60 فوت + 150 كومنت + تعليق على الفقرات = بارت
هاري
لم أستطيع النوم طوال الليل أريد الذهاب لها وآخذها في احضاني وخاصة أنا أعلم إنها لا تستطيع النوم بمفردها
لكن الذي حدث أمس لم أكن أريد إيلامها كنت أريد أن يكون كل شيء بإرادتها لكن فقدت السيطرة وأصبحت معها عنيف
أعلم أنا أمس أعدت لها تلك الذكريات التي أنا السبب فيها
نظرت للساعة كانت التاسعة صباحاً غيرت ملابسي وذهبت لغرفتها فتحت الباب وجدتها تضم قدمها وجالسة فوق السرير تنظر للفراغ ومازالت ترتدي قميصي
ذهبت وجلست بجانبها شعرت برعشت جسدها وخوفها مني
اغلقت عيني بآلم لفعلتها وقلت " فلتذهبي لتبديل ملابسك سنخرج بعد الفطار "
وقفت ونزلت لأسفل وأنا نزلت خلفها وأمرت الخدم بوضع الفطار
وضعت الخادمة الفطار لي ولايسن وبعد قليل خرجت أيسن بعد أرتداء ملابسها وجلست معي
قلت " بعد الفحص هل تريدين الذهاب للميتم "
قالت " لا شكرا لك "أيسن
يعاملني عاهرة ثم يقول لاجل علاجي لقد آخذ عذريتي بعد أن كان مصدر أماني وحمايتي
لماذا لم يخبرني قبل فعلها على الأقل لم أكن أحتقرته هكذا
نعم لقد أحتقرته للغاية بعد الآمان جعلني أكرهه مرة آخرى
ذهبنا للمستشفى وكلا مننا صامت ذهبنا لنفس الدكتور ساعدتني الممرضة للنوم على السرير بعد فتحت الجاكت قليلا أسفل بطني
دخل الدكتور ووضع سائل ووضع فوق بطني المحول وينطر للجهاز
ابتسم وقال " هيا أيتها الصغيرة "
وقفت وساعدتني الممرضة للوقوف ذهبت وجلست أمام الدكتور قال " الان كل شيء بخير سيد ستايلز الرحم عاد للعمل "
نظر السيد ستايلز لي وقال " هذا جيد "
ركبنا السيارة ذهبنا للمنزل وفورا توجهت لغرفتي وخصوصا بعد أن رأيت مون ينتظر السيد ستايلز معه السيد لوي والسيد نايل والسيد زينزين
نظرت لايسن التي ذهبت قلت " ماذا بها هاري "
قال " سأخبرك لاحقا أين إنجل هل تركتها بمفردها "
قلت " لا إنها في المطبخ "
جاءت إنجل وقالت " أين أيسن "
قلت " في غرفتها ستجديها هناك "
قال لوي " هل اتصلتم بليام "
قال هاري " اليوم سيقدم لليلي في الجامعة "
تنهدت لذكرها قال لوي " أنت لا تستحق حبها زين من الأفضل إبعادها "
نظرت له بغضب شديد وقلت " هل تعتقد ماتشعر به حب ليلي فقط تشعر بالأمان معي لا أكثر "
قال مون أخيراً " لا تعرف في أمور الحب إذا عن جد تعرف الحب ستعرف من جميع تصرفاتها إنها تحبك "
صرخت وقلت " أصمت أنت لا تعرف شيء "
تفاجئنا بأيسن قادمة تبكي بحرقة مسكها هاري وقال " ماذا بكي أيسن تحدثي "
كانت تبكي بحرقة وقالت " جيسيكا جيسيكا "
وقفنا سريعا من جيسيكا قال مون " أهداي أيسن ماذا بها جيسيكا "
جاءت إنجل وقالت بقلق " جاءها تلفون من صديقتها وبعدها صارت هكذا "هاري
اللعنة إنها ترتجف بقوة أحتضنتها وأنا أحاول تهدأتها
أنت تقرأ
الرهينة ورجل المافيا
Hayran Kurguطفلة ذات الخامسة عشر يتم بيعها لرجل مافيا وهو يريد أن يعذبها لينتقم من والدها الذي كان السبب في موت والده ماذا سيحدث لها مع رجل المافيا القصة بها مشاهد لا تناسب البعض فمن لا يريد لا يدخل اللهم إني آخذت ذنب ما قرأت " هاري & أيسن " هذه أول قصصي ...