البارت السادس

77.7K 692 30
                                    

عايزة تشجيع للقصة اللي عاجبته فوت وكومنت
حتى أعلم أراكم وإذا كان شيء لا يعجبكم فلتقولوا أنا أحب النقد من المتابعين
+18
اللهم إني آخذت ذنب ما قرأت
زين
سمعت صوت شهقة قوية لقد كانت هي نزلت ببطء وكانت تبكي بحرقة وتعرج
أمسكت لياقة ذلك الرجل وقالت وهي تبكي " لقد أخبرتني أن أبيع جسدي لاحد الرجال وأنت ستقوم بالعملية لوالدتي & وها أنا هنا أتعذب طول الليل وأعطي جسدي لرجل لا يوجد في قلبه رحمة & وتأتي الان لتخبرني إنها ماتت "
وقعت على الأرض وكانت منهارة وتضرخ وتقول " أمي لا تتركيني أنا أحتاجك & أمي أنا آسفة وافقت خالي أن أبيع نفسي مقابل عمليتك & آسفة أمي لم أحافظ على شرفي & لا تتركيني وحيدة خذيني معك "
قال مدير البار بقسوة " لقد أشتد عليها المرض أمس وأتصلوا بي الجيران وأخبروني إنها ماتت لانهم لا يستطيعوا الوصول إليكي "
سحبها من ذراعها بقوة وأوقفها وقال " هيا إذا كنتي تريدي رؤيتها قبل دفنها & سيد مالك سأعيدها لك مرة آخرى "
قالت هي بخوف " يجب أن أستحم أولا لا أستطيع رؤيتها وأنا نجسة هكذا "
قال ذلك " لا يستحق هيا بنا "
صرخت أنا وقلت " لا ستستحم أولا & وأنت ستنتظرها هنا & إلى أنتهاءها & أصعدي للغرفة التي كنتي بها "

هاري
استيقظت ونزلت لأسفل لكن لم أجد أحد اللعنة لقد أعتدت على وجودها في المنزل
نزلت لأسفل وفتحت الباب كان المكان شديد البرودة
نظرت وجدت جسدها مازال يملئه الجروح منذ الأمس وهي كانت مستيقظة وتنزل رأسها ويبدوا عليها المرض الشديد
قلت " لقد أتيت لاعطيكي فطارك المخصص لكي "
صمتت ولم تجيبني آخذت السوط وبدأت أضربها على جسدها أقوى من الأمس
هي كانت تصرخ بقوة وتترجاني أن أتركها
لكن هذا كان يثيرني أكثر ويجعلني أحتد من ضربها
حينما لم أترك منطقة في جسدها إلا وضربتها عليها ذهبت إليها وهي منهارة وقمت بتقبيلها بقوة
نظرت لها وقلت " سأنسيكي الآلم قليلاً "

أيسن
لا أشعر بجسدي أشعر أني مشلولة من كثرة الضرب
والان هو يقول سينسيني الالم قليلا كيف فكل ما يفعله مؤلم لي
نزع سروالي وأنا لا أتوقف عن ترجيه لكنه فقط مستمر ونزل أسفلي وبدأ بلعقي بقوة ويتناول مهبلي بين أسنانه وأنا أصرخ بصوت منخفض صوتي أختفى
قال بغضب " ماذا علمتك " وأدخل أصبعين داخل منطقتي صرخت من الآلم وقلت " أرجوك دادي أبتعد لا أتحمل "
أكمل بلعق مهبلي وأصابعه داخلي وشعرت بيده الآخرى عند مؤخرتي اللعنة ماذا يفعل إنه يدخل أصابعه في مؤخرتي كيف يفعل هذا إنها تؤلمني
" دادي آاااااااه دادي أرجوك توقف ماذا تفعل مؤخرتي "
لكنه مستمر بالدفع بقوة إلى أن شعرت بسائلي داخل فمه
قام وأبتسم بسخرية وقال " مارأيك & سنبدأ بعقاب بنوع آخر الان "
قام بنزع ملابسه بالكامل وقام بفك وثاقي وسحبني على السرير وجعلني أنام على بطني
وهو نام فوقي نظرت لذلك الشيء الصلب فوق مؤخرتي
قلت بخوف " أرجوك لا لا تأخذ عذريتي & سألعقه سأفعل أي شيء لكن أرجوك إلا عذريتي "

هاري
ضحكت بصوت مرتفع يبدوا إنها تريدني أن أصدق إنها عذراء لن أنسى تلك العلمات حتى إن حلت علماتي بدلا منها
لكن يبدوا إنه مراهق آخذ عذريتها فقط لأن مؤخرتها لم يلمسها أحد لانها ضيقة للغاية & لكن ليس معنى هذا أني سأرحمها
قلت بسخرية " لنبدأ جولة جديد أيتها الساقطة "
قمت بدفع قضيبي بالكامل بداخلها وهي صرخت صرخة لم أسمعها من قبل
أخرجته منها ودفعته بقوة وهي تصرخ بدادي وتترجاني أن أتوقف إنها لا تمل
وأنا أدفع بأقوى مالدي وأدخل أصابعي في مهبلها إلى أن أتيت داخل مؤخرتها
نظرت وجدت دماء تخرج من مؤخرتها وهي تبكي بضعف شديد & لقد هدتها اليوم ضرب ومضاجعة بقوة
قلت " الان سأخبرك كل شيء & أباكي كان يعمل في المافيا مع والدي ومنذ عامين بلغ عنه ليكون شاهد ملك قتل أبي أثناء المداهمة وأنا أضطررت الرحيل لعامين وعندما عدت قررت الإنتقام "
نظرت لها رأيتها مصدومة لا بد إنها لم تكن تعلم عن عمل والدها
قلت " الحمام أمامك خذي شاور & وكل ليلة ستكون مثل الليلة ضرب ومضاجعة "

أيسن
لا مستحيل أبي يفعل هذا & مستحيل يعمل مع أشخاص أشرار أبي طيب & ولا يمكنه أن يأذي أحد
لكن معنى هذا أنه من قتل أبي وأمي والآن أغتصبني وآخذ عذريتي
أبي أمي أريد الموت أريده أن يقتلني مثلما فعل معكم

ليلي
خرجت من حمام تلك الغرفة وأنا لا أستطيع الوقوف لكن يجب أن أراها كنت أبكي فترة وجودي في الحمام
لم أجد شيء أرتديه سواء ملابس أمس وأنا أخجل أن أرتديها وأنا أودع أمي
لكن بالتأكيد لن أطلب من خالي أو ذلك الرجل الذي لا يوجد رحمة بقلبه ملابس
وضعت المنشفة حولي لان ملابسي في الخارج فأنا نزلت لخالي بالروب بعد أن سمعت كلامه واستيقظت
خرجت وجدت ذلك الرجل يجلس على السرير أمامي تراجعت للخلف بخوف منه & لقد قال خالي إنه سيعيدني إليه مستحيل أجعل أي رجل يلمسني بعد الذي فعله
كان يدخن سيجارة ألقاءها وقام وأنا أبتعد إلى أن لصقت بالحائط
بحركة منه نزع المنشفة من فوقي وأجلسني على السرير وأنا خائفة أبكي ومنهارة وجسدي يرتعش

زين
تذكرت ملابسها أمس صعدت وأحضرت من ملابس أختي المتؤفاه لا يمكنها الذهاب هكذا فجزء داخلي يشعر بالذنب
رغم إني لم أكن أعلم إنها عذراء وإنها لم تمارس أي نوع من أنواع الجنس من قبل حتى مؤخرتها ولم ترى قضيب من قبل
هذا كله استنتجته بعد تذكري تصرفاتها ومعرفتي أن الحقير خالها استغل ظروفها لبيعها لي
خالها هو صاحب البار إنها لا تملك غيره عرفت منه وأخبرني إنه سيحضرها بعد العزاء
لكن أنا أخبرته إني لا أريدها وإنه لو حاول بيعها سأقتله ليتركها تعيش حياتها كما تريد وإني سأراقبه وهو وافق لانه خاف مني
جلست في إنتظارها في الغرفة خرجت بالمنشفة وكانت خائفة للغاية مني
سحبت المنشفة وأجلستها قمت بإلباسها البوكسر وهي تحاول تمنعني لكن أسيطر عليها وهي تبكي
ثم ألبستها حمالة صدر وأخرجت بنطال أسود وتوب أسود وكان طقم راقي محترم وألبستها أياهم
وقفت بهدوء ونزلت لأسفل ببطء شديد أعلم الآلم يقتلها بسبب فعلتي بها
قبل ركوب خالها السيارة ليقود أمسكت يده وقلت " تذكر كلامي سأقتلك بلا تردد & إن حاولت مضايقتها & إنسى وجودها & سأراقبك وسأراقبها "
وأعطيته شيك بمبلغ ضخم ليتركها في شأنها ولاني لا أكذب لو قلت ليلة أمس كانت أفضل ليلة في حياتي

بعد ثلاثة أيام
هاري
كل يوم أجلدها بقوة وأضاجع مؤخرتها بقوة ولا أعطيها الطعام فقط تتناول المياه من الحمام
لكن اليوم لا أسمع صراخها ولا تحاول أن تترجاني مثل كل يوم
عندما أفرغته بداخلها تنهدت بتعب من الارهاق ونظرت إليها لم تفكر في أن تعدل نفسها حتى كانت جلد على عظم
سمعتها تقول " أقتلني " ................
أنتهى البارت

الرهينة ورجل المافيا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن