البارت الثاني والعشرين ( أنكسار )

48.5K 601 65
                                    

نشرت البارت رغم أن الشرط لم ينفذ
لقد طلبت أن أعلم توقعاتكم للبطلات الثلاثة
ريتا وليلي وأيسن
لا أظن إني أطلب المستحيل أنا أطلب فقط التفاعل على مجهودي

هاري
صمت لأرى إلى أين سيصل الكلام الآن أنا متأكد ليام أغتصب ريتا وتلك العلمات منه لقد جعلتني أخلف بوعدي ليام
قلت ببرود " فليجلس الجميع الان بلا نقاش ويجب أن تستمعوا لكل كلمة سأقولها "
جلست ريتا وليام وأيسن وكان الجميع جالس قلت " ريتا لن ترحلي لاي مكان "
نزلت دموعها وقالت " إن لم يكن بهدف الإنتقام أتركني أرحل ولو بهدف الإنتقام أفعل ماتشاء لكن بعدها أقتلني كما كنت ستفعل في أيسن "
صرخت وقلت " أصمتي "
أمسك زين يدي لاهدأ كانت أيسن وليلي تنظران بخوف لصراخي فجأة وريتا تقريبا حالة أنهيار قال زين " ريتا الإنتقام أنتهى بموت سون حتى إن كان قتل نفسه ولا أنتي ولا أيسن يمكنكم الرحيل "
قالت أيسن " سيد ستايلز وجودنا هنا لا يوجد له سبب حضرتك لا تحتاج للشعور بالذنب أتجاهي سأرحل أنا وريتا "
نظرت لها وقلت بغضب بلا مبلاة دون تفكير " وماذا ستفعلين أنتي وهي ستبيعان جسدكما أم تعملان في أي كفاترية وكل شخص يتحسس جسدكم هل أعتدتي على تلك اللمسات سوء مني او ما حدث مع رجالي "
صرخ ليام وقال " هاري توقف "
قامت أيسن ونظرت لي وقالت " أنت من طلبت مني أن أنسى لكن هذا يبدوا مستحيل سيد ستايلز لانك أنت لن تنسى "

أيسن
رقدت ودخلت غرفة أسفل المنزل دخلت وجلست على الأرض ' لماذا لماذا كلما أحاول أن أشعر بالأمان حياتي تتدمر مرة آخرى '
نظرت حولي وجدتها غرفة تشبه غرفة التعذيب التي جلست فيها لايام أسوء أيام حياتي
ضممت قدمي بقوة وأنا أبكي بأعلى صوتي وأشعر بآلم شديد أسفل بطني
فجأة شعرت بأحد يحتضنني بقوة ويلامس شعري ويبكي معي

أيسن رقدت ودخلت غرفة أسفل المنزل دخلت وجلست على الأرض ' لماذا لماذا كلما أحاول أن أشعر بالأمان حياتي تتدمر مرة آخرى ' نظرت حولي وجدتها غرفة تشبه غرفة التعذيب التي جلست فيها لايام أسوء أيام حياتي ضممت قدمي بقوة وأنا أبكي بأعلى صوتي وأشعر بآلم شديد ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


هاري
ماذا يحدث معي كلما أهدأها أفعل هذا مرة آخرى
قال زين " لماذا هاري لماذا تقصد جرحها دائماً "
قلت " أريد أن أجعلها تنسى فكرة الرحيل ستهدأ بعد قليل هذه المرة لن أذهب لها لتعلم أني جاد في قراري ولا هي ولا ريتا سترحلان "
قال ليام " وهل تعتقد بخوفها منك ستبقى "
نظرت له وقلت " كلامك معي لاحقا كيف تغتصب ريتا وأنا أمنتك عليها "
أنزل رأسه وقال " آسف لقد نرفزتني بالكلام وقتها لم أشعر بنفسي إلا وأنا أجلدها وأغتصبها بوحشية ولذلك هي هربت "
قلت " لقد أرسلتها معك على أمل أن تحبها وتنسى الساقطة لم أكن أعلم أنك ستدمرها هي أيضاً "
قال ليام بغضب " هاري كيف تفكر هكذا وأنت تعلم مستحيل أحب أحد فيكفي ماحدث المرة الماضية "
جاءت ليلي ترقد وأمسكت يد زين وقالت وهي تبكي " زين أيسن تتألم بشدة ولا نعلم لماذا "
ذهبنا سريعا خلفها تفأجات إنها في غرفة التعذيب الخاصة بمنزل ليام
كانت ريتا تحتضنها وهي تبكي بحرقة قامت ريتا حينما لاحظت وجودنا نزلت لها وقلت " ماذا يؤلمك أيسن "
لم تجيب أمسك وجهها بقلق وقلت " أنا آسف لكن أخبريني ماذا يؤلمك "
حاولت تبعد وجهها أمسكت وجهها بقوة وقلت بغضب " اللعنة أجيبيني مالذي يؤلمك "
قالت بصوت منخفض من الآلم " مكان الفحص الذي أجريته "
' اللعنة علي كيف نسيت لم تتناول برشام المساء والدكتور حذرني من حالتها النفسية السيئة '
حملتها وآخذتها لجناحي جلست ريتا بجانبها قالت أيسن " أريد الذهاب لغرفة ريتا "
تركتها وتحدثت مع دكتورها أعطاني أسم حقنتين وأحدة وأريد والاخرى مكان الآلم بالظبط الوريد مسكن ومكان الآلم للعلاج وقال لا يجب أن أنسى العلاج ولا أجعلها تبكي لان هذا سيزيد حالتها سوء
طلبت من الحراس يحضروه فورا ودخلت الغرفة كانت مازالت تبكي والجميع حولها لاأحد يستوعب الا انا وزين كانت ريتا تحتضنها وأنا أتمنى أن أكون بدلا من ريتا
لكن يبدوا أني سببت لها الرعب مرة آخرى
أحضر الحراس الحقن قلت بأمر " الجميع ينتظرني في الأسفل "
نظروا لي قلت بغضب " أسمعتوا "
نزل الجميع أمسكت أيسن يد ريتا نظرت ريتا لي وقالت " لن يحدث شيء أيسن لا تخافي إنه علاج فقط ألا يمكنني البقاء معها "
حضرت الحقنة الخاصة بمكان الوجع وذهبت لها رفعت بلوزتها حاولت المقاومة قلت " لا تتحركي حتى يذهب الآلم وأخبريني أين الآلم "
وضعت يدها بخوف أسفل بطنها قليلا مسحته بالسائل اللزج كما أخبرني الدكتور وأعطيتها الحقنة فيه وهي صرخت بقوة
عندما أنتهيت أزلت السائل بقطنة وهي كانت تبكي قمت أحضر الآخرى قالت ريتا " لا بأس حبيبتي لا بأس "
قلت " ريتا قفي من مكانك "
وقفت بعيدة قليلاً جلست بدلا منها وسحبت يدها وأعطيتها الآخرى بخفة
صرخت مرة آخرى وضعت يدي على شعرها وقلت بحنان " الان سيذهب الالم نامي قليلاً أيتها الطفلة "
نامت قلت " هيا ريتا يجب أن تسمعي ما سأقوله للجميع "
نزلنا لأسفل واجتمع الجميع مثلما أمرت وأخبرتهم عن مرض أيسن ولم أخبرهم عن آخر خطوة
قلت " أيسن يجب أن تكمل علاجها لاضمن إن كل شيء سيكون بخير يجب أن تبقى معي ولا يجب أن تواجه أي ضغط وهذا الآلم بسبب أنهيارها أنا لم أنتبه اليوم "
قالت ريتا وهي تبكي " لماذا إذا كان هكذا أنا آسفة لكن يجب على أيسن هكذا أن تبعد "
قال زين " أسمعيني ريتا يجب أن تبقى أيسن وأنتي هنا ولكي عندما ينتهي كل شيء إذا أردتي الرحيل سترحلي أنتي وهي "
قالت ريتا " ستبقى أيسن لكن أنا سأرحل وسأبقى على أتصال معها "
قالت ليلي " ريتا لكن هكذا حالتها النفسية ستكون أسوء "

الرهينة ورجل المافيا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن