part 17
More than you
إدوارد : مرحباً
الجميع آهلاً
إدوارد : م-ما...ماذا تفعلين هنا ؟
وقفت صوفيا : كيف حالك ؟
إدوارد يجلس معهم بتملل و يأشر على صوفيا : ماذا تفعل هذه البغيضة هنا ؟
جايمس : إدوارد ! ما هذا الكلام !؟
صوفيا جلست بجانبه و أمسكت بذراعه : لا عليكِ يا عمِ ، فأنا و هو دائماً نغيض بعضنا *تشد على ذراعه* صحيح يا وسيم ؟
إدوارد نظر اليها بطرف العين : هه ! ننعم
إليزا بصوت منخفض تخاطب أوليفر : لا أعلم كيف يتحملها ، هي بغيضة
أوليفر بصوت منخفض : جداً جداً بغيضة
صوفيا تنظر الى إدوارد : مم ، كنت سأقول لك ، بأنني أتيت هنا لأهنئك بعيد مولدك العشرين ، كل عام و أنت بخير !
إدوارد يبتسم اصطناعاً : شكراً لكِ
صوفيا : ما رأيك بأن نخرج الى مكاناً ما ؟
إدوارد بتملل : لا أستطيع لدي العديد من الوظـ....
جايمس نظر اليه بنظرة غضب
إدوارد نظر اليها و ابتسم : حسناً لما لا ؟
صوفيا وهي تقف : رائع ! هيا لنذهب
إدوارد : الآن ؟
صوفيا : نعم نعم هييا
إدوارد يقف و يقل بصوت منخفض : كمم أريييد قتلكيييي
إدوارد : دعيني اغير ملابسي الان ، حسناً ؟
صوفيا جلست : حسسناً !! :{
-
صعد إدوارد الى غرفته
و خلع ملابسه و هو يتذمر منها
بعدما انتهى من ارتداء ملابسه
اتصل عليه نايل
-
"ألو إد"
"آهلاً نايل"
"أين أنت ؟ أو بالأحرى أين كنت ؟ لماذا لم تأتي الى المدرسة أنت و إندريانا ؟"
"نايل هههههههه تمهل بالأسئلة يا فتى ! أحم أحم ، ممم بالواقع ، لقد كنت فـ..."
"إددوارررررد ، هههه هييا قل ماذا حددث ؟ هل هناك شيء من ذاك القيل ؟"
"اي قيل ؟"
"ادواررد هييا تحدث ماذا حدث بالأمس ؟"
"أقابلك لاحقاً و سأقل لك"
"لا الان !"
"الان سأخرج مع البغيضة صوفيا تلك"
"اوه ، اتمنى لك وقتاً ممتعاً ههه"
"بغيض آخر ، اراك لاحقاً"
"اراك لاحقاً"
-
اغلق إدوارد هاتفه
ثم نزل الى الاسفل
و دخل غرفة الجلوس
إدوارد : صوففييا ، هيا بنا
صوفيا تقف بحماس : حسسناً
ارتدت معطفها
و اخذت حقيبتها
ثم خرجت
ديريك : آوه *ممسك بضحكته* ما رأيكم بأن أقم بتوصيلكم ؟
صوفيا : لا لا إدوارد سيقود
إدوارد ينظر اليه كنظرة طلب الانقاذ : لا لا ، يداي تؤلمني انت توصلنا
ديريك يبتسم له : كما تشاء يا سيدي !
ركب الجميع السيارة
و انطلق ديريك بها
صوفيا : مم ديريك ، خذنا الى حديقة عامة
إدوارد : لا لا ، الى مقهى ما
صوفيا : لماذا ؟
إدوارد : لا أريد أعين الصحافة تلتقط لنا صوراً
صوفيا تخاطب ديريك : خذنا الى الحديقة العامة ، ديريك
إدوارد : قلت الى المقهى
صوفيا : الى الحديقة العامة
إدوارد : الى المقهى
صوفيا : الى الحديقة العامة
إدوارد : الى المقهى
اوقف ديريك السيارة فجأة
ديريك : اصمتتا ! *ينظر الى صوفيا* سألبي طلب سيدي *ثم نظر الى إدوارد و ابتسم و قاد مرة اخرى*
صوفيا بهمس : احمقان !
------
#غراي
استيقظ غاري بعدما اخذ قيلوله
و ارتدى له ملابس جديده
اخذ محفظته و هاتفه و خرج من الفندق
اوقف له تاكسي
و امره للذهاب الى مقهى قريب
-
#إندريانا
بعدما ذهب إدوارد من شقتها
جلست على الأريكة
و بدأت تشاهد التلفاز
اخذت الصحف
و قرأتها
وجدت اعلاناً كتب
بأن في احد المقاهي
يحتاج الى نادلة او نادل
تذكرت امر الوظيفة
و انها يجب عليها دفع ايجار هذا الشهر
لذا قررت الذهاب الى هناك
ارتدت لها لبساً جميلاً و لكنه عادي
و خرجت من العمارة ، ذاهبه الى المقهى
-
*المقهى*
-
نادل : كيف يمكنني خدمتك سيدي ؟
غراي : مم *في نفسه : تباً لهجتهم غير مفهومه جداً* أريد قهوة و بعض من الفطائر
نادل : اي نوع من الفطائر ؟ هل تريدها بالجبن ام مشكلة ؟
غراي : دعها مشكلة افضل
نادل : حسناً ، شيء آخر ؟
غراي : لا شكراً
-
ديريك : ها قد وصلنا ، انه مقهى جميل و جديد
إدوارد : ايً كان !
نزلا صوفيا و إدوارد
دخلا الى المقهى
و جلسوا باحدى الطاولات
اتى اليهم نادل بعد ثواني
نادل : كيف يمكنني خدمتكما ؟
صوفيا : اريد عصير ليمون و فطيرة جبن
إدوارد بتملل : فقط قهوة
نادل : حسناً
صوفيا : من فضلك ، دع الطلب فقط قهوتين
نادل : اذاً لا للعصير و الفطيرة ؟
صوفيا : نعم
النادل : اي شيء آخر ؟
صوفيا : لا
-
النادل : تفضل يا سيدي ، هذا هو طلبك
غراي : اوه ، شكراً لك
النادل : على الرحب و السعة ، اتمنى لك وجبةً لذيذة
ابتسم غراي
و بدأ بتناول طعامه
-
صوفيا : مم ، بالحفل اختفيت بعدما خرجت ، اين ذهبت ؟
إدوارد : الى منزلي
صوفيا : لماذا ؟
إدوارد : لقد كنت تعب
صوفيا : الم تذهب الى مدرستك اليوم ؟
إدوارد : لا
صوفيا : لماذا ؟
إدوارد : لقد كنت فـ..... *يصرخ* لمماذا تستمرين بسؤالي ؟؟
غراي لاحظ صراخه
و نظر اليهم
ثم عاد الى طعامه
صوفيا : تباً ، لا تصرخ ! الناس تشاهدنا الان
إدوارد : ااه لا يهمك الا هذا
صوفيا : و ماذا تطن ان يهم اكثر من الشهرة و المال ؟ هه ! اجيبك انا : لا ششيء
إدوارد : انا يهمني شيء آخر
صوفيا تقترب الى وجهه : ماذا هو ؟
إدوارد يقترب منها : الحب
صوفيا تبتعد عنه : ههههههههههههه ، تظن له وجود حقاً ؟ هههههه لا استطع التوقف عن الضحك الان
إدوارد : نعم نعم اضحكي كثيراً ، فأنتي ستصحبين بسن الثاني و العشرين الان و لم يصبح لكِ حبيباً
صوفيا توقفت عن الضحك و نظرت اليه بغضب قليل : لا اهتم بهذا ، فلا ازال صغيرة
إدوارد يجاملها : نعم نعم
النادل : تفضلا طلبكما
صوفيا تبتسم بتزيف : شكراً
إدوارد : هيا تناولي بسرعة لنرحل بسرعة
بدأو بتناول الطعام
-
إندريانا لا تزال تتجول
و تحاول العثور على هذا المقهى
-
بعد مرور عشر دقائق
-
النادل : هل طلبتني يا سيد ؟
غراي : نعم ، أريد الحساب من فضلك
النادل : دقيقه *احضر الفاتورة* تفضل ها هي
غراي و هو يضع المال داخلها : تفضل ، شكراً لك
النادل : الشكر لك ، و اتمنى ان تزورنا عما قريب
ابتسم غراي
و اخذ هاتفه
و هو في طريقه الى باب المقهى
كان يتفقد هاتفه
-
عثرت إندريانا على المقهى
و دخلته ، كانت تضع الاعلان
في حقيبتها و هي تسير الى الامام
فجأة اصدمت برجل ما
-
اندريانا : الا ترى !؟
غراي : آسف ، و لكنني كنت منشغل بهاتفي
اندريانا : دع هاتفك في وقت لاحق يا سيد ، و اتأسف أنا أيضاً
ابتسم غراي
و خرج من المقهى
بينما اندريانا
ذهبت الى احد النادلين
و سألته عن المدير
وصف لها اين يقع مكتب المدير
فذهبت اليه دون ان تلاحظ وجود إدوارد
الذي هو الآخر لم يعلم بوجودها
لان صوفيا كانت تزعجه بأحاديثها
إدوارد منادياً : أيها الناادل !
اتى النادل : ماذا يا سيدي ؟
إدوارد : الحساب من فضلك
النادل : حسناً *احضر الفاتورة* ها هي
إدوارد : شكراً لك *وضع النقود فيها* تفضل
صوفيا : لماذا لا ادفع انا ؟ هيا دعني ادفع ارجوك
إدوارد بابتسامه خبيثه : كما تشائين *اخذ نقوده* هيا إدفعي
صوفيا مستغربه : هل حقاً يجب علي الدفع ؟
إدوارد : لا أريد ان أرد طلبكِ يا بغيضـ..يا جميلة
وقف إدوارد
و خرج من المقهى
صوفيا : يياه أحمق ! *وضعت النقود* هيا اذهب الان
النادل : حسناً !
خرجت صوفيا من المقهى
و ركبت السيارة
ديريك : الى أين الان ؟
إدوارد : الى منزل السيد جيرايد ، تعرفه صحيح ؟
ديريك : نعم
صوفيا : لماذا الى منزلي ؟ لنذهب الى منزلك
إدوارد : لماذا نذهب اليه ؟ سأخلد الى النوم أنا ، لذا ماذا ستكن اعمالكِ هناك ؟
صوفيا بغضب : ااخ لايهم لنذهب الى منزلي
ديريك يضحك : حسناً
-
دخلت إندريانا الى مكتب المدير
و جلست كما قال لها
إندريانا : قرأت في احدى الاعلانات ، بأنكم تحتاجون الى نادلة ، اريد التقدم الى هذه الوظيفة
المدير : طبعاً سأوظفكِ ، فأنتي جميلة و لكن هل أنتي ذكية في الجبر ؟
إندريانا : نعم
المدير : جيد ، إذاً غداً ستبدأين بالعمل
إندريانا : شكراً لك سيدي ، و لكن انا طالبة بالثانوية ، لذا....
المدير : بهذا الشأن سيكون وقت عملكِ في الخامسة مساءاً
إندريانا : رائع ! شكراً لك ، و لكن ، متا سأخذ راتبي ؟
المدير : في نهاية أول أسبوع لكِ ستأخذين راتبكِ و الذي هو بمقدار ١٠٠ دولار
إندريانا بسعادة : حقاً ؟ شكراً شكراً شكراً لك يا سيدي ، و أعدك بأنني لن أخذلك
المدير يبتسم : جيد ، الان فقط يجب عليك توقيع و ملأ هذه الاستمارة
إندريانا وقعت و ملأتها : انتهيت
المدير : اذاً انتي موظفة رسمية منذ الان
إندريانا : ششكراً لك يا سيدي
خرجت إندريانا من المقهى
و هي في قمة السعادة
وجدت لها عملاً سهلاً
و راتبه كثير و ممتاز
و ايضاً عكس عملها القديم كثيراً
و هذا شيء رائع بالنسبه لها
اخذت لها سيارة للأجرة
و ذهبت الى شقتها
-
ذهب غراي يتجول في شوارع لندن الجميلة
و يحمل معه كاميرته يلتقط بعض الصور
-
ديريك : وصلنا
صوفيا : شكراً ديريك ، وداعاً إدوارد
إدوارد : وداعاً
خرجت من السيارة
إدوارد : ودداعااً الى الأبد
ديريك : ههههههه اخفض صوتك كي لا تسمعك
إدوارد و هو يقفز ليذهب جانب ديريك : دع البغيضة تسمع لا يهمني
ديريك انطلق بالسيارة
إدوارد ينظر الى ديريك بابتسامة كبيرة : ديريك
ديريك : همم *التفت عليه و وجده يبتسم ابتسامة كبيره* ابتسامة كبيره *عاد و نظر الى الطريق* هيا هيا تحدث ماذا تخفي تحت هذه الابتسامة ؟ هييا
إدوارد : ههههههههههه ، فقط هكذا ، سعيد للغاية ، جداً جداً جداً سعيد
ديريك : ممم ، بالمناسبة أين كنت بالأمس ؟
إدوارد اخفى الابتسامة : آحم آحم ، لـ..لا مكان
ديريك : اخبرني هيا :]
إدوارد : ممم ، أتتذكر فتاة العمارة ؟
ديريك : نعم نعم ، التي تغابأت عندما سألتني عنها ، ما بها ؟
إدوارد : أنا أحبها
ديريك : هذا ليس جديداً
إدوارد : و هي تحبني
ديريك : حققاً ؟ هذا شيء جمميل للغاية ، ستصبحان ثنائياً الان
إدوارد : ننعم ، لقد تم تصويرنا اليوم و نحن بالحديقة ، لذا من الممكن ان يضعونا بالجرائد ههه
ديريك : إدوارد ... و لكن والديك
إدوارد : لا أهتم لهم ، هم فقط يرودونني أن أخرج مع الفتيات ذوات النفوذ و المال و الشهرة لكي لا أسبب لهم المشاكل مع الاعلام ، هه ! هذا مايهتمون به الاعلام و ليس ابنهما
ديريك : كما تشاء
-
وصلا الى المنزل
و دخل إدوارد
ذهب الى غرفته بسرعه
و اتصل على إندريانا
-
"ألو"
"مرحباً يا جميلتي"
"ههههه ، إدوارد ، أهلاً"
"كيف حالكِ ؟"
"لقد كنت معي قبل ساعات ، ماذا تظن ؟"
"فقط جاوبي ، او اتعلمين لا تجاوبي"
"حسناً لدي شيء لأخبرك به"
"ماذا ؟"
"لقد اخذت وظيفة نادله في احد المقاهي"
"هذا جيد ، آمل بأنها تكن سهلة عليكِ"
"نعم هي سهلة جداً"
"جيد ، سآتي إليكِ دوماً ، ولكن ماذا عن الدوام المدرسي ؟"
"لا لاتقلق ان عملي يبدأ في الساعة الخامسة مساءاً"
"سآتي لأخذكِ"
"ههههه حقاً لا داعي"
"أريد بان أكون أول زبائنك"
"تباً كم أنت رومانسي للغاية ، ظننتك مجرد أحمق"
"هههههههه لم تري شيئاً يا عزيزتي"
"هههههه ، حسناً ماذا عنك أنت ؟ ماذا فعلت بهذه الساعتين"
"لن تصدقي ، تلك البغيضه صوفيا اتت منزلي و اصرت ان اذهب معها لذا ذهبنا الى مقهى و رجعنا"
"مماذا ؟ ماذا تريد هذه ؟ و لماذا خرجت معها ؟ و لما تخبرني بهذا ؟"
"الا تريدين ان اخبرك ؟ اتريدين ان اخبئ عنكِ الأشياء ؟"
"لا"
"اذاً لهذا اخبرتك ، وصدقيني لم افعل اي شيء معها ، فانا اكرررهااا للغاية ، أسألي ديريك"
"ديريك من ؟"
"انه سائقي ، و لكنني أعتبره كصديقي و اخي الأكبر"
"الا أخوه لك غير أوليفر ؟"
"بلى ، لدي أخي الأكبر بيننا جميعنا ، جون ، و هو لديه عائلة"
"اذاً جون ، أوليفر ، إدوارد ثم إليزا"
"لا إليزا ثم أنا"
"ممم ، انت الصغير إذاً ، أشعر و كأنني اكبر منك ايضاً"
"هههه ، انا أكبر منكِ لا تتخيلي و لا تشعري بشيء"
"أعلم أعلم"
صمت لثواني
"أحبكِ"
"ماذا قلت ؟"
"أ حـ ـبـ ـكِ"
"أنا أعشقُك"
"أنا أكثر"
"بل أنا أكثر"
"و أنا أكثر من ما أنتي أكثر عليه"
"و أنا أكثر مما أنت أكثر عليه من ما أنا أكثره"
و أنا أكثر مما أنتي أكثر من ما أنا أكثر من أنتي أكثر عليه"
"و أنا أكثر مما أنت أكثر مما أنا أكثر مما أنت أكثر من ما أنا أكثر عليه"
"و أنا أكثر مما انتي أكثـ....توقفي توقفي ، تباً لقد تلاعبت بي الكلمات"
"هههههههههه ، حسناً إدوارد ، يجب علي الاقفال الان"
"حسناً جميلتي ، أراكِ غداً في المدرسة"
"مهلاً ، المدرسة ، هل يعملون بشأننا البقية ؟"
"لا و لكنني سآتي إليكِ في الساعة السادسة صباحاً لأقلك إليها و نذهب معاً ، و لكي ترين ديريك و أخبركِ ما قام بفعله"
"حسناً سأكون بأنتظارك"
"الى اللقاء يا نجمتي"
"الى اللقاء يا فتاي"
-
اغلقت إندريانا المكالمة
و هي ترقص حاملة الهاتف بين احضانها
سعيده بهذا القدر و الحب الذي جمعها بأفضل شاباً في هذا العالم
إدوارد كذلك
بدأ يغني بصوت عالي
"أحبكِ أكثثر من ما أنتي تحبيني و اكثر مما أنا أكثر منكِ من ما أنتي أكثر منه"
دخلت عليه إليزا
إليزا : ههههههههههه ، مهلاً *وضعت يدها على فمها ثم ابعدتها* هههههههه لا استطع كتمان ضحكي عليك
إدوارد قام من سريره : م-ماذا كنت افعل هاه ؟
إليزا : لا شيء ههههههه فقط رقص الى السرير و غناء غبي لم اسمع شيء اكثر تعقيداً منه
إدوارد وهو يرمي عليها الوسادة : فقط أخرجي يا أيتها الدودة
إليزا و هي تخرج : أنني متشوقة لمعرفة من تحبها اكثر مما انت تحبها اكثر من ما تحبـ...
