البارت الخامس عشر ( بداية جديدة)

77.7K 638 42
                                    

فوت وكومنت وتعليقات على الفقارات التفاعل من فضلكم

+18
اللهم إني أخذت ذنب ما قرأت
أيسن
كنت جالسة بجانب السيد ستايلز أحاول أن أبعد عنه قدر الإمكان قال " لماذا لم تخبريني أن تلك العلمات من عمك "
قلت بخوف " حضرتك لم تسألني أين ريتا  "
قال " لماذا تسألي هي ليست هنا "
قلت بخوف شديد " أين ذهبت أرجوك لا تأذيها أنا مستعدة البقاء هنا وآخذ باقي العقاب عنها لكن أرجوك لا تؤذيها إذا كنت تريد قتلي أقتلني "
أنزلت رأسي وأنا أبكي وقلت " مستعدة فعل أي شيء لأجلها لكن لا ترسلني لرجالك مرة آخرى لكن حتى الموت سأنفذه في كلا الأحوال سأنفذه "

هاري
يا أنها طفلة كيف أستطعت أن أفعل بها هذا لكن لن تنسى أبدا أرسالها لرجالي
كيف تنسى أيها الاحمق هذا أسوء كوابيسها الان
وضعت يدي على رقبتها وهي خافت قلت " لا تخافي عليها هي الآن مسافرة مع ليام هو لديه عمل في فرنسا وهي ستعمل خادمة في المنزل هناك لا تقلقي ليام لن يؤذيها أبدا "
قالت بخوف وهي تحاول الابتعاد لترك السرير " إذا أنا سأرحل للبحث عن منزل وعن عمل "
حاوطها بذراعي وقلت " ستبقي هنا إلى عودة ريتا هل تسمعي "
أومات بخوف شديد لا أريدها أن تخاف مني لكن لا أريدها أن ترحل الان لقد تعلقت بها تعلقت بطفلة
قلت مازحا " ماذا لدينا الان هل تريدي النوم أو الطعام "
قالت بخوف " النوم لكن الكوابيس "
قلت " حسنا لنتخلص من هذه الكوابيس ونحاول لنرى سترحل أم لا "
تراجعت قليلا خوفا مني نمت بجانبها وشددتها ووضعتها على صدري وأنا أحاوطها بذراعي قلت " نامي الآن "

أيسن
للمرة الأولى يحتضنني هكذا كنت خائفة يفعل مثل المرة الماضية
إن حضنه دافي للغاية وضعت رأسي بهدوء دون خوف وهو يلعب في شعري وقبل جبيني بعدها لم أشعر بشيء

أيسن للمرة الأولى يحتضنني هكذا كنت خائفة يفعل مثل المرة الماضية إن حضنه دافي للغاية وضعت رأسي بهدوء دون خوف وهو يلعب في شعري وقبل جبيني بعدها لم أشعر بشيء

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


زين
ذهبنا إلى المكتبة وهي رفضت آخذ أي كتاب ماذا بها كل هذا لاني قلت عنها عاهرة هي جاءت لمنزلي للمرة الأولى على إنها عاهرة
ذهبنا لمنزل الشاطئ الخاص بي أرتديت المايوه ونزلت الماء
أما هي فأكتفت بالجلوس على الشاطئ وتنظر في الفراغ كانت حقا مثيرة اليوم
وكانت السادسة مساءً خرجت وصعدت لغرفة نزلت وجدتها جالسة مكان ماوضعتها في الريسيبشن
قلت " ليلي لا تتعاملي بالأسلوب هذا حتى لا تجلعيني أؤلمك "
أومات لي بخوف حملتها وصعدت للغرفة فأنا لا أستطيع إحتمال أكثر
آخذتها للغرفة ووضعتها على السرير كانت خائفة للغاية أقتربت منها وصعدت فوقها وكنت أقبل فمها برقة وهي تجاوبت معي بدأت أقبلها بقوة وهي حاولت مجراتي بقوتي ضغط على شفتها السفلية بقوة فتاوهت قمت بإدخال لساني داخل فمها لاتذوق فمها وأقوم بمص لسانها وهي تفعل المثل
نزلت لرقبتها أضع العلمات على طول رقبتها وكانت تتأوه بصوت مرتفع عضدت أذنها وقلت بهمس " تأوهي بأسمي "

الرهينة ورجل المافيا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن