تفاعل يابنات وبعد هذه الاحداث ارجوا أن تقروءوا ما بعد نهاية البارت
+18
" اللهم إني آخذت ذنب ما قرأت "هاري
دخلت جناحي ريتا أنزلت رأسها وقالت " هل يمكنني التحدث مع حضرتك "
قلت " أجلسي ريتا "
جلست وقالت " لماذا حضرتك تساعدني لماذا دفعت لوالدتي "
قلت " هل تحدثتي معها "
أومات بصمت ودموعها نزلت وقالت " نعم منذ قليل "
قلت " في ماذا تفكرين ريتا "
قالت " حضرتك لا تحتاج لمساعدتي لاجل ترضي ضميرك أتجاه أيسن أنا أريد أن أطمأن عليها أيضاً وأنا من ستعتني بها "
قمت ووقفت أتجاه الشباك وأكملت هي " لكن حضرتك لست مسئول عني وأنا أبنة من قتل والدك ودائما سأذكرك بهذا أستطيع الاعتناء بأيسن وعلاجها إلى أن تشفى "
جلست أمامها وقلت " اليوم الذي رأيتك فيه أعلم إنك قوية وأنك مختلفة حبك لايسن رغم عدم قربك منها كرهك لافعال والدك هذا يعطيني الدافع لادافع عنكي "
أنزلت رأسها وهي تبكي وقالت " لكن هذه الفتاة أنكسرت "
رفعت رأسها وأزلت دموعها " أفعال والدك لن تعيقك من اليوم لانك لستي أبنته أنتي أختي أنا عندما نعود للمنزل ستقومي أنتي وأيسن بتحضير غرفتان تبقيان فيهما "
قالت " أسمح لنا حضرتك سنبقا في غرف الخدم أرجوك لا تعترض "
تنهدت وقلت " حسنا "
وضعت يدي على شعرها وأنا أحركها وهي تبتسم بخفة
دق الباب ودخل ليام ونظر لنا وقال " السفينة الخاص بك جاهزة كما طلبت أيقظت زين هيا ريتا حضرت الفطار لنذهب لنتناوله لنبدأ يومنا جميعا "
قلت " حسنا هيا ريتا إذا لديكي مايوه احضريه "
قالت " لكن "
قلت " الكل سيخرج دون نقاش يكفي أقنع الطفلة هيا نتناول الفطار "
نزلنا نحن الثلاثة وكان زين في غرفة الطعام قلت " أين ليلي وأيسن "
قال زين " يقوموا بإحضار الفطار "
جلس الجميع يتناول الفطار وأيسن كانت لا تتناوله جيدا تنهدت على هذه الطفلة
قلت بغضب " ليقوم الجميع بتحضير نفسه بعد الفطار سنذهب في رحلة بحرية لأيام "
بعد الفطار قمت بتحضير بعض الملابس في حقيبة صغيرة لي ونزلت لأسفل وجدت أيسن في الحديقةأيسن
هذه المرة لن أسامحه لن أسمح له بجرحي مرة آخرى سأرحل أريد الرحيل من هنا
شعرت بشيء يحتضنني من الخلف وقال " توقفي عن هذه التصرفات "
أنت تقرأ
الرهينة ورجل المافيا
Fanfictionطفلة ذات الخامسة عشر يتم بيعها لرجل مافيا وهو يريد أن يعذبها لينتقم من والدها الذي كان السبب في موت والده ماذا سيحدث لها مع رجل المافيا القصة بها مشاهد لا تناسب البعض فمن لا يريد لا يدخل اللهم إني آخذت ذنب ما قرأت " هاري & أيسن " هذه أول قصصي ...