part 4

14K 530 22
                                    



part 4











وقفت بعدها اندريانا
و خرجت من الغرفة



هاري : اندريانا !! اندريانااا


قام لويس : حقاً يالك من أحمق


ليام : الى أين ؟


لويس : سأحاول أرجاعها قبل أن يأتي الاستاذ أوستن و يسبب لها بمشاكل


وقف ادوارد : لا أنا سأذهب


لويس بسخرية : هه ! لتكبر المشكلة ، فقط اجلس



خرج لويس
و ذهب للبحث عن اندريانا



ادوارد : ماببه هكذا ؟؟


نايل و هو ينظف المكان : كنت أحمق حقاً ، تعال هاري و ساعدني



أتى هاري و ساعده
بينما ليام جلس بجانب ادوارد



ادوارد : هل فعلت شيئاً خاطئاً ؟


ليام : نعم


ادوارد : افف ، هيي من تبدأ كل هذا

---------


خرجت اندريانا من الغرفة
و توجهت الى اي مكان
ذهبت الى قاعة الغداء
و جلست بالطاولات
تبكي


--


خرج لويس و بدأ يناديها
و لكنها لا تجاوب عليه

بحث في كل مكان
و دخل كل الفصول
دخل الى الحمامات
لم يجدها

ذهب الى قاعة الغداء
وجدها جالسة بأحدى الطاولات
تبكي و يمكنك سماع شهيقها من بعيد

---

أقترب منها لويس
و جلس على ركبتيه بجابنها


لويس : أندريانا

رفعت أندريانا رأسها
كانت الدموع تملئ وجهها
نظرت إليه و مسحت دموعها


اندريانا : ماذا ؟

لويس : ه-هل أنتي بخير ؟

قال اندريانا بسرعة و هي تبكي : أنه فقط يتكلم و يتكلم ، لا يعلم ماذا يتكلم عنه ، يظن بأنه مضحك و لكنه حطم قلبي للتو ، أنا لست عاهرة فعلتها من أجل المال نعم من أجل المال ، لا أم او أب ، أو أخ أو أخت يصرفان علي ، فقط أهتم بنفسي ، أنا فقييرة و أبن هذه العائلات يخبرون العالم بأنهم يساعدون المحتاجين و لكن أين هذه المساعدة ، أنا أكره نفسسي أكرره نفسسي

عانقها لويس
و مسح على رأسها
يحاول تهدأتها

دخل الفتية


هاري : اءء ، يا اصدقاء ، أنه وقت الرحيل ، هيا

أبتعد لويس عنها و نظر اليهم
نظر الى إدوادر و كان يريد ضربه بشدة
إلتفت على اندريانا و مسح دموعها


لويس : لا عليكِ ، هيا لنذهب من هنا

اندريانا : شكراً لك



وقفا الاثنان
نظرت اندريانا الى ادوارد



كان ادوادر
ينظر الى عناقهم و يقل في نفسه :

"هه ! يعانقا بعضهم البعض ، و يقولون بأنني فعلت شيء خاطئاً ، حمقى مغفلين"

-----

خرجت اندريانا من بينهم
و اتجهت الى خارج المدرسة
خرج خلفها الفتية

كانت اندريانا تسير
مشياً على الاقدام
الى ان تصل الى شقتها

المكان بعيد و لكن لا يوجد هناك سيارة أجرة لتركبها
و هي تستمر بالمشي ، اقتربت منها سيارة سوداء فخمة
حاولت اندريانا المشي أكثر و لكن هذه السيارة ظلت تلاحقها
أنفتحت النافذة و كان داخلها إدوارد

----


إدوادر : هيا ، أركبي

اندريانا : أغرب عن وجهي

إدوارد : اندريانا ، لا تعاندي ، ستتعبين الى أن تصلي الى هناك

اندريانا : و ما شأنك أن تعبت أم لا ؟ و منزلي قريب

ادوارد : اندييانااا


نظرت اليه و قالت بصوت غاضب


اندريانا : ممماذاا

ادوارد يخاطب السائق : أوقف السيارة


توقفت السيارة
ولكن اندريانا تجاهلت و مشت

فتح إدوارد الباب
مسك بعكازتيه و نزل
سار خلفها ، و مسك بذراعها
اليسرى الغير مصابة

لفها إليه و قال بصوت هادئ

ادوارد : أركبي

اندريانا : لن - أ ر ك ب

ادوارد : ستكونين هكذا إذاً

اندريانا : نعم

ادوارد : حسناً كما تشائين

ترك ذراعها
و أكملت اندريانا
طريقها و لم تهتم به


-----


رجع إدوارد الى السيارة
و أمر السائق بالعودة الى المنزل

----

*شقة إندريانا*


عندما كانت تخرج مفاتيح الشقة
احست باقتراب شخصاً خلفها
التفت و إذا بصاحب العمارة


صاحب العمارة : مرحباً إندريانا

إندريانا : آوه ، اهلاً

صاحب العمارة : متى سأخذ مالي ؟

إندريانا : هل يمكنك جمعه مع مال الشهر القادم ؟ فكما ترى لم يمكنني العمل و يداي هكذا

صاحب العمارة : لا أهتم ، لديك إسبوع واحد إن لم تحضري لي مالي ، سأخرجكِ من هنا

إندريانا : ح-حسناً

غادر صاحب العمارة و ذهب الى منزله
فتحت إندريانا باب شقتها و دخلت
نظرت الى الساعة كانت السادسة مساءاً
جلست في غرفتها و بدأت بحل فروضها المنزلية

----------------


*منزل عائلة وينشستر*


اماندا : ماذذا ، ألم يرد عليكِ بعد ؟

إليزا : لا جهازه مشغول

اماندا : يالهيي انه الليل ، و ساقه مصابه ، هل يريد قتلي و قتل نفسه ؟

جايمس : عزيزتي ، لا تقلقي ، سيأتي حالاً

----

بعد دقيقتين
فتح باب المنزل
كان إدوارد ، دخل
و وضع حقيبته المدرسية
على الأرض و جلس مع عائلته


إدوارد : مرحباً

جايمس : أين كنت ؟

إدوادر : في المدرسة ، بالحجز

إليزا : ههههههههه هل عُقبت ؟ لماذا ؟

إدوادر : ييياه ، لا أريد التحدث عن الأمر

اماندا : هل أنت بخير ؟

إدوارد : نعم ، فقط أريد شاياً

اماندا : مماررريي ماررري

الخادمة ماري : نعم سيدتي

اماندا : احضري لأدوارد كوباً من الشاي الدافئ

الخادمة ماري : أمرك سيدتي

---------

نزل جون و ربيكا و معها ستيفان

جون : نحن سنذهب الى والدة ريبكا ، حسنا ؟

جايمس : حسناً ، أمضوا وقتاً ممتعاً



خرج جون مع زوجته و ابنه
و صعدا السيارة ، ذهبا الى منزل أم ريبكا



دخل أوليفر الى المنزل



أوليفر : مرحباً

الجميع : مرحباً

جايمس : وأنت ايضاً أين كنت ؟

أوليفر : كنت أدرس مع اصدقائي

إليزا : ييياه صصحيييح

اماندا : ما بكِ ؟

قالت و هي تصعد الى الاعلى : أريد دراسة أمتحان الغد

اماندا ، جايمس : بالتوفيق

صعدت إليزا و بدأت بالدراسة


---

*في الأسفل*


اماندا : حسناً ، أنا و أبيكم سنخرج لتناول العشاء

أوليفر : ونحن ؟

اماندا : ستعد لكم الخادمات العشاء

إدوارد : حسناً ، أقضوا وقتاً ممتعاً

-------

خرجا الزوجان من المنزل

--


أوليفر : اذاً ؟

إدوارد : ماذا ؟

أوليفر : ماذا يحدث معك ؟

إدوارد : ماذا يحدث معي ؟

أوليفر : ااخخخ ، ممزعج ، أتريد الذهاب الى حانة ما ؟

إدوارد : معك ؟ لا

أوليفر : أحاول إصلاح أخوة هنا

إدوارد و هو يمسك بعكازاته ليقف : لا يهمني أمر أخوتنا

ذهب إدوارد الى غرفته
بينما خرج أوليفر و ذهب الى حانة ما

-----

*غرفة إدوارد*

دخل إدوارد الى غرفته
و جلس على مكتبته
أخذ حقيبته المدرسية
و جلس يتصفح بفروضه المنزلية

-------------

*اندريانا*

قررت إندريانا بأنها ستعمل
و لن تجعل يداها تقفها عن جني المال

لذا خلعت الجبس الذي بيداها
ولبست لها لبس العمل

خرجت من منزلها
و ذهبت الى الحانة

-------

*الحانة*


دخل أوليفر الى حانة قريبه
كان المكان ليس مزدحماً

أخذ له مقعد و أتته نادلة


النادلة : مرحباً

أوليفر : اهلاً بالجميلة

النادلة : هههه شكراً ، إذا ما تريد أن تشرب ؟

أوليفر : ممم أعطيني ويسكي

النادلة : بطاقتك إذا سمحت ؟

أوليفر : حققاً ؟ ستعملين هذا معي ؟ *يغمز لها* هييا ؟

النادلة : هههههه هيا أرني أياها

أوليفر : حسناً


أخرج أوليفر محفظته
أخرج بطاقته المدنية
و قربها إليه

النادلة فقط قرأت الميلاد
لم تقرأ الأسم

ذهبت النادلة
لتعد له الويسكي

أما اوليفر
أخذ بطاقته و وضعها في
محفظته و وضع محفظته في جيبه

----

النادلة : تفضل ، ها هو طلبك

أوليفر : شكراً لك

النادلة : العفو


كانت النادلة ستذهب
و لكن أوليفر مسكها
بذراعها اليمنى
و لفها نحوه

شعر بأنه آلمها
أو أنه كسر لها شيئاً

النادلة : آآآه

أوليفر : مابك ؟

النادلة : ف-ف-فقط ، لاشيء

خرجت النادلة من الحانة بسرعة
لحقها أوليفر ، و خرج خلفها


أوليفر : ي-يا سيدتي ، يا سيدتيي

التفت عليه النادلة : ماذا ؟

أوليفر : ما أسمك ؟

النادلة : و ماذا تريد بأسمي ؟

أوليفر : فقط هكذذا !! هيا ما اسمك

النادلة : أسمي أندريانا

أوليفر : حسناً ، أندريانا ، لقد سمعت أنكسار شيء في يداك ، سأخذك للمشفى

النادلة : لا حق...

أوليفر : لا يهم

-----


مسكها أوليفر
من أصابعها
وسار بها الى سيارته

توجهوا الى المشفى
دخلا و عالج الدكتور ذراعها


الدكتور : لم يكن يجب عليك خلع الجبس من قبل

اندريانا : آسفه

أوليفر : حقاً ؟ خلعتيه ؟

اندريانا كانت ستتكلم
و لكن قاطعها الدكتور
بقوله :

الدكتور : الان يمكنكم الذهاب


اندريانا : ش-شكراً

أوليفر : لنذهب

مسك يداها
و أركبها الى السيارة
صعد الى السيارة هو الأخر
و هو يسير في الطريق


أوليفر : إذاً ، أين يقع منزلك ؟

اندريانا : حقاً يا سيد لا يجب عليك فعل هذا ، يداي التي مصابة و ليست قدماي

أوليفر : أولا ، أسمي أوليفر ً ثانياً ، لا يهم ، أين يقع منزلك ؟

اندريانا : أنه في هذا الطريق ، أتجه الى اليمين ، أول عمارة تراها

أوليفر : حسناً


أدار أوليفر سيارته و ذهب الى اليمين
كانت هناك الكثير من العمارات
و المكان بشع و مخوف و مظلم

أوليفر : أ-أتسكنين هنا ؟؟

اندريانا : نعم ، اعلم انه مكان مروع

أوليفر : في الحقيقة هو هكذا

ركن أوليفر سيارته
أمام العمارة

أوليفر : ها قد وصلنا

اندريانا : شكراً لك ، حقاً شكراً جزيلاً

أوليفر : لا عليكِ ، هيا عودي الى منزلك

اندريانا : حسناً ، وداعاً


خرجت اندريانا من السيارة
و دخلت العمارة ، فتحت باب شقتها
و دخلتها ، أستلقت على سريرها
و غفت بسرعة

-----------------


عاد أوليفر الى منزله
و عندما دخل كانت الساعة
أصبحت الثامنة مساءاً

--

كان أدوارد و إليزا
جالسين على مائدة الطعام
يتناولو العشاء ، جلس معهم



أوليفر : ألم يعودا أمي و أبي ؟

إليزا : لا ، لم يعودا

إدوارد : أين كنت ؟

أوليفر : و ما شأنك !؟

إليزا : أنتما أصمتا ، لا أريد عراكاً ، فرأسي يؤلمني من الدراسة



أعطى أوليفر لإدواد
نظرة إحتقار
و أكمل تناول عشاءه


بعدما أنتهوا من العشاء
ذهبت إليزا الى النوم ، و كذلك أوليفر
إدوارد جلس قليلاً على التلفاز
أتصل على أصدقاءه ، ثم خلد الى النوم


بعد ساعتين عاد الأم و الأب
و كذلك جون و ربيكا و ستيفان
خلدوا جميعهم الى النوم

---------------



مرت ثلاث أسابيع

مازالت اللقاءات بين أدوارد و اندريانا تحدث
و لكن كل منهم يتجاهل الآخر
إليزا ، تدرس لأمتحانها
و أندريانا تقنع صاحب العمارة
بأن يعطيها مهله أخيره
إدوارد خلع جبسه و رمى العكازتان و أصبحت ساقه معافية
كذلك اندريانا ، خلعت الجبس و يداها أصبحت معافية و عادت الى عملها

-------

يوم الجمعة : الساعة العاشرة ليلاً


*عائلة وينشستر*

كانت العائلة جميعها
مجتمعة في غرفة الجلوس

*رن بوق سيارة بالخارج*


إدوادر : هولاء رفاقي ، سأخرج الان

جايمس : إياك أن تتأخر

إدوارد : حسنا، حسناً

-----

خرج ادوارد
و ركب السيارة


إدوارد : مرحباً

الفتية : أهلاً

لويس : إذاً الى أين ؟

إدوارد : الى الحانة

ليام : ليست تلك الحانة

إدوارد : لا لا ، هناك حانة تقع بالشارع المقابل لها ، لنذهب إليها

لويس : هيا بنا !





أنطلق لويس بسيارته
و ذهبو الى تلك الحانة

دخلوها و كانت مزدحمة نوعاً ما
جميعهم شرِبوا و سكِروا

----


هاري : هذذذه الحانة أفضضضل بكثير من تلك

نايل : نننعممم !

ليام : دوماً أنا من لا يسكر ، حقاً لا أتسائل عن السبب :|

لويس : *هئ* يا رفاق ، أريد الرقص

ليام : لا لا لا لا

هاري : ليييام *يأشر عليه* أششش

نايل : هيييا الى الرقصص



ذهب نايل ، هاري و لويس
الى حلبة الرقص
بقى ليام مع إدوارد


ليام : إدوادر ، هييا ، كفاكم هذا

إدوارد : أن-أنت مفسد *هئ* السعادة *هئ*

ليام : ههههههه أنا الان مفسد السعادة

إدوارد : *هئ* نعمم ههههههههه


--------

بعد مرور ساعتان :



ليام : توققف عن الششرب

نايل : *هئ* لا أريد

لويس : هيا هيا سنخرج ، أنه منتصف الليل

----

خرج الفتية
و ذهبو كعادتهم الى مقهى
لتناول كوب قهوة
بعدما خروجوا من المقهى



نايل : أنا سأغادر الان

لويس : سأذهب معك

هاري : و أنا ايضاً

ليام : أنا و إدوارد معاً

نايل : حسناً ، هيا بنا

غادر لويس
و نايل و هاري

----


ليام : هيا لنعود الى المنزل

إدوارد : لا أنت إذهب أنا أريد التجول

ليام : هههههههههه كأنني سأتركك ، فآخر مرة تركتك كسرت ساقك

إدوارد : كسرت ساقي ، ليس بسببك ، بسبب المياه التي كانت على الارض

ليام : لا يهمني ، ونحن في الليل ، لذا إنسسى أن أتركك

إدوارد : ييياه ، حسناً كما تشاء

----

ظل إدوارد و ليام
يتجولان حول الشوارع
كان المكان مظلماً
و لكن ليام ممسك به

--

أقتربا من مكان شبه مضيء
أي به أضاءه خفيفة
إدوارد كان يمكنه الرؤية
رأوا ثلاث أشخاص
و عندما أقتربوا أكثر

كان هناك فتاة و رجلان
هؤلاء الرجال يبدوا بأنهم يفعلون شيء لتلك الفتاة


--

بهمس :

ليام : أيجب علينا العودة ؟

إدوارد : أيها الغبي ، ماذا إذا كانت الفتاة تحتاج للمساعدة ؟ الا ترى ماذا يفعلان بها ؟ أنهم يصفعونها

ليام : و لكن هذا ليس من شأننا

إدوارد : حقاً ؟ سأصبح الفتى الصالح الان و أنت الفتى الفاسد ؟ لنذهب لنساعدها !!

ليام : حسناً حسناً و لكن أبقى في مكان مضيء

-----

أقتربا ليام و إدوارد
توقف الرجلان بما كانا يفعلانه بالفتاة
إحد الرجال مسك الفتاة و الاخر ذهب الى ليام و إدوارد


الرجل : ماذا تريدون ؟

إدوارد : ماذا تفعل بهذه الفتاة ؟

الرجل : و ما شأنك أنت ؟ هاه ؟ لدينا أمراً يجب علينا حله

ليام : كفاك و إتركها أفضل لك

الرجل : ليس قبل أن تعطيني ما أريده

إدوارد : و ماذا تريد ؟

الرجل : هي

ليام : م-ماذذا ؟

الفتاة : ساعداني أرج-جوكم

---

هذا الصوت
أنه صوت مألوفاً لهم
إدوارد ، أقترب قليلاً لينظر إليها
و كانت و لسوء الحظ



إدوارد : أ-أندريانا !

ليام : م-مماذا

الرجل : هل تعرفونها ؟

ليام : إنها صدي......

إدوارد : أنها أختي أيها الحقيييييير *يصرخ*

الرجل الذي ممسك باندريانا : ههههههههه ، إذاً أنظر الى ماذا سأفعله بأختك العزيزة

بدأ الرجل الممسك باندريانا
يقبل عنقها و يتحرش بها

أما الرجل الاخر عيناه
كانت على ليام و إدوارد

إدوادر غضب غضباً شديداً
لم يعرف لما هذا الغضب أتى

أسرع الى ذاك الرجل و أبعده عنها
أما الرجل الاخر تعارك مع ليام

إندريانا سقطت على الأرض
ذهب إليها إدوارد


إدوارد : إندريانا ! هل أنتي بخير ؟

إندريانا : إدوارد خ-خلفك

إلتفت إدوارد خلفه ، لم يستطع الرؤية
لأن ماكان يراها ظلاماً دامساً

ليام أسقط الرجل الذي يتعارك معه
أرضاً و أغشى عليه ، عندما نظر الى إدوادر

كان خلفه الرجل الآخر يقترب منه
عندما إلتفت إدوارد
ضربه الرجل بعصاة على رأسه
ما جعله يغمى عليه و يسقط أرضاً

أسرع ليام إلى الرجل
و بدأ بضربه ضرباً مبرحاً

أما إندريانا زحفت إلى إدوارد
لم تستطع المشي

عندما وصلت إليه
مسكت يداها
ظلت تهمس بأسمه

إندريانا : إدوارد إدواااردد ، هييا أفقق إدوارد

أتى إليهم ليام
بعدما هرب الرجل
الذي تعارك معه

ليام : إدوارد !! إد !! هيييا أفق يا فتى ، أيها الأحمق

They don't know about us 1حيث تعيش القصص. اكتشف الآن