إدوارد بصوت عالي : أخرررجيي
إليزا اخرجت لسانها
ثم اغلقت الباب و ذهبت
إدوارد يعود الى سريره : ههههههه دودة مضحكة طفلة حمقاء
-
في اليوم التالي
يوم الثلاثاء
الساعة ٦ و النصف مساءاً
-
بعدما إنتهى إدوارد من الأستحمام
ارتدى ملابسه للذهاب الى المدرسة
و نزل الى الأسفل
دخل الى المطبخ
حيث والدته مع الخدم
يحضرون الأفطار
-
إدوارد : صباح الخير
إماندا بأستغراب : هل أستيقظت حقاً ؟ لماذا تستيقظ الان ؟
إدوارد : هكذا فقط *اخذ فطيرة و قبل والدته* الى اللقاء
-
خرج من المنزل
و ذهب الى ديريك
-
ديريك : مستيقظ ؟ انت مستيقظ الان ؟ لماذا انت مستيـ....
إدوارد : كف عن الكلام و هيا بسرعة لنذهب
ديريك : و لكن الى اين ؟ اعني المدرسـ..
جره الى السيارة : فقطط لنذذهب
-
استيقظت إندريانا
ذهبت لتستحم ثم ارتدت ملابسها
استعداداً لقدوم إدوارد
بعدما انتهت ، اعدت لها فطيرة
و شربت بعض العصير
-
ديريك : حسناً وصلنا
إدوارد : جيد انت تحفظ المكان اذاً
ديريك : ههههههه نعم ، هيا اذهب لاحضارها
إدوارد يفتح هاتفه : سأتصل بها
-
"الو"
"عزيزتي انا بالاسف أنتظركِ"
"حسناً انا قادمة حالاً"
-
ماهي ردود الأصدقاء عندما يعلمون عن علاقتهم ؟
و ما قصة غراي هذا ؟ و من يكن ؟ و هل له دوراً كبيراً في الرواية ؟
ماذا سيفعل المصورين الذين التقطوا صور لإدوارد و إندريانا ؟
هل سينشروها ؟ و ماذا ستكن ردة فعل عائلة إدوارد ؟
هل ستبقى صوفيا تزعج إدوارد ؟
-
١٢٠ فلورز
٩ الآف قارئ
٨٤٢ فوت
مسڤ مسڤ مسڤ ثانكس فور يو قايز
ششكراً ششكراً ششكراً جداً
سعادة و الله انتم سعادة
و الله يسعدكم و يخليكم يارب
بمناسبة ان بكرة اجازة قررت انزل بارت
و ان شاء الله احاول انزل بارت جديد بكره
اتمنى يعجبكم
و بليز كومنت + فوت + و توقعاتكم بلييز اذا ممكن تحطون توقعاتكم =)
love you guys :D Xx
أنت تقرأ
They don't know about us 1
Romanceتدور القصة عن بطلين ، تحدث بينهم الصدف بشكل يومي ، و كلما يصادفون بعضهم البعض يقعون بالمشاكل ، الا أن تأتي تلك الصدفة لتجعلهم يتوقفون عن هذه الكراهية ، و يجدون لهم حلاً آخر بينهم ، بعدما يجدون حلهم و تصبح الكراهية بينهم معدومة ، يأتي دور القدر ليجع...