البارت التاسع

75.9K 626 26
                                    

تفاعل فوت وكومنت
+18
اللهم إني آخذت ذنب ما قرأت

أيسن
تفأجأت بدخول شيء قوي مثل الحديد داخل مؤخرتي صرخت بأعلى صوتي
قال هو " أخبرتني أن أمس كان سنويت والديكي معنى هذا عيد ميلادك لم أعطيكي هدية لذلك ساضاجعك بقضيب هزاز وهذه هي هديتك "
وصار يتحرك بسرعة بداخلي وكان كبير للغاية وأنا أصرخ من الآلم

هاري
تذكرت والدها العاهر مرة آخرى وللممرة الأولى تكلمني هكذا بتلك الوقاحة كان يجب أعلمها الأدب
قمت وأحضرت قضيب متحرك أقوى قضيب لدي وأدخلته في مؤخرتها بقوة ووضعته على أعلى سرعة وتركته داخلها وهي تصرخ
قالت " دادي أرجوك أخرجه أخرجه أرجوك لا أستطيع الاحتمال أنا آسفة دادي أنا آسفة على كلامي ساطيعك لن أخالف أوامرك "
جعلتها تنام على ظهرها ونمت فوقها وهو مازال داخلها يتحرك وقبلتها قبلة عنيفة وأنا أنهش في شفتاها مثل الوحش

ضغطت على صدرها فبدأت تبادلني ببطء وضعف شديد وأنا آلتهمها إن شفتاها الصغيرة ذات طعم مميز وهي تآن بآلم شديد أدخلت لساني داخل فمها وهو يتراقص مع لسانها وأضغط على شفتاها لتنزف وأتزوق دماها نزلت لرقبتها وكنت أمصها بقوة وألعقها وأضعها بين أسناني وهي تصر...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ضغطت على صدرها فبدأت تبادلني ببطء وضعف شديد وأنا آلتهمها إن شفتاها الصغيرة ذات طعم مميز وهي تآن بآلم شديد أدخلت لساني داخل فمها وهو يتراقص مع لسانها وأضغط على شفتاها لتنزف وأتزوق دماها
نزلت لرقبتها وكنت أمصها بقوة وألعقها وأضعها بين أسناني وهي تصرخ من الآلم
لم أترك مكان في رقبتها لم أضع علامة ونزلت وقمت بلعق ثديها ووضعت حلماتها بين أسناني وأنا أضغط عليها
قبلت بطنها وصرتها ولم أنسى ترك العلمات ونزلت لمنطقتها ولعقتها بقوة وهي تأن وتبكي وضعت أصبعين داخل مهبلها بقوة وحركتهما وأنا ألعق منطقتها وهي تصرخ وكان بدأ صراخها يتوقف نظرت إليها وجدتها تبكي بصمت يبدوا أنها علمت أن صراخها لا يفيد
مازلت ألعقها وأصابعي داخل فرجها والقضيب بمؤخرتها
شعرت أن جسدها يرتعش بقوة ثم جاءت شهوتها وقمت بلعقها وصعدت إليها وقمت بإدخال أصابعي في فمها مصتهم وخرجتهم
نزعت بنطالي ووقفت أمام وجهها وقلت " تعلمين ماذا أريد "
قامت بإدخاله بفمها ولعقه لكنها لم تصل لمنتصفه حتى أمسكتها من شعرها ودفعته داخل فمها بقوة كله وصرت أحركها من شعرها خروجا ودخولا بقوة
شعرت بها تختنق لكن لم أهتم وأستمريت بإدخاله وإخرجه إلى أن جاءت شهوتي داخل فمها قلت " أبتلعيه "
أبتلعته وأنا أبتعدت عنها وقمت بإخراج القضيب المتحرك من داخلها وهي صرخت وأنا أخرجه
أغمضت عينيها من شدة الآلم ذهبت أتجاهها وعضدت على شفتها بقوة إلى أن نزفت أبتعدت وقلت " هذا عقابك حتى تعلمين كيف تتحدثين مع أسيادك مرة آخرى "
ذهبت للحمام وآخذت شاور خرجت وهي كانت متكورة على نفسها على السرير أرسلت رسالة لليام أني لن آتي للعمل
كنت أسمع شهقاتها التي تحاول إخفاها
قامت وكانت تريد الوقوف لكن آلم جسدها لم يسمح لها قامت بصعوبة وهي تحاول أن تمشي
إلى أن جاءت تفتح الباب قدمها لم تحتمل أكثر وسقطت
أسندت على الحائط ووقفت بصعوبة لا أعلم لماذا لكن قمت وحملتها ونزلت بها لغرفتها ووضعتها في الحمام
تركتها وخرجت أحضرت لها فستان نوم مريح حتى لا يضغط على مؤخرتها
دخلت وجدتها تمسك بموس حلاقة كان على البانيو وكانت ضغطت على معصمها به وجرحته جرح كبير قليلا
ذهبت إليه وسحبته من يدها بقوة وقمت يصفعها فتحت المياه لها وقلت " أستحمي وأخرجي سأتحدث معكي بعد أنتهاءك "

الرهينة ورجل المافيا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن