البارت الحادي والعشرين ( لن يؤذيكي أحد )

48.1K 548 53
                                    

تفااااااااااااااااااعل بليز
أريد توقعاتكم للاحداث
ماذا سيحدث مع أيسن وليلي وريتا

ليام
دخلت تلك العاهرة حبيبتي القديمة سونيا التي كنت أعشقها لكن أكتشفت خيانتها

جاءت ولوحت لهاري وزين بيدها وجاءت وقامت بتقبيل فمي وأنا أنظر لها بصدمة لاحظت رحيل ريتا قمت بدفعها بقوة وقعت على الأرض وصرخت وقلت " ماذا تفعلي هنا " قالت " حبيبي أنا آسفة لقد كنت مخمورة ولم أكن في وعي سامحني أرجوك أنا أحبك وأنت مازلت تحبني لنعود مر...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

جاءت ولوحت لهاري وزين بيدها وجاءت وقامت بتقبيل فمي وأنا أنظر لها بصدمة
لاحظت رحيل ريتا قمت بدفعها بقوة وقعت على الأرض وصرخت وقلت " ماذا تفعلي هنا "
قالت " حبيبي أنا آسفة لقد كنت مخمورة ولم أكن في وعي سامحني أرجوك أنا أحبك وأنت مازلت تحبني لنعود مرة آخرى "
صفعتها بقوة  صرخت وقلت " من الأفضل لكي ترحلي الان وإلا سأريكي كيف أني مازلت أحبك أنتي أكثر شخص أكرهه في حياتي هل تظني أني لا أعلم أنك كنتي تخونيني كل يوم "
كنت أضربها بقدمي أمسكني زين وقال " أرحلي من هنا وإلا لن ترين شيء يسرك "
أخرجوها الحراس دخلنا القصر وأنا كنت أفور من الغضب
جلسنا دخل زين المطبخ وخرج وطلب مني أصعد لغرفتي أرتاح قليلاً
صعدت وأنا شديد الغضب أتمنى قتلها لكن لا أستطيع والبنات هنا
دخلت آخذت شاور وخرجت وأنا أضع المنشفة حول خصري
كنت أشرب ويسكي وأنا جالس على السرير دق الباب قلت " أدخل هاري "
دخلت ريتا وكانت تحمل عصير قالت وهي تنظر للارض " طلب مني سيد مالك أن أحضر لك عصير "
قلت بغضب " ضعيه على الطاولة وأرحلي "
وضعته وكانت على وشك الذهاب قلت " لماذا لم تخبري هاري "
قالت والدموع في عينيها " لاني أستحققت العقاب لقد نسيت أنا من وأبنة من في كلا الأحوال والدتي باعتني عاهرة كان هذا سيحدث أنت بإخذي أجلت الموضوع قليلاً إنهم عائلتي يجب أن أعلم أن هذه حياتي في كلا الأحوال سأعود لوالدتي "
قلت " لن أسمح لها بآخذك "
نظرت لي وقالت وهي تبكي " لماذا لكي أصبح عاهرتك لكي أكون آلتك الجنسية "
رحلت سريعا وأنا قمت بإلقاء كوب النبيذ بقوة على الأرض

أيسن
استيقظت في الساعة التاسعة مساء على صوت ريتا كانت نائمة بجانبي شعرت بها تبكي وتكتم شهقاتها
ذهبت لجهتها وضممتها لحضني بقوة قلت " توقفي ريتا كل شيء سيكون بخير "
قالت وهي تبكي " كيف يفعلوا هذا بي أيسن كيف يكونوا هكذا لماذا هما أبي وأمي أنا أكرهم وأكره نفسي أيسن "
صارت تبكي بحرقة وأنا أضع يدي على ظهرها وأحركها إلى أن نامت
' هذه ليست ريتا لقد تغيرت أعلم إنها لا تريد هذه الحياة لقد مررت بأكثر من هذا وإلى الآن أرغب بالموت لكن يجب أن نبقى معا '
نزلت لاسفل وجدت أحد الحراس داخل المطبخ دخلت قلت " هل هناك شيء "
قال " السيد ستايلز يطلب أربعة قهوة "
قلت " حسنا أرحل وأنا سأحضرها "

الرهينة ورجل المافيا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن