البارت التاسع عشر ( أحضان دافئة )

57.9K 565 39
                                    

فوت وكومنت وتعليقات على الفقارات تفاعل ياجماعة للاسراع في نشر البارت
لاني قريباً سأبدأ أمتحانات وسأكون مشغولة عن تنزيل البارتات

هاري
وصلتني رسالة وانصدمت كانت من المافيا الفرنسية تقول ( أرسلت لنا أبنة سون بعد قتله لكن مساعدك كان يريدها عشيقة قبل تسليمها وتركناها لكن حينما هربت من المنزل حصلنا عليها أحب أخبرك هي بين أيدينا الان وشكراً على الهدية الرائعة المثيرة )
قال زين بدهشة " كيف "
أتصلت بليام سريعا ورد " سيدي أرجوك سأحدثك فيما بعد "
قلت بغضب قبل أن يغلق " ريتا ليست في المنزل ليام صحيح "
صمت قليلا وقال " صحيح لكن حضرتك "
قلت سريعا " أذهب للمافيا الفرنسية سريعا قبل أن يفعلوا شيء بها إنها عندهم وتحدث معي من هناك "

ليام
إنها هناك إذا اللعنة علي لم أستطيع أن أحميها ولا منهم ولا حتى من نفسي
غيرت أتجاه السيارة بأقصى سرعة وطلبت من الحراس اللحاق بي
في غضون دقيقة كنت هناك وأقتحمت القصر بسيارتي المضادة للرصاص دخلت قام رجالي بالتعامل مع رجاله
دخلت مكتبه وجدته جالس ورحب بي جلست أمامه قال " كان يجب أن تأخذ معاد لكن أنت لك معاملة خاصة لا أمانع "
قلت ببرود مصطنع " أين أبنة سون "
قال ببرود " وماذا تريد منها فنحن سنتمتع بها ونقتلها مثل والدها وهذا ما يريده سيد ستايلز "
قلت " هل تريد أن تسمع رد السيد ستايلز أم تعطيني ريتا برضاك "
قال " هل هي حبيبتك "
قلت " نعم من ممتلكاتي وإن لم تعطيها لي الان إنسى أن أقوم بإنهاء أعمالنا هنا وأنت تعلم أستطيع أن أفعلها "
تنهد بضيق أعلم إنه سيوافق أعمالنا تضره كثيراً
دق هاتفي وكان هاري أبتسمت رديت وفتحت الاسبيكر قال هاري " هل أنتما في المنزل الان "
قلت بخبث وأنا أنظر له " إنه يرفض أعطاءي أياها "
قال هاري " أظنك تعلم ألبرت أن ليام بدلا مني لذلك إن لم تعد ريتا معه الان أنسى التخلص من أعمالنا بل وأكثر لن أسمح لك بثفقة واحدة وأنت تعلم من أنا "
زفر بضيق وقال " حسنا أظن سيد أليام أنتهى من تصفية الأعمال شرطي أن يرحل غدا "
قال هاري " بلا شروط وليام لن يرحل غدا بل أنا وزين سنأتي غدا وعليك حماية الجميع "
تنهد بضيق وقال " أمرك "
أغلقت الهاتف وقام وأنا خلفه صعد لغرفة قال " لقد أتيت قبل أن أضاجعها بدقائق اللعنة عليك "
أريد لكمه لكن المهم أنه لم يلمسها
دخلنا غرفة وهي كانت جالسة على الأرض تنظر لها ودموعها تنزل بصمت

ليام إنها هناك إذا اللعنة علي لم أستطيع أن أحميها ولا منهم ولا حتى من نفسي غيرت أتجاه السيارة بأقصى سرعة وطلبت من الحراس اللحاق بي في غضون دقيقة كنت هناك وأقتحمت القصر بسيارتي المضادة للرصاص دخلت قام رجالي بالتعامل مع رجاله دخلت مكتبه وجدته جالس و...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الرهينة ورجل المافيا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن