي فكرة
هاري : و هي ..؟
إندريانا : ما رأيكم بأن نفعلها بالسطحْ ؟
إلينور بابتسامة : يوجد سطح هناا ؟
إندريانا : ما رأيكِ ؟ لكل بقعة لديها سطح
إلينور: لم أقصد هذا
سارا : فكرة ممتازة جداً ، هييا هييا لننقل الاشياء الى السطحْ
إندريانا : انا لن أحمل شيء ، فأنا من سيدلكم أتبعوني
هاري حامل ثلاث اكياس و ينظر اليها : هيي خذي واحداً ، انهم ثقالاً
إندريانا : ههههههه إنسى هذا
هاري : اااخ اريد قتلكِ
-
خرجوا الى السطحْ
و وضعوا الاكياس أرضاً
كل منهم ذهب الى الحافة
وبدأ ينظر الى المكان
-
إليشا : المكان جميل هنا
إندريانا : أقضي معظم الأوقات هنا
سارا : أحسدكِ لهذا المنظر الجميل
إلينور : أنه يطل على مدرستنا ههههههه *تأشر عليها* انظروا انها هناك
هاري : ههههههه صحيح
إندريانا : و هناك يقع شارع الأسواق
نايل : تباً انتي محظوظة لهذا المكان
إندريانا : كفاكم الان و هيا لنعمل
لويس : و لكن نريد طاولات و كراسي لنضع الطعام و نجلس
ليام : إندريانا ، هل لديكِ كراسي او طاولات بشقتكِ ؟
إندريانا : طبعاً
ليام : حسناً نحن الفتية سنحضرهم و أنتم أكملوا العمل
الفتيات : حسناً
-
نزل الفتية الى شقة إندريانا
بدأو البحث عن الكراسي و الطاولات
وجدوهم بالقرب من المطبخ
أخذوها و صعدوا الى السطحْ
وضعوا مصابيح كثيرة حول المكان ليرى جيداً
بعد الأنتهاء من التجهيز
-
سارا : ممتاز ، المكان ممتاز
إليشا : حسناً انها الساعة الخامسة ، هيا لدينا ساعة لنتجهز
إلينور : أنا سأذهب الى منزلي و أرتدي ملابسي ثم أعود
ميغان ، سارا ، إليشا : و نحن كذلك
الفتية : و نحن ايضاً
إندريانا : حسناً اذاً أنتم إذهبوا و بعد ساعة سأكون بانتظاركم
هاري : و لكن انا لن أحضر الا بالساعة السادسة و النصف ، لأنني سأتجول مع إدوارد ثم نأتي إليكم
سارا : لا خطتكم هذه ليست جيدة
ليام : اذاً ، أعطينا خطة ؟
سارا : ممم ، إندريانا هل لديكِ رقم إدوارد ؟
إندريانا : نعم
سارا : في السادسة سنأتي جميعنا الى هنا ثم إندريانا ستتصل به و تخبره ليأتي اليها و هو سيأتي و نفاجأه
لويس : و لماذا أنتِ متأكدة بأنه سيأتي ؟
سارا : و لماذا لا يأتي ؟
ليام و هو يبتسم : حسناً خطة جيده ، ربما أتأخر قليلاً لأن سأحضر ** ، و لكن لا تتصلوا الا عندما آتي
إندريانا : حسناً حسناً هيا اذهبوا
نايل : هذه طردةً محترمةً
إندريانا : ههههههه هييا
-
نزلوا من السطح
و كل منهم ذهب الى منزله ليستعد
اما إندريانا
بدأت تنظر الى خزانتها
لا يوجد شيء مثير لترتديه
تذكرت فستانها الأسود الذي هدته لها والدتها في ميلادها السادس عشر
بحثت عنه و وجدته ، كان لا يزال نظيفاً
الفستان لونه أسود
قصير يصل الى اعلى الركبة بقليل
ضيق في منطقة الصدر الى الخصرين
و منفوشاً بالأسفل ، من دون أكمام
-
أصبحت الساعة السادسة
الجميع حضر الى السطحْ
و ينتظرون ليام ليتصلوا على إدوارد
بعد دقائق اتى ليام
-
ليام وهو يضع ** على الطاولة : آسف لتأخري هيا إتصلي
إندريانا بتوتر تفتح هاتفها : حسناً
-
جميعهم جمعوا حولها
بدأت بالبحث عن اسمه بجهات الاتصال
تذكرت بانه وضع تحت اسم "حبيبي"
لا تريدهم يرون الأسم
لذا ابتعدت عنهم
إندريانا : هكذا ارتاح اكثر ، عذراً
هاري : حسناً حسناً هيا اتصلي به الان
إندريانا : حسناً
-
اتصلت به إندريانا
-
"إلو"
"مرحباً إدوارد"
"اهلاً اندريانا"
"ممم ، هل يمكنك الحضور الى منزلي ؟ بسرعة ارجوك ، فانا خائفه"
"ماذا بك ؟ هل انتي بخير ؟"
"بسرعة ارجوك بسرعة"
-
ركض إدوارد و نزل الى الاسفل
اخذ معطفه و خرج من المنزل
رآى ديريك اخذ منه مفتاح السيارة
و انطلق بها بسرعة الى شقتها
دخل الى العمارة
و عندما ذهب الى شقتها
وجد ورقة على بابها
تقل بان يذهب الى السطحْ
ذهب بسرعه
و عندما فتح الباب
كانت المفاجأة.......
--
تتوقعون شنو هي المفاجأة ؟
وسوري اذا تأخرت بس حاولت اخليه طويل قد ما اقدر
و هذا البارت له تكمله و راح انزلها اليوم الفجر اكييد
ثنكيييو اند لوڤ يو آوول ❤️
أنت تقرأ
They don't know about us 1
Romanceتدور القصة عن بطلين ، تحدث بينهم الصدف بشكل يومي ، و كلما يصادفون بعضهم البعض يقعون بالمشاكل ، الا أن تأتي تلك الصدفة لتجعلهم يتوقفون عن هذه الكراهية ، و يجدون لهم حلاً آخر بينهم ، بعدما يجدون حلهم و تصبح الكراهية بينهم معدومة ، يأتي دور القدر ليجع...