part 32
أأفعلها ؟
أم ماذا ؟
ما بالها قدماي لا تتحرك ؟
كأنها التصقت بالأرض
قلبي ، لماذا يخفق بسرعة ؟
يداي ، لماذا ترتشعان ؟
الأطفال يتراكضون في الممرات
الكبار يسيرون ببطئ تجاه الطائرة
الأمهات ينادين بأطفالهن للذهاب الى الطائرة
الاباء يأخذون الحقائب و التذاكر
المكان مزدحم الناس تملأه
هنا وهناك أصوات صاخبة
الصوت بدأ بالأختفاء شيء ف شيء
أشعر بأن شعر جسمي وقف
أشعر بأنني فقدت سمعي
و حواسي جميعها في هذه اللحظة
ربما لسماعي أسمها
لم أسمعه منذ يومان أو أكثر
و أنا الذي اعتدت على ترديد اسمها كل دقيقة
لكن هل يقول رونالد الحقيقة ؟
كيف يعرفان بعضهم البعض ؟
ماذا يعني أوليفر بمناداته لرونالد بالخائن ؟
ماذا يجري لي ؟
ماذا يتحدثان عنه ؟
لماذا أنا شارد للذهن ؟
تباً
هيا يا إدوارد
تحدث ، إنطق
هل أريد رؤيتها حقاً ؟
أشعر بأنني خائف و لا أريد هذا
و لكنني أحتاجها معي
ماذا يجب علي القول ؟
هل سأصمت طوال الوقت ؟
تباً
هل فقدت النطق ام ماذا ؟
لماذا لا أتحدث ؟
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
رونالد : اذا كنت تريد رؤية إندريانا ، تعال معي
-
رونالد : إددووواررردد ، أتسمعننيي ؟؟ بسسرعة أجب قبل أن تغادر الطائرة
أوليفر امسك بكتف إدوارد و اداره لأتجاهه : إدددووواررد
أستوعب إدوارد الأمر
"رجاءاً ، للمغادرين الى نيويورك ، هذا النداء الأخير أرجو الصعود على متن الطائرة"
رونالد : إدوارد ؟
أبعد إدوارد يد أوليفر من عليه ببطئ
نظر اليه ثم نظر الى رونالد و ابتعد عنهما
أخذ حقيبته و تذكرته
و دخل الى قاعة المغادرين
أوليفر كان سيلحق به
لكن رونالد أمسكه
أوليفر : أبتعددد عنننيي
رونالد : أوليفر ! أن كنت تريده سعيداً ، دعه يذهب ، دعه يقابلها
أوليفر : أنت لا تعررفف أيها الممغففلل ، لا تعرف أن قابلها ماذا سيحدث ؟؟
رونالد : ماذا تعني ؟ لن يحدث شيء
أوليفر : أخي الان محطم ، و سيتحطم أكثر و أكثر ، أن قابلها معه
رونالد : لا يمكنني فهمك ، اعذرني سألحق بطائرتي ، وداعاً
ابتعد رونالد عنه
و اخذ حقيبته و تذكرته
و دخل قاعة المغادرين
أوليفر وقف بمكانه
يتحسر على ماذا سيحدث لأخيه
أن واجهه إندريانا و عرف ماذا يحدث معها
خرج من المطار
و ذهب الى منزله
أما بقاعة المغادرين
كان إدوارد بالصف
يعطي للموظف تذكرته
و خلفه رونالد
رونالد : إدوارد ، تحدث معي
ادوارد:........
رونالد بهمس غاضباً : إددواررد
الموظف : تذكرتك يا سيدي
أعطى إدوارد التذكرة للموظف
و بعد ختمها اعطاه رقم جلوسه
من ثم خرج إدوارد الى الطائرة
و سبقه رونالد بعد اعطاءه تذكرته للموظف
دخلا الى الطائرة
كان مقعدهما بجانب بعضهما البعض
طارت الطائرة
عندما كانت الطائرة بطيرانها
كان رونالد يحاول التحدث مع إدوارد
و لكنه لا يجيبه و يحاول تجاهله بقدر الأمكان
رونالد : إددوارد تباً تحدث معيي ، سأقل لك ما ترييد هييا تحدثث
إدوارد بهدوء تام : كيف تعرف أخي ؟
رونالد : انا وهو بيننا صداقة قديمة
إدوارد : ماذا أراد منك لتفعله من أجلي ؟ ماذا طلب منك ؟
رونالد : أجعلك تنسى إندريانا
إدوارد بصدمة : م-مماذاا ؟
رونالد قال بسرعة : لكنني لم أستطع هذا ، لهذا سنذهب الى نيوييورك
إدوارد : مهلاً مهلاً ، اذا نحن ذاهبان لنيويورك ليس بسبب والدك و أعماله ؟
رونالد : لا
إدوارد : لأقابلها ؟
رونالد : أجل
إدوارد : هكذا اذاً
رونالد : إدوارد ، أنا آسف ، لكنني لم أتفق مع أوليفر عليك ، بل أنا سأساعدك ، في اليلة الماضية كنت ستذهب مع أحد الفتيات لمنازلهن و لكنني أوقفتك لأنني خائف عليك لا أريدك تنسى حب حياتك ، أعلم أهميتها بالنسبة إليك
إدوارد : ههههه ، و كأنها تهتم ، ليتك تركتني لأقع ضحية لهم ، أي حب هذا تتكلم عنه ، حب يكسر القلب الى اشلاء ؟ لا تسأل عني و تتركني ؟ أهذا هو الحب الذي تقصده ؟ اسمعني جيداً ، أنا لا أريد مساعدتك بعد الان ، عندما نصل الى نيويورك لا أريد الذهاب أو التحدث معك اطلاقاً
رونالد : إدوارد ، أنا آس....
إدوارد بصراخ و غضب شديد : اصصمممتتت
نظر اليه جميع الركاب
كان صوته عالي و صراخه قوي
اسند ظهره الى المقعد
و وضع رأسه على النافذة
ينظر الى تلك السحب و الغيوم
كان رونالد عيناه فقط عليه
منصدم من ردة فعله
لف وجهه ببطئ
و وضع رأسه على المقعد
---
بعد رحلة دامت ٨ ساعات
الساعة السابعة مساءاً
إدوارد : هيييا اسستيقظظ
رونالد فتح عيناه : هل وصلنا ؟
إدوارد يسير خارجاً من الطائرة : أجل
وقف رونالد بسرعه
و لحق بإدوارد
ذهبا ليأخذا حقائبهما
و بعدما أخذهما
خرجا من المطار
و وقفا في الطريق
إدوارد : اذاً نحن بنيويورك ؟
رونالد : أجل
إلتفت عليه إدوارد : أسمعني
رونالد نظر اليه : ماذا ؟
إدوارد : الآن ، كل منا له طريق ، سأذهب لوحدي و أنت كذلك
رونالد : لن أسمح لك بالأبتعاد عني
إدوارد : لم أكن أخذ رأيك
رونالد : إدوارد أنـ...
ابتعد عنه إدوارد
كان رونالد يصرخ باسمه يناديه لكنه لا يجب عليه
أوقف إدوارد سيارة الأجرة
و ركبها مبتعداً عن المطار
طلب منه بالذهاب الى أحدى الفنادق
لكن ليست الفنادق الفخمة فلا مال لديه
عندما وصل الى فندق ما
شكله جميل و ليس بذو السعر العالي
أعطى سائق الأجرة أجره
ثم دخل الى الفندق
-
موظف الأستقبال : اهلاً بك سيدي ، كم يمكنني خدمتك ؟
إدوارد : أريد غرفة واحدة
موظف الأستقبال : حسناً ، في أي طابق تريده ؟
إدوارد نظر الى الفندق
و الى سقفه ثم قال متسائلاً
إدوارد : كم طابق هنا ؟؟
موظف الأستقبال : عشر طوابق
إدوارد : أريد الطابق التاسع ، اذا سمحت
موظف الأستقبال قال بعد دقيقة : تفضل ، ها هو مفتاح الغرفة و لكن هل يمكنك تسجيل الاستمارة ؟
إدوارد : بالطبع
بعدما سجل إدوارد الاستمارة
أخذ مفتاح غرفته و صعد الى الطابق التاسع
بعدما وصل اليه
بدأ بالبحث عن الغرفة
و وجدها ، دخلها
كانت غرفة بسيطة
تطل على مدينة نيويورك الكبيرة الجميلة
و لديها ديكوراً فخماً و راقياً
وضع أغراضه على الأرض
ثم قفز على السرير
و استلقى عليه
--
صباح اليوم التالي :
الساعة السابعة و النصف صباحاً
-
أستيقظ إدوارد على أشعة الشمس الداخلة من نافذة الغرفة
و على أصوات المدينة الصاخبة و أصوات السيارات و رنينها
أغتسل ثم ارتدى له ملبساً جميلاً
و نزل الى مكتب الأستعمالات الذي بالفندق
-
موظف الاستعمالات : صباح الخير يا سيد وينشستر
إدوارد : صباح الخير ، أريد أن أستفسر عن شيء ما
موظف الأستعمالات : تفضل
إدوارد : هل (جونثان ويليامز) يعيش هنا ؟
موظف الأستعمالات : جونثان ويليامز ؟ الرجل ذو الملايين ؟ لا ، هو يعيش بلوس أنجلوس ، ولكن يقال بأنه أتى قبل عدة أيام الى نيويورك مع عائلته
إدوارد : ع-عائلته ؟
موظف الأستعلامات : أجل ، ابنه غراي ، و ظهرت له ابنه للمرة الأولى يراها الناس
إدوارد بصوت منخفض : إندريانا ؟
موظف الأستعمالات : أجل ! هذا صحيح
إدوارد : حسناً ، شكراً لك
كاد أن يذهب إدوارد من المكتب
و لكنه عاد الى ذاك الموظف
إدوارد : مم ، هل يمكنك معرفة أين يسكنون بالوقت الحالي ؟
موظف الأستعمالات : أخشى بأنني لا يمكنني ، ولكن أظن بأنهم في منزلهم في شارع سليپا الذي بقلب نيويورك ، فبالأجازة الماضية ذهب له السيد جونثان مع ابنه
إدوارد : مم ، حسناً شكراً لك
خرج إدوارد من الفندق
و أخذ له سيارة الأجرة
طلب منه الذهاب الى مطعم يقدم الافطار
و أوصله سائق الأجرة الى ما طلبه
دخل إدوارد المطعم
و جلس بطاولة ما
أتى اليه نادلاً
و أخذ طلبه
فور ذهاب النادل
رنين هاتف إدوارد ظهر
أخذ الهاتف ليجيب
و لكنه لم يشاهد من المتصل
-
"ألو"
"مرحباً إدوارد"
"ماذا تريد ؟"
"أين أنت ؟"
"ليس من شأنك ، رون"
"إدوارد !! دعنا نتحدث قليلاً ، أنا أريد مساعدتك لأيجادها فحسب"
"أجل ، ستساعدني كما كنت ستساعد أوليفر ، شكراً لك ، لكن يمكنني تدبر أمري لوحدي"
"إنتظر لا تقفل ! أنا في فندق ألستر بايريد إذا أردت المجيء للتحدث مع...."
أغلق إدوارد المكالمة
و وضع الهاتف على الطاولة
إدوارد : يظن بأنهريساعدني إذاً !!؟ لا يهم ، الان كيف يمكنني أيجادها ؟ صحيح ! شارع سليپا ، سأذهب إليه بعد قليل
بعد تحدثه يينه و بين نفسه
اتى النادل و وضع له طلبه على طاولته
بعدما أنتهى من تناول أفطاره
دفع حسابه ثم خرج من المطعم
و أخذ له سيارة للأجرة طلب منه الذهاب الى شارع سليپا
و بالفعل أخذه سائق الأجرة الى هذا الشارع
و عندما وصل ، خرج إدوارد ببطئ من السيارة
ينظر الى الشارع
شارع نظيف
هادئ ليس كصخب المدينة
راقي و فخم و به منازل كبيرة
دخل إدوارد الى بداية الشارع
و اخذ يتمشى في أرجاءه
لعله يراها أو يرى غراي
لم يمكنه المعرفة
لذا طرق على أحدى أبواب المنازل
-
صاحب المنزل : مرحباً !
إدوارد : مرحباً سيدي ، معك إدوارد و ينشستر
مد إدوارد له يده ليصافحه
و صافحه الرجل
صاحب المنزل : و-وينشستر ؟ أنت من ابناء وينشستر ؟
إدوارد : ن-نعم ، هل هناك شيء ما ؟
صاحب المنزل : تفضل تفضل بالدخول
دخل إدوارد و هو مستغرباً من تصرفه
جلس بغرفة المعيشة كما قال له الرجل
صاحب المنزل : أنا باتريك جين ، صديق لوالدك جايمس
إدوارد : حقاً !؟ هذه صدفة مدهشة !
باتريك : و ماذا تفعله أنت هنا ؟
كان سيجيب إدوارد و لكن
باتريك : هل تفطرت ؟ ربما لم تتفطر بعد ، دعني أقدم لك الأفطار
إدوارد : ل-لا.....
وقف باتريك
و خرج من غرفة المعيشة
نادا عائلته و نادا إدوارد
وجلسوا على مائدة الطعام
السيدة جين : مرحباً إدوارد ، كيف حالك ؟ يالهي لقد كبرت كثيراً
إدوارد : هههههه ، ليس لهذه الدرجة ، و أنا بخير ، شكراً لكِ
لوسي : مرحباً إدوارد
إدوارد : أهلاً....
السيدة جين : لوسي ، هذه ابنتي لوسي و هي بالثامنة عشر من عمرها ، و ابنتي الأخرى هي...
روزلا : مررحبباااً
السيدة جين : ههه ، هي روزلا ، هي بالسابعة من عمرها ، أما أبني الآخر هو ستيف ، و هو بالخامسة من عمره
ستيف : مرحباً إدوارد
إدوارد : مرحباً بكم جميعكم ، وشكراً لاستضافتكم لي
باتريك : هيا هييا ، دعوا الفتى يتناول أفطاره ، كُل بني
إدوارد كان سيقف : لا شكـ....
أمسكت ذراعه روزلا و أجلسته : لنن ترحلل الا بعدما تنتهي من تناولك للأفطار
السيدة جين و هي توزع الطعام : هههههه ، روزلا أتركيه ، إدوارد بني ، تفضل تناول أفطارك
إدوارد يبتسم : حسناً
-
في عائلة جين
شيء لم يوجد في عائلته
كانوا جميعهم على قلبٍ واحدٍ
يتمازحون بينهم و يلقون النكات
و حتى أحاديثهم و جدالاتهم مضحكة و مفرحة
أسلوبهم معه جعله يحبهم
و كانوا جميعهم آناس طيبون
أخذ يتأملهم إدوارد
روزلا و مزاحها و لعبها
و ألقاء السيد جين للمواقف السابقة التي حدثت لهم
و السيدة جين ايضاً تتحدث مثل نمطه
ستيف يصرخ يريد طعاماً أكثر
و لوسي تعطيه طعامها و تتحدث مع عائلتها
بنفس الوقت تنظر إلى إدوارد بعض الأحيان
بعدما أنتهوا من تناول الأفطار
-
إدوارد : أعذروني الآن ، يجب علي الذهاب حقاً
باتريك : حسناً بني ، و لكن يجب عليك زيارتنا في مدة أقامتك هنا
إدوارد : لا تقلق ، سأزوركم لمدة أسبوعين
روزلا : ستذهب بعد أسبوعين
إدوارد : أجل
روزلا : سأشتاق لك
لوسي : أيتها الطفلة لا يزال لديكِ أسبوعين و تشتاقين له من الآن هههههه
إدوارد : هههههه و أنا سأشتاق لكم ايضاً
السيدة جين : لكننا جادين ، لا تنسا زيارتنا مطلقاً
إدوارد : أمركِ سيدتي
السيدة جين : لوسي ، أوصليه الى الخارج
لوسي : حسناً أمي
خرج إدوارد مع لوسي الى خارج المنزل
لوسي : نتمنى عودتك حقاً
إدوارد : سأعود بكل تأكيد ، فأنتم إناس محبوبين جداً
لوسي : هههه ، شكراً لك ، و لكن ليس بهذا الحد ، فأنت رأيت أمي و أبي و حديثهم و أزعاج أخوتي الصغار
إدوارد : هذا ما افتقده في عائلتي و انه لشيء جميل ، احتفظي بهم يا لوسي
لوسي : كما تشاء يا سيدي
•
"يا سيدي"
تذكر إدوارد عندما كانت تقولها إندريانا له
انزل رأسه و ابتسم ابتسامة جانبية حزينة
•
لوسي : إددواررد ؟؟
إدوارد نظر اليه : ماذا ؟
لوسي : هل أنت بخير ؟
إدوارد : أجل أجل ، مم لوسي ؟
لوسي : أجل ؟
إدوارد : هل تعرفين أين يقع منزل آل ويليامز ؟
لوسي : مم ، طبعاً ، أنه هذا ، الذي مقابلنا
إدوارد : حقاً ؟
لوسي : أجل ! لماذا ؟
إدوارد : لا ، لاشيء ، و لكنني أريد زيارة صديقي غراي ، هو من آل ويليامز
لوسي : اووه ، اذاً ستجدهم بالتأكيد ، فلقد أتوا قبل عدة أيام الى هنا ، هم من لوس أنجلوس
إدوارد : أجل أجل أعلم ، إذاً سأذهب الآن
لوسي : مم حسناً ، إذاً أراك لاحقاً ؟
إدوارد : أراكِ لاحقاً
دخلت لوسي الى منزلها
بينما إدوارد بدأ بالسير تجاهه منزل آل ويليامز
وقف أمام المنزل
و قلبه يخفق بسرعة
عندما كان في طريقه لطرق الباب
فتح باب المنزل
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
من الذي فتح الباب ؟
و كيف سيتعامل رونالد مع إدوارد ؟
ماذا يقصد أوليفر بقوله بأن إدوارد سينجرح اكثر اذا رآها معه ؟
ماذا سيفعل إدوارد لأرجاع حبيبته له ؟
و هل سيزور عائلة جين عما قريب ؟
-----
اسفه اسفهه تأخرت
بس و الله مضغوطططه حييييل
امتحانات و تسميع المدرسة
بس لأن بكرة عطلة
وعد بأني بنزل لكم
مع أن الجدول يكون يوم الجمعة
بس بنزل بارت يوم الخميس
و يوم الجمعة بارتين
و اذا قدرت ان شاء الله يوم السبت بارت
و شكراً شكراً شكراً لكل شخص منكم يقول كلام جميييل مثلكم
أنتم بالنسبة لي سعادة و شي ما اقدر اوصفه من جماله ❤️❤️
و اتمنى لكم قراءة ممتعة 💖
بليز ڤوت + كومنت (أرائكم - توقعاتكم) + شير
----
аlз
أنت تقرأ
They don't know about us 1
Romanceتدور القصة عن بطلين ، تحدث بينهم الصدف بشكل يومي ، و كلما يصادفون بعضهم البعض يقعون بالمشاكل ، الا أن تأتي تلك الصدفة لتجعلهم يتوقفون عن هذه الكراهية ، و يجدون لهم حلاً آخر بينهم ، بعدما يجدون حلهم و تصبح الكراهية بينهم معدومة ، يأتي دور القدر ليجع...