Part 13
Song : last first kiss
إندريانا : إدوارد ، ه..هـ..ل "أحببتها أولاً" .. تقصد بها... أنا ؟
إدوارد فقط أكتف بالنظر إليها
إندريانا : إدوارد ! أجبني ! من كانت تلك الفتاة التي تقصدها ؟ من التي تحبها ؟ قل أجبني أرجوك !
.
.
.
.
.
أجابها فقط
بفعل واحد
و فعلها بسرعة
و فعلها من كل أعماق قلبه
قبل إدوارد
إندريانا
و هذه القبلة
كانت إجابته
---
إندريانا لم تنهي جملتها
إلا و قد قبلها إدوارد
ما جعلها منصدمه قليلاً
لم تتحرك و ظلت ساكنة
بينما إدوارد قبلها بقوة
ثم إبتعد عنها و نظر الى عيناها
عندما إبتعد عنها إدوارد
نظرت إلى عيناه مباشرة
كان إدوارد يشعر بالتوتر
و قليل من الخوف
الخوف من ردت فعلها
هل ستتقبل هذا ؟
هل ستفهم ما يشعر به ؟
و لكنه ظن من نظراتها بأنها منصدمه :
-
إدوارد : آ...آسف ، لم أعني...أعني هـ..هذا
إندريانا : آسف ؟
وقفت إندريانا
إندريانا : لم تعني هذا إذاً ؟ تباً لك
رحلت إندريانا
إدوارد : إندريانااااا أرجووكِ عوددي إندريانااااا
وقف إدوارد
و أخذ المصباح
و سار خلفها
يلحق بها
إدوارد : إندريااااناااا توقفي أرجووكِ ، توقفييي
إندريانا توقفت
و لكنها لم تلتفت عليه
إندريانا : ماذا تريد ؟
إدوارد : أن-أنا لم أعني بأنني آسف لفعلي هذا ، بل كنت أعني آسف لجعلكِ منصدمه مما فعلته ، فريما يصدمكِ هذا الواقع واقع بأنني......بأنني مغرم بكِ
-
"مغرم بكِ"
سماعها لهذه الكلمة
أفرحه أكثر مما صدمها
قلبها ينبض بسرعه
فراشات الحب تطير بداخلها
عقلها يردد لها هذه الكلمات التي قالها
عيناها تظرف دموعاً تجهل أن كانت
دموع
سعادة
حزن
ألم
أم صدمه
لكن الشيء الوحيد الذي تعرفه بأعماق قلبها
بأنها سعيدة لسماعها ما قاله للتو
-
إدوارد : وقعت بحبكِ و لا يهمني أن كنتي فقيرة ، منبوذة من المجتمع أم يتيمة ، أحببتك لنفسكِ لا لمكانتكِ بين المجتمع ، أحببت صراخكِ علي و أوامركِ البغيضة علي ، أحببت رائحتك و صوتكِ و عيناكِ و إبتسامتكِ التي ترسمينها على وجههك الجميل ، أحببتكِ و أنتِ تنظرين لشخص آخر غيري ، تنظرين لأعز أصدقائي ، الأ تظنين بأنني أكثر من يتألم هنا ، أنا من إلتقى بكِ أولاً لما يجب عليه هو أن يأخذكِ ؟ ما الذي لديه و ليس لدي ؟ أجيبينيي أرجوكِ
-
كيف سأجيبك ؟
يا من جعل حياتي من بعد لقائك ذات معنى ؟
يا من جعلني لا أفقد الأمل ، و لا أستسلم للبأس ؟
يا من جعل بسمتي دائمه ، و قلبي صافياً ؟
يا من زرع في روحي روحاً حية و جعلها نقية ؟
كيف سأجيبك ؟
و ماذا سأجيبك به ؟
و من أين سأبدأ ؟
و من أين سأنتهي ؟
دعنا نكن غرباء قبل أن نكن قرباء أكثر من هذا
دعنا لا نقع بالحب قبل أن نتمسك به ليخذلنا
دعنا ننسى مواقفنا و أحاديثنا و ضحكاتنا و قصصنا
دعني أرحل قبل أن أؤلمك يا من سكن قلبي أولاً
-
إبتعدت إندريانا عنه
تاركه إدوارد جاهلاً بأمره هو الآخر
ذهبت الى المخيم
حيث كان الجميع متواجد ما عدا إلينور و لويس
دخلت الى خيمتها ، أغلقت المصباح و باب الخيمة
و إستلقت في فراشها ، خائفه من حاضرها و مستقبلها
-
بينما إدوارد
ذهب الى المخيم
بعدما دخلت الى خيمتها
و عندما رأهم ، جلس معهم
-
ليام همس بإذن إدوارد : ماذا حدث ؟
إدوارد نظر إليه بعينان متألمه و قال هامساً : لاشيء ، لاشيء على الاطلاق
الأستاذ أوستن : الان بقي لويس و إلينور ، لنأمل أن يأتوا سريعاً
-
#لويس+إلينور
إلينور كانت جالسة خلف إحدى الاشجار
التي تقع قريبه من المخيم
بينما لويس يناديها و لكنه لا تجيبه
بدأ يبحث عنها مراراً و تكراراً
الى أن وصل الى هذه الشجرة
و جلس بالجانب الآخر من الشجرة
-
لويس : إلينور.....آسف
إلينور و هي تبكي : لق....لقد أحببتك من أعماق قلبي ، تجاهلت جميع الفتية لأجلك أنت و لحبي لك ، لم أرد إلا أنت و لكن الان أعرف بأنك منعجب بفتاة أخرى.....
لويس : إلينور ، أنا فقـ...
إلينور بصوت أعلى قليلاً مقاطعته : منعجب بفتاة أخرى لا أحبها و أكرهها ولا أستغرب من السبب ، فقيرة و ليست من مستواك ، تقل لها بأنك من عجب بها و لم تقل لي إطلاقاً هذا ، و ايضاً قبلتها ! لماذا تفعل بي هذا يا لويس ؟ للمماذا ؟
لويس : الأمر ليس هكذا ، إلينور ، لقد قضيت معكِ لحظات جميلة و ممتعة لا يمكنني نسيانها او نكرانها و لكن في تلك الفناة ، شيء جذبني ، شيء ربما لا تملكينه أنتي و لكن هي تملكه و لا أريد خسرانها
إلينور و قفت و قالت : فقط أتركني لا أريدك
لويس وقف و مسك ذراعها : إلينور ! أرجوكِ لا ترحلي أنا أريدكِ بجانبي ، أبقي معي
إلينور أبعدت يده من على ذراعها و فجأه صفعته : تريديني و تريدها ؟! الا كرامة لديك ؟ هل لهذه الدرجة اناني ؟ أكاد لا أعرفك حقاً !
-
إبتعدت إلينور عنه
و ذهبت الى المخيم
دخلت الى خيمتها متجاهله
تساؤلات و منادات الاخرين لها
بينما لويس
جلس على الأرض
أسند ظهره على الشجرة
و عقله قد أقفل تماماً
و قلبه قد أقفل أيضاً
أقفلوا آبوابهم لأنانيته التي لم يشعر بها
ف الأناني لا يشعر بأنانيته
إلا بعدما يفقد أشخاصاً بسببها
-
الأستاذ أوستن : الان أين لويس ؟ لن نغلق المخيم و نذهب للنوم الا أن تكونون جميعكم موجودين
هاري : هل نبحث عنه ؟
إدوارد : أمره ليس من شأني ، سأذهب للنوم
ذهب إدوارد الى خيمته
الأستاذ أوستن : أذهبوا أنتم الى النوم ، غداً يجب عليكم الاستيقاظ مبكراً من أجل الذهاب ، أنا سأبحث عنه و أحضره
الجميع : حسناً
-
ذهب هاري ، نايل ، ليام ، سارا ، إليشا ، ميغان
الى خيامهم و خلدوا الى النوم
بينما الأستاذ أوستن
أخذ مصباحاً و بدأ يبحث عنه
في البحيرة ، و في كل مكان
الى أن دخل الى مكان الأشجار
-
الأستاذ أوستن منادياً : لويسسسس لووويسسس
لويس : هنننا هنننا
-
اقترب الأستاذ من مصدر الصوت
الى ان وجد لويس جالساً خلف شجرة
جلس بجانبه
-
الأستاذ أوستن : يجب عليك العودة ، لننام
لويس : اذهبوا للنوم
الأستاذ أوستن : يجب عليكم جميعكم ان تكونون موجودين ، ثم اذهب انا الى النوم ، لأطمئن عليكم
لويس :........
