آسفة ياجماعة أعلم القصة أصبحت مملة أنا كتبت إلى 39 لكن للأسف لم أستطيع إنهاءها إلى الآن بسبب كثرة الابطال والبطلات
لكن اعدكم سأحاول أن أنهيها قريبا
80 فوت + 130 كومنت + تعليق على الفقرات = بارت جديد
هاري
كنت جالس في مكتبي دق الباب ودخلت تلك الفتاة التي تدعى ريتا أنزلت رأسها وقالت " هل يمكنني التحدث مع حضرتك "
قلت " اجلسي "
جلست أنزلت رأسها وقالت " أعلم أن الاعتذار لا يستطيع إخفاء حقيقة أبي لكن حضرتك رفضت أعتراضي من قبل أنا سأحاول أن لا أجعل حضرتك تراني "
قلت ببرود " هل تحبين ليام بصدق "
تنهدت وقالت " نعم أحبه بل أعشقه ومستعدة أن أفعل أي شيء لاجله ولأجل لا أرى نظرة الحقد في عينك "
قلت بغضب " وماذا تريدين أن أنظر لابنة قاتل أبي فلتخرجي من هنا "
نظرت لي بآلم خرجت وخرجت خلفها صعدت لغرفة نديم وندين وأنا صعدت لجناحي وجدت تلك الطفلة تمشي بصعوبة والدموع تملأ عينيها نظرت حولي لم أجد أحد
قلت " ماذا تفعلين هنا "
قالت " ماما نوم وأنا خلجت لا أحد ولا علف كيف أنزل "
تنهدت وحملتها وقلت " ولماذا تخرجين وماما نائمة "
قالت " أريد أثرب "
دخلت جناحي وأجلستها على الصوفاية وأحضرت لها كوب ماء وساعدتها في الشرب قالت " ثكرا "
حملتها وآخذتها لغرفتي نديم وندين وجدت ليام هناك معهم قال ليام " كيف هي معك "
قلت " لقد كانت تائهة خرجت ووالدتها نائمة "
نزلت وذهبت لندين التي تلعب بالدمية نظرت لها ثم ذهبت لريتا وقالت " تنت دميتي في المنزل "
قال ليام " ألم تحضروا ألعابها "
قالت ريتا " هما مسافران اليوم "
قلت " لن يذهبوا سيبقوا لفترة "
قال ليام " لكن "
قلت " اللبن سيحضر بعد ساعة "
جلست بجانب ندين ونديم وكانت مندمجة معهم
قلت " سأنام قليلاً "
ليلي
كنت أزور والدتي في قبرها عدت للمنزل كان السيد زين بمفرده خارجا قال " أين كنتي "
قلت " أزور ماما "
قال " كيف دراستك "
قلت " جيدة "
أحتضنني بقوة وقال " أبقي هكذا قليلا "
مازال قلبي يدق بقوة لقربه مني قلت بخوف " سيد مالك "قال " أنا آسف ليلي لم أكن أقصد أجرحك "
تركني وجلست وجلس أمامي قال " هل استطعتي إيجاد الحب "
ابتسمت بآلم وقلت " ليس بعد "
نظر لي قليلاً قال " لا