طفلة ذات الخامسة عشر يتم بيعها لرجل مافيا وهو يريد أن يعذبها لينتقم من والدها الذي كان السبب في موت والده
ماذا سيحدث لها مع رجل المافيا
القصة بها مشاهد لا تناسب البعض فمن لا يريد لا يدخل
اللهم إني آخذت ذنب ما قرأت
" هاري & أيسن "
هذه أول قصصي
...
أيسن أنا بنت ذات الخامسة عشر توفيت والدتي ووالدي أمام عيني قام أحدهم بإطلاق الرصاص عليهم. كان أبي رجل غني لكن بعد قتلهم قام عمي سون بالاستيلاء على أملاكهم وجعلني أعمل خادمة له ولزوجته ولأبنته ريتا & إنها في الثامنة عشر لكنها تشرب وتسهر كثيرا أنفذ جميع أومرهم دون نقاش & حتى لا أتلقى عقاب بسجني في غرفتي & دون طعام أو شراب كنت نائمة في غرفتي ذات يوم دخل عمي وقام بسحبي من معصمي & وآخذني للخارج وقام بإلقاءي أسفل قدم أحدهم قال عمي سون " هذه من يبحث عنها سيد هاري & أخبره إن والدها مات وإذا كان يريد شيء ينتقم به فهي موجودة " وإذا بأحد يرفعني ويقوم بوضع منديل على فمي ولم أشعر بشيء بعدها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هاري لقد قام أحدهم منذ عامين بخيانة مجموعة المافيا الذي يرأسها والدي وهذا أدى إلى وفاته وهذا أضطرني أن أقوم بالاختفاء لمدة عامين وها أنا عدت لأباشر عملي بنفسي & ليس عن طريق صديقي زين ومدير أعمالي ليام & ولكن الشيء الاهم هو الإنتقام لقد منعت زين ووليام من الانتقام منه & لانتقم بنفسي & لكن عند عودتي أكتشفت إنه مات هو وزوجته حينما بحثت وجدت لديه أخ غير شقيق & وأبنة ذات الخامسة عشر & ذهب وليام لاخاه سون وبسهولة قام بإعطاءي إبنته & وهذا الشيء كان سهل للغاية والآن أنا سآخذ أنتقامي منها مهما حدث & فوالدها كان السبب في موت أبي & سأجعلها تتمنى الموت & ولا تحصل عليه .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أيسن استيقظت وجدت نفسي جالسة على الأرض وقدمي ويدي مربطان & نظرت حولي لم أجد أحد والغرفة باردة للغاية دخل شاب في منتصف العشرينات & غاية في الجمال & جلس أمامي على قدمه وأمسك شعري بقوة لدرجة أني صرخت قام بصفعي بقوة وصرخ وقال " أياكي أن تصرخي & فلتبقي قوة صوتك للقادم " قلت وأنا أبكي " من أنت & ولماذا تفعل هذا & أرجعني لمنزلي " قام بدفعي على الأرض بقوة وقال " أنتي الآن ملكي أياكي أن أسمعكي تريدين العودة & فهذا سيعرضك للعقاب & وسيجعلني أزود من عقابك " قلت وأنا أبكي " لقد باعني عمي & لماذا أنا أوفذ أوامره " قال ببرود " ستعرفين كل شيء في وقته أيتها الصغيرة & لكن الآن ستكوني خادمتي وستنفذي كل أوامري & وأي خطأ حتى لو صغير ستعاقبي & وستتمني الموت " قلت بخوف وأنا أبكي " حسنا & سأفعل كل تريد & لكن أرجوك لا تؤذيني " اقترب مني بشدة وأنا أبعد إلى أن لصقت في الحائط
هاري يالها من طفلة جسدها ليس مثل سنها & لديها صدر صغير & لكن مؤخرتها كبيرة مغرية للغاية حسنا سأمزق هذه المؤخرة بقوة ولن أرحمها & لكن سأصبر قليلا & يجب أن أعلمها أن تكون عبدتي اقتربت منها بشدة ولصقتها على الحائط ورفعتها بيدي بقوة وأوقفتها حاوطها بذراعي وهي كانت تبكي قلت " سنرى لاحقا ماذا سأفعل & لكن لا تحاولي ولو لمجرد المحاولة أن تهربي & هذا سيؤدي لمعاقبتك إلى الموت " كانت تشعر بالخجل الشديد والخوف وهذا أسعدني أن تكون خائفة مني & هكذا أستطيع فعل كل ما أريد بها قبلت رقبتها بقوة لأضع عليها علامة الملكية وهي صرخت & قلت قرب أذنها " هل فاهمتي ما قلته " قالت بخوف شديد " ن........... نعم " قلت " ستبقين هنا اليوم عقابا على صراخك & وغدا ستبدأي العمل & وسيوقظك رجالي السادسة صباحاً & يجب أن تعدي الفطار & إلى أن أستيقظ وأعطيكي أوامري & أيتها العاهرة الصغيرة " عضدت أذنها بقوة وتركتها ورحلت
أيسن تركني ووقعت على الأرض أبكي بحرقة & وأضع يدي مكان عضته لي ماهذا الذي فعله & لماذا جسدي كله يرتعش & إنه يفعل مثل عمي & كلما حاول أن يتهجم علي لكن كل مرة كانت ريتا تستطيع إنقاذي & صحيح نحن لسنا أصدقاء & لكنها دائماً تنقذني منه & فهي عكس والديها & لكنها منحرفة لكن هنا من سينقذني من هذا الشخص & لا هو قال لن يعاقبني إذا لم أخطأ & وأنا سأنفذ أوامره وغدا سأطلب منه أن يجعلني أكمل تعليمي فأنا في الصف الأول الثانوي & وعمي لم يستطع منعي من الدراسة & بسبب ريتا أيضاً & وكانت حجتها أن أذهب معها للمدرسة & وأذاكر لها فهي ليست جيدة في الدراسة لكن هل هذا الرجل سيوافق أن أكمل دراستي & سأفعل أي شيء ليوافق ..................
أنتهى البارت أريد أن أعلم أراكم في أول رؤاياتي هنا أكمل ولا أتوقف
