البارت الخامس والعشرون ( شرارة الغيرة )

49.5K 589 70
                                    

ياجماعة بسبب التفاعل البارت نزل كلما زاد التفاعل كلما قرأتم برتات أكثر قبل الإيقاف المؤقت للامتحانات
20 فوت + 20 كومنت + تعليق على الفقرات = بارت

                             هاري
توجهت لغرفتي لاخذ البرشام ودخلت غرفتها وجدتها جالسة على السرير وتفتح ألبوم الصور أعطيتها الماء والبرشام
نظرت بعبوس وقالت " متى ينتهي هذا "
ابتسمت وقلت " توقفي عن التذمر كطفلة وخذيه "
أعطيتها الماء والبرشام وامسكت الالبوم كانت صورها مع والديها لقد كانت طفلة رائعة الجمال حقا
نظرت لصورتها مع والدتها إنها تشبهها كثيرا ظللت أقلب في الصور
ظهرت أمامي صورة والدها ووالدي وأنا معهم في الصورة كان عمري وقتها خمسة سنوات
تذكرت مقدار صداقتهم حتى أنا لم أكن أعامل والدها مثل الباقي لقد كان مثل والدي
شعرت بيدها تزيل دموعي التي لم أشعر بها أجلستني بجانبها وقالت " لماذا تبكي "
قلت " لقد ظلمت والدك كثيراً أيسن وظلمتك أيضاً "
أنزلت وجهي وهي صمتت قليلاً وقالت ببراءة " لكن أنت الان تعتني بي وتآخذني في حضنك الدافئ أنا لا أكرهك لكن لا تتركني مثل والداي أنا أعلم أنك صديق طفولتي الذي قابلته أنت أول شخص قبلني "
نظرت لها بدهشة ثم سحبتها لحضني وقلت " لن أتركك أيسن أنا تذكرتك منذ أخبرتيني عن مقابلتك لي مع زين "
ابتعدت وقالت " هل كان سيد زين "
أبتسمت وأومات لها وقلت " نعم صغيرتي لقد كنا أنا وزين "
أمسكت وجهها بين يدي وقلت " أيسن يجب أن تعرفي حتى إن قسوت عليكي الأيام القادمة إن هذا لاجل مصلحتك "
أومات لي أبتسمت وضممتها مرة آخرى

                             هاري توجهت لغرفتي لاخذ البرشام ودخلت غرفتها وجدتها جالسة على السرير وتفتح ألبوم الصور أعطيتها الماء والبرشام نظرت بعبوس وقالت " متى ينتهي هذا " ابتسمت وقلت " توقفي عن التذمر كطفلة وخذيه " أعطيتها الماء والبرشام وامسكت ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

فتح الباب ودخل زين ويبدوا عليه الغضب أبتعدت وقلت " ماذا بك "
قال " لا شيء لقد كنت أبحث عنك "
أبتسمت أيسن وقالت " من يراك الان يظن أنك ستقتل أحد "
تكتف زين وضربها على رأسها بخفة وقال " أيتها الشقية "

                         ريتا
دخلت غرفة ليلي والسيد زين وجدتها تحتضن نفسها أقتربت منها ورفعت رأسها وقلت " أخبريني ماذا بكي "
قالت " لا شيء "
قلت " أعلم هناك شيء أخبريني "
أخبرتني ماحدث معها منذ مرض والدتها إلى الأمس
أحتضنتها بقوة ' لماذا نحن نعاني دائماً '
أبعدتها وقلت " وماذا ستفعلي "
قالت " بعد عودتنا سأرحل لمنزل والدتي وأبحث عن عمل "
قلت " ماذا عن جامعتك وحلمك لتصيري مصممة أزياء "
قالت " كل شيء أنتهى ريتا لكن المهم عندي أن لا أكون عاهرة وأسوء أنا آلة لافراغ الشهوة أنا ابقى في هذه الرحلة لاجل أيسن لا غير لا أريد التأثير عليها "
قلت " فلتعلمي ليلي لكي أختان أنتي لستي وحيدة "
أبتسمت وقالت " أعلم "
قلت " فلنستمتع بهذه الرحلة معا "

الرهينة ورجل المافيا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن