البارت السادس عشر ( ذكريات طفولة)

57.4K 564 23
                                    

فوت وكومنت وتعليق على الفقرات
تفاعل بليز



هاري
نظرت بدهشة لأيسن وقلت بحدة " وأثناء رحيلك قبلك من جبينك "
نظرت لي بخوف وهي خائفة من إيجابتها فورا عرفت من كانت تحلم به
نعم لقد كانت تحلم بي أنا وزين لقد آتت مع والدها ذات يوم لقد تذكرت الان أين رأيت تلك العيون البريئة
لقد جاءت لقصرنا مع والدها لان والدتها كانت في المستشفى لقد كانت تبلغ الخامسة طفلة بريئة
كانت أول مرة أنا وزين نسمح لاحد يلعب معنا كانت هي لقد كانت تجلس في الحديقة حزينة أخذناها أنا وهو ولعبنا وأستمتعنا أنا وهو دائما نتذكر براءة تلك الطفلة
كيف نسيت أمرها كيف لم اتذكر أنه أحضر أبنته من قبل
نظرت لها كانت تبكي بصمت كطفلة منتظرة عقابها
سحبتها وأجلستها على قدمي وأنا أمسك وجهها بيدي وأحرك أصابعي على خدها الوردي الرائع
قلت " لا تخافي لن أفعل شئ "
قالت " أنا آسفة لكن عند تذكري لابي ووالدتي دائماً أتذكر ذلك الشخص وصديقه "
أبتسمت لبرأتها وقلت " يمكنك تذكر من تريدين ياطفلتي المدللة "
كانت تلعب في أصبعها بتوتر شعرت إنها تريد قول شيء نظرت لعينيها وقلت " أخبريني ما تريدين قوله دون خوف طفلتي "
قالت بخوف " أسمح لي بساعة لا لا نصف ساعة فقط أزور والداي وأعود لم أزورهم منذ وقت طويل "
صمتت قليلاً ونزلت دموعها وقالت " عمي لم يكن يسمح لي بزيارتهم آخر مرة ريتا سمعتني أبكي أشتياقي لهم وقالت لوالدها إنها تريدني لاحمل حقائب تسوقها أوصلتني المقبرة وذهبت للتسوق وعادت وآخذتني وقتها عمي علم وصفعني وحاول أنه يآخذ عذريتي لكن ليلي أنقذتني وقتها وأنتهى الامر بالعلمات المؤلمة "
أزدادت دموعها أكثر أزلتها وقلت " حسنا موافق لكن بشرط "
نظرت لي وقالت ببراءة " ما هو "
قلت وأنا أضع يدي على شفتي " أعطيني قبلة هنا "
نظرت بخوف وتقدمت مني وقامت بوضع شفتيها الصغيرتين الرائعتان على شفتي وكانت تمصها برقة نظرت لبرأتها واحمرارها وقمت بمبادلتها بنفس رقتها شفتيها السفلية تارة ثم العلوية

هاري نظرت بدهشة لأيسن وقلت بحدة " وأثناء رحيلك قبلك من جبينك " نظرت لي بخوف وهي خائفة من إيجابتها فورا عرفت من كانت تحلم به نعم لقد كانت تحلم بي أنا وزين لقد آتت مع والدها ذات يوم لقد تذكرت الان أين رأيت تلك العيون البريئة لقد جاءت لقصرنا مع والده...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

قمت بلعق شفتيها لتفتح فمها لادخل لساني داخل فمها وأتذوقه وأقوم بمص لسانها
ابتعدت حينما لاحظت دموعها أزلت دموعها وقلت " هيا غيري ملابسك "
دخلت غرفتها التي بالاسفل أبتسمت لقد كانت قبلتها رائعة ورقيقة مثلها لكن يجب أن أتحدث معها

الرهينة ورجل المافيا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن