الرهينة ورجل المافيا

البارت التاسع والعشرون ( لقاء من جديد)

هذا البارت هدية لحبيبتي it YouKhadija بمناسبة عيد ميلادها
لكن أريد تفاعل 40 فوت + 50 كومنت طبعا مع عدم حساب ردي على الكومنت + تعليق على الفقرات = بارت

غير هذا آسفة لن أكمل

مسلسل الرهينة ورجل المافيا : الحلقة التاسعة والعشرون :
                          بعد شهر
                            هاري
كنت جالس في مكتبي وكانت التاسعة مساءً مع ليام وزين نعمل مثل العادة دخلت ريتا وقالت " هل يمكنني التحدث مع حضرتك "
تركت مابيدي وقلت " فلتأتي ريتا "
دخلت  وجلست نظرت لها كانت مترددة نظرت لزين وليام قلت " هل تريدي أن نكون بمفردنا "
قالت بخفوت " لا إنهم موضوعين أحدهم يخصني أريد رأيك "
تنهدت وقلت " إبداي بما شئتي "
قالت " رون يريد أن يخرج معي "
قلت " وما الجديد أنتما تخرجان معا "
قالت بتوتر " الحقيقة مون يريد أن يتقدم لي وعندما أخبرته أنه صديقي قال فلنخرج معا كحبيبين لربما أغير رائيي "
نظرت لليام ووجدته ينظر لها قلت " وأنتي مارأيك "
قالت " أنا موافقة لربما أحبه لكن إذا كنت حضرتك "
وقفت وأمسكت يدها وقلت " ريتا أخبرتك إني أثق بكي لكن هذا الشخص زير نساء عموما أخبريه إني أريد رؤيته ولذلك فلنقرر "
نظرت لأسفل رفعت رأسها وقلت " هل أنتي متضايقة "
نفت وقالت " لا لكن للمرة الأولى أشعر أن هناك من يهتم لي "
ضممتها وقلت في نفسي ' آسف ريتا أنا السبب أنا من أرسلتك معه وآخذ عذريتك '
أبعدتها كانت ستخرج قلت " ماهو الشيء الآخر "
تراجعت ونظرت لزين وقالت بصوت منخفض " أنا وأيسن نريد رؤية ليلي لا نعلم عنها شيء منذ رحيلها وأيضاً عيد ميلادها أقترب إنه بعد غد "
نظر زين لها بصدمة قلت " غدا آخر يوم أمتحاناتك أنتي وأيسن حضروا نفسكم سنذهب لليلي "
أبتسمت بقوة وقالت " شكرا لك "
قلت " علاج أيسن هل أنتهى "
حركت رأسها للاتجاهين وقالت " لا أعلم عندما يوشك على الانتهاء سأخبر حضرتك "
أومات لها وقلت " هيا إذهبي إنهي مذاكرتك لتنامي أنتي وأيسن "
رحلت نظرت لليام وقلت " ألغي مواعيدنا لاسبوعين "
قال زين " هل ستذهبوا "
قلت " نعم ما أخبار خطبتك "
جلس بأريحية وقال " إنها دلوعة للغاية وهي لا تحبني أظن إنها تملك من تحب بمعنى ستأتي لنمثل قليلا ثم نتحجج "
قلت " إذا متى ستأتي "
قال " غدا وسنذهب للمنتجع "
قال ليام بغضب " هل جننت زين معها أمام ليلي "
قال بحزن " نعم سأذهب لهناك ثم إنها لا تهتم بوجودي لذلك لن يفرق معها "

                          زين
' لقد أشتقت لها كثيراً لما لا يشعرون بي أريد رؤيتها أريد أحتضانها أريد أن تنام في أحضاني أريد أن أقبلها أشتقت لكي ليلي كثيرا وأمنع نفسي عن الذهاب لرؤيتك لكن عيد ميلادك لا أستطيع سأتي مع إنجل أعلم إنكرلا تريدي رؤيتي لكن أنا اشتقت لكي '
وقفت وقلت " غدا مساءً سآتي بعدكم للمنتجع بعد أستقبال إنجل "

                           هاري
خرج زين تنهدت وقلت " ليام أجمعلي معلومات كاملة عن من يدعى مون أريد معرفة كل شيء عنه "
نظر لي بدهشة وقال " هل ستتركها تخرج معه "
' حسنا ليام إذا لا تريد الاعتراف '
قلت " نعم إذا كان شخص جيد لما لا لربما تحبه وتتزوجه ويعوضها عن المعاناة التي عانتها "
صمت قليلا قلت " إجمع المعلومات سريعا في حلول الغد أريدها لاني سأقابله بعد عودتنا "
قام تنهدت ووقفت دخلت غرفة البنات كم أشتقت لها لقبلتها لنومها فوق صدري
نعم أيسن تعاملني بالقليل من البرود لا أعلم حينما ينتهي العلاج ماذا سأفعل
قمت بتقبيل جبينها وجبين ريتا وخرجت من الغرفة متوجه لغرفتي