الأستاذ إوستن : لويس ؟ مابك ؟
لويس بصوت مبحوح : ربما أخطأت في حقها ؟ هي أحبتني و انا ذهبت لغيرها ، تركتها من اجل اعجاب بفتاة اخرى ، هل أخطأت ؟
الأستاذ أوستن : هل أنت تبادلها بالحب ؟
لويس : ما أعلمه بأنني أسعد معها و امرح و هي ترسم بسمتي و لكن منذ ان تعرفت على الاخرى بدأت بتجنبها
الإستاذ إوستن : أظن أن قوة الحب تغلب قوة الأعجاب ، لأن الحب هو نابع من القلب ، بينما الأعجاب شعور يأتي و يذهب
لويس : إذاً ، من أأخذ ، الحب أم الأعجاب ؟
الأستاذ أوستن : خذ من يجعل حياتك سعيده ، لا من تجعله سعيد
لويس : ايهن تقصد ؟
الأستاذ أوستن يقف : هييا ، لنعد الى المخيم ، و بنومك فكر جيداً بما أعنيه
-
وقف لويس و ذهبا
الى المخيم ، دخل لويس
خيمته و خلد الى النوم بعد تفكير عميق بما قال له الأستاذ
بينما الأستاذ
بقي جالساً امام النيران
و امامه خيام كلن منهم
ينظر الى خيمة إندريانا
الفتاة الخجولة و الحزينة و التي ترسم البهجة على الآخرين و لكن لا تستطيع رسمها على نفسها
ينظر الى خيمة إدوارد
الفتى الغاضب و المتهور و الحنون و الذي يتمسك بالشيء بقوة و يهتم به و لكن لا يظهر هذا
ينظر الى خيمة إلينور
تلك الحب التي يتكلم عنه لويس ، الفتاة التي تشتم مراتاً و لكن لها قلب طفولي به احاسيس و مشاعر كثيره و طبع مبهج
ينظر الى خيمة لويس
الفتى الجاهل بين أموره ، الذي لا يستطع تحديد شيئاً واحداً و يريد كل الاشياء الذي يريدها بجانبه و لا يهتم بشيء آخر
ينظر الى البقية
الذين واقعين بحب مختلف ، لكل منهم لهم محور خاص لا أحد يتدخل في طريقهم ، حبهم صافي و بسيط و لكنه قوي
الأستاذ أوستن
"تباً ، أشعر بأنني عدت الى السبعينات الان"
وقف الأستاذ أوستن
أطفى النيران و أغلق بعض من المصابيح
ثم دخل الى خيمته و خلد الى النوم
----------
بعد يوم شاق على كل شخص من هؤلاء الأصدقاء
بعد اعترافات و ظهور الاكاذيب و الحقائق
بعد تحطيم بعض القلوب و افراح البعض بغير قصد
بعد مرورهم يومين كانا اجمل لحظاتهم بها
بعد المواقف التي حدثت معهم و التي ستستمر بالحدوث
و لكن ستحدث في اليوم التالي
يوم الرحيل من ذاك المخيم
الذي تصادفوا أولئك العشر
لتظهره اسمائهم جميعهم
و يذهبوا اليه معاً مكونين مجموعة
من الأشخاص الذين سيكونون قريباً
من أفضل الأصدقاء
---------
*بوق الإستاذ أوستن*
الأستاذ أوستن : مووعددد الوحييييل هيييا أستيقظظظظوا
خرج إدوارد : ماذا ؟
الأستاذ أوستن : سنعد الى المدينة ، هييا استيقظظوا
-
خرجوا جميعهم
و كالعادة ذهبوا
معاً الى البحيرة
ليغسلوا أنفسهم
إندريانا كانت تحاول تجاهل إدوارد
و إلينور أيضاً تحاول تجاهل لويس
عادوا الى المخيم
و إخذ كل شخص منهم
طبقه و بدأو بتناول الطعام
كان الجو هادئ قليلاً
لا يتكلم أحداً و سكوت
أراد نايل تغير الجو :
-
نايل : لقدد قضيينا هنا يومين جميلين ، إليس كذلك ؟
هاري : نعم ، ليتنا نستطع الجلوس أكثر
الأستاذ أوستن : هههه حسناً هذا شيء مبالغ فيه ، ستأتيكم أيام أخرى أقضوا فيها الوقت معاً
ليام : بالطبع ! سنكن أصدقاء
وقفت إلينور
و وضعت طبقها على الطاولة
ثم دخلت الى خيمتها تعد حقائبها
ذهب خلفها لويس
و دخل الى خيمتها دون سابق إذن منها
-
إلينور : م-مماذا تفعل ؟ كيف لك أن تدخل من دون أذني ؟
لويس : أنني حبيبكِ ، هل يجب علي الأستئذان لدخول الى خيمة حبيبتي ؟
إلينور تضع اغراضها : ههه ! حبيبتك السابقة
لويس يمسك يداها و يلف وجهها اليه : من قال هذا ؟
إلينور تبكي : لويس ؟ ماذا تريد ؟ ألم تقل بانك تريدها و تريديني ؟ ماذا تفعل الان ؟
لويس : ألم تقولي بأنني يجب علي الأختيار ؟
إلينور : نعم
لويس : لقد أخترت الحب
قبلها
ثم ابتعد عنها
إلينور قفزت عليه و عانقته : هل تحبني إذا ؟
لويس : أحبكِ يا إلينور
-
بالخارج
انتهوا من تناول الأفطار
وضع كل شخص طبقه بالطاولة
ثم ناداهم الأستاذ و وقفوا حوله
-
الأستاذ أوستن : حسناً ، الحافلة هنا ، و سنرحل بعد خمسة عشر دقيقة ، لذا هي جهزوا أغراضكم
-
رحل الجميع الى خيمته
و بدأ بتوضيب أغراضه
و بعد مرور هذه الخمسة عشر دقيقة
-
الأستاذ أوستن بالخارج : هيييا لقد مر الوقت و لم يخرج أحدكم بعد !
نايل خرج
الاستاذ أوستن : و اخييراً
و لكن نايل كان متوجه الى خيمة هاري
نايل : هاري
هاري : ماذا ؟
نايل : هل سماعاتي معك ؟
هاري يبحث بين أغراضه : ممممم *وجدها* ها هي ! تفضل
نايل : شكراً
-
خرج نايل و عاد الى خيمته
ثم خرج ليام
الأستاذ أوستن : حسناً انت الاول يا ليام
ليام : آسف و لكن لم أنتهي بعد
ليام ذهب الى خيمة سارا
ليام : سارا عزيزتي ؟
سارا : ماذا ؟
ليام : هل معطفي معكِ ؟ أنه ذو اللون الأزرق الغامق ؟
سارا : مممم *وجدته* ها هو ، تفضل ، لقد نسيت أعطائه لك ، آسفه
ليام : لا عليكِ
-
خرج ليام و عاد الى خيمته
ثم خرج إدوارد
الأستاذ أوستن : إدوادر ، الى خيمة من ؟
إدوارد : ههههه ، الى....إندريانا
بينما قال إسمها
كانت خرجت من خيمتها
حاملة بحقيبتها
إندريانا : ماذا ؟
إدوارد : احم....كنت...كنت أتسائل إذا كنتي رأيتي قبعتي البيضاء ؟
إندريانا : دقيقة
أنزلت حقيبتها
و فتحتها
بدأت تبحث و هي تبحث
سقط كيس ما وخرج منه
العقد الأحمر الألماسي
إندريانا أسرعت و أدخلته
داخل الكيس و أدخلت الكيس بالحقيبة
و هي تشعر بالتوتر
إدوارد : لماذا أحضرتيه الى هنا ؟
إندريانا و قد وجدت القبعة : تفضل قبعتك و شكراً لسماحك باستعارتي لها
إدوارد أخذ القبعة : العفو !
-
عاد إدوارد الى خيمته
بينما إندريانا ذهبت الى الأستاذ
-
إندريانا : لقد أنتهيت
الأستاذ أوستن : اوه ! جيد أنتي الأولى
إبتسمت إندريانا
-
بعد دقيقة
خرج
نايل
هاري
ليام
لويس
إدوارد
إلينور
سارا
ميغان
إليشا
من خيامهم
-
نايل : انتهيييينا ، سسنرحللل
ميغان : أريد الممكوثث بعد
هاري : هيييا هيا تجمعوا ستلتقط الكاميرا الصورة
-
وضع هاري الكاميرا
على خشبة و ثبتها
وضع التصوير الزمني
اجتمعوا جميعهم
و إلتقطت الكاميرا صوره لهم
-
هاري أخذ الكاميرا
الأستاذ أوستن : حان وقت الذهاب عن هذا المكان هيا
نايل : سسأشتاااق لكك يا مخيمي المفضضل
ليام يمسكه من معطفه و يجره : هييييا
-
رحلوا جميعهم
و تركوا المخيم
واضعين به ذكريات جميله
صعدوا الى تلك الحافلة
و كل منهم بمقعده السابق
و بجانب رفيقه
-
أنطلقت الحافلة
و كل شخصين يتحدثون معاً
بينما الثنائي الصامت
هما ، إدوارد و إندريانا
-
لويس : هل ستسامحيني الان ؟
إلينور : هل تحبها ؟
لويس : أنطري إليها ، أنها لا تهتم بي أنا ، بل تهتم بما نعرفه جميعنا
إلينور : تظن هذا ؟
لويس بإبتسامه : بل أعلم هذا
-
كانت الأوضاع بين إدوارد و إندريانا
متوتره كثيراً و لا أحد منهم يتكلم او يتحدث
-
بعد مرور ساعتين
وصلوا الى المدرسة
نزل الجميع
و ذهبت الحافلة
-
لويس : إستاذ ؟ هل سنعود الى منازلنا مشياً ؟
الأستاذ إوستن : لا ، لقد ساعدني احد أصدقائي و أحضر سيارة ، سأقلكم بها الى منازلكم ، هيا إتبعوني
إندريانا : أ-أنا منزلي قريب من هنا ، سأذهب مشياً
الأستاذ أوستن : حسناً ، وداعاً
إندريانا : وداعاً
-
ذهبت إندريانا
الى طريقها لشقتها
بينما البقية
صعدوا بسيارة الأستاذ
و لكن إدوارد توقف
-
إدوارد : أ-أستاذ ، منزلي قريب ، سأذهب مشياً
الأستاذ أوستن : حسناً و لكن لا تنسى المدرسة غداً
إدوارد : حسناً ، وداعاً يا رفاق
-
أنطلق الأستاذ بالسيارة
و لوح لهم إدوارد مودعاً لهم
بعدما غادروا ، ذهب الى طريق لكن
ليس طريق منزله بل منزل إندريانا
أنت تقرأ
They don't know about us 1
Roman d'amourتدور القصة عن بطلين ، تحدث بينهم الصدف بشكل يومي ، و كلما يصادفون بعضهم البعض يقعون بالمشاكل ، الا أن تأتي تلك الصدفة لتجعلهم يتوقفون عن هذه الكراهية ، و يجدون لهم حلاً آخر بينهم ، بعدما يجدون حلهم و تصبح الكراهية بينهم معدومة ، يأتي دور القدر ليجع...