طفلة ذات الخامسة عشر يتم بيعها لرجل مافيا وهو يريد أن يعذبها لينتقم من والدها الذي كان السبب في موت والده
ماذا سيحدث لها مع رجل المافيا
القصة بها مشاهد لا تناسب البعض فمن لا يريد لا يدخل
اللهم إني آخذت ذنب ما قرأت
" هاري & أيسن "
هذه أول قصصي
...
البارت بسبب التفاعل أتمنى أن يكون التفاعل هكذا دائماً الاسئلة آخر البارت 🔞
" اللهم إني آخذت ذنب ما قرأت " 60 فوت + 100 كومنت + تعليق على الفقرات = بارت
زين آخذت ليلي لغرفتي سريعا وضعتها على السرير ونزعت عنها كل ملابسها نظرت لجسدها لا زين لا يجب أن تخطأ في حقها أحضرت لها قميص من قمصاني وألبستها أياه غيرت ملابسي أيضاً ونمت بجانبها على السرير وسحبتها لحضني وأنا ألاعب شعرها إلى الآن لا أصدق إنها كانت ستنتحر شددت على حضنها وأنا ألامس كل قطعة في وجهها لا أريد أغماض عيني لا أريد الإستيقاظ ولا أجدها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ليلي أستيقظت وشعرت بيد تحاوطني تذكرت إني كنت سأنتحر أمس حاولت الإبتعاد أمسكني بقوة نظرت له وقلت " لماذا أنقذت عاهرة " يده خفت من حولي أبتعدت ونظرت له وقلت بغضب " لماذا ماذا تريد مني أفهمني زين ماذا تريد من مجرد عاهرة " قام وأحتضنني بقوة وقال " أنا آسف لا أعلم كيف خرجت مني هذه الكلمة " حاولت الإبتعاد لكنه شد يده أقوى قال " لكن أنتي كيف تحاولي الإنتحار " لم أستطيع إيقاف دموعي ونزلت وقلت " لماذا أبقى على قيد الحياة وأنا لا أم ولا أب ولا حتى أخ ولا أخت ولا حتى شرف وخالي باعني ماذا تريد من نقطة ضعف مثلي في حياتك " ابتعدت عنه ونظرت لنفسي بصدمة وصرخت وقلت " كيف تسمح لنفسك بأن تنزع ملابسي وتغييرها " قال " ماذا تريدين مني أن أتركك تموتي بردا بدل الغرق " صمت وقلت وأنا أبكي " وماذا تريد من عاهرة مثلي لاحق لها في أن تكون أم " قام وصرخ وقال " أم أم أم بسبب الأطفال تهورت وبسبب الأطفال تركتيني ماذا تريدي من الأطفال " بكيت وقلت " لا ليس بسبب الأطفال بل بسبب إني مجرد عاهرة هل تريد أن تخبرني أنك ستمنع خطيبتك من الإنجاب " صمت قلت " هل رأيت الفرق بيني وبينها أنا مجرد عاهرة باعت جسدها لك لكن هي إبنة عمك وخطيبتك أمام والدك والجميع " دخلت الحمام وجدت ملابسي أرتديتها سريعا ورحلت
هاري أستيقظت في الصباح وكنت جالس مع لوي ونايل وليام وجدنا ليلي داخلة ترقد وتبكي بملابس الأمس أحتضنتها بقوة وقلت وأنا ألامس شعرها " ماذا بكي ليلي أخبريني " قالت وهي منهارة " اخبره أن يتركني لقد تعبت للغاية لماذا لم يتركني أقتل نفسي لا أريده لا أريد أن أكون عاهرة " كنت أمسح على شعرها أحاول تهدأتها قال ليام " اللعنة عليك زين " قال لوي " عمو ياسر " نظرت له جاء وآخذ ليلي من حضني وقال " تريدين الإبتعاد عن زين " قلت " عمو " قال " اصمت أنت أجيبيني أبنتي " قالت " أعلم حضرتك تريده أن يخلص لانجل وأنا أيضاً " قال " أتركينا من أنجل أنا سأفعل هذا لاجلك أنتي أنا أعرف عنكي كل شيء " نظر ليام وقال " بما أنك الوصي عليها اليوم تسحب ورقها وجهز نفسك ستسافر معي ألمانيا وتقدم لها في أي جامعة تريدها ليلي ستبقى معي ومع تريشا من اليوم " حاولت ليلي الاعتراض قال " لا أعتراض زين لن يقرب منك في المكان الذي أكون أنا موجود فيه "
