البارت السابع عشر ( لماذا يحدث معي هذا ؟! )

71.6K 598 45
                                    

التفااااااااااااااااعل
سبب التأخير في نشر البارت قلة التفاعل ولن أقوم بنشر البارت القادك إلا عندما يكون في تفاعل
فوت وكومنت وتعليق على الفقرات

+18
اللهم إني آخذت ذنب ما قرأت

أيسن
أشعر بالخوف من ما سيقوله أعلم ليس مكتوب لي أن أكون هادئة ذات يوم
تنهد وقال " لقد كنتي تقولين قبلا أني أفقدتك عذريتك بما أني أدخلت قضيبي داخلك "
تجمعت الدموع في عيني نظر لي وأكمل " لقد كنت أظنك تتدعين البراءة وأنك تمثلين بما أني كنت واثق أنك كنتي على علاقة بسبب العلمات التي أخلفها عمك "
كلامه يربكني ويذكرني بتلك الذكريات التي أحاول نسيانها رغم إنها كوابيس لا تفارقني ولن تفارقني

هاري
لقد كانت تبكي قلت " لكن أنا أدخلته في مؤخرتك "
قالت وهي تبكي " لكن أنا أعلم هكذا فقدت عذريتي ماذا تريد القول حضرتك "
تنهدت وقلت " هكذا فقدتي عذريتك من الخلف لكن هناك عذرية من الأمام وهي ماتسبب الحمل للمرأة وهي الاساسية في العلاقات أنا دائماً أدخل أصبعي داخلها "
أنزلت رأسها وبدأت دموعها بالنزول أظنها فهمت ما أريد أيصاله لها
قامت ووقفت أمام الشاطئ أحتضنتها من الخلف

وقلت " كان يجب أن أخبرك يجب أن تعلمي الحقيقة لقد كنت أترك مهبلك للشيء الأخير لاني أعلم بما أنك أفقدتيها كما كنت أعتقد إذا ستكون ممتعة "قالت وهي تبكي " لكنك أرسلتني لرجالك ليفعلوا لماذا لم تقتلني فقط " تنهدت وقلت " يومها وضع لكي أحد حبوب منشطة للجن...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وقلت " كان يجب أن أخبرك يجب أن تعلمي الحقيقة لقد كنت أترك مهبلك للشيء الأخير لاني أعلم بما أنك أفقدتيها كما كنت أعتقد إذا ستكون ممتعة "
قالت وهي تبكي " لكنك أرسلتني لرجالك ليفعلوا لماذا لم تقتلني فقط "
تنهدت وقلت " يومها وضع لكي أحد حبوب منشطة للجنس تجعلك مثارة ولا تعلمي ماذا يحدث ودخل عليكي أحد الضيوف وكان يقبلك وأنتي متجاوبة وتاركة نفسك له ومستمتعة وأنا دخلت عليكم ظننتك عاهرة لذلك فعلت هذا لكن حينما علمت الحقيقة أوقفت رجالي في الوقت المناسب "
كانت تبكي قالت " أرجوك لنعد للمنزل "
أستقللنا السيارة وهي كانت فقط تبكي يجب أن أتركها تستوعب ما قلته

ريتا
قمت بإعداد العشاء بعد معاناة بسبب يدي وكنت واقفة في شرفة غرفتي أنظر للسماء أنا حقا أتمنى أني لم أولد
رأيته جاء من الخارج والحرس يفتحون له الباب نزلت لاسفل وقلت " لحظة أضع العشاء لحضرتك "
قال ببرود " أنا لم أطلب منكي تحضيره ومن قال أني سأكل من يد أمثالك "
نزلت دموعي التي أحاول مقاومتها وقلت " إذا سأرحل وجودي هنا بلا معنى "
نظر لي وقال " أوه هل تفتقدين لحياة العاهرات وتريدين أن تعودي لها لا يسعك أن تعيشي بشرف ولو لمرة "
لم أستطيع التحمل أكثر وذهبت له وصفعته بيدي الآخرى بأقوى ما لدي وقلت بغضب " أنا لست عاهرة بل أنت أنا سأرحل من هنا لا أستطيع البقاء مع أمثالك أكثر "
كنت على وشك الذهاب سحبني من شعري بقوة وقال " من تعتقدين نفسك أيتها العاهرة أنا سأريكي الان "
آخذني لغرفتي في الاعلى وأنا أصرخ وأبكي وأقول " أتركني أنا آسفة "
دفعني على الأرض بقوة وأنا أمسكت يدي جاء لي وأمسك يدي بقوة وسحبها إلى أن طقت مرة آخرى وأنا أصرخ أظنه أعادها لطبيعتها لكنها مؤلمة
قام بتمزيق ملابسي وأنا أبكي بقوة وأقاوم إلى أن بقيت بملابسي الداخلية قام ونزع حزامه وقام بضربي في كل أنحاء جسدي وأنا أصرخ لدرجة أعتقد أني فقدت صوتي ولم أشعر بشيء بعدها

الرهينة ورجل المافيا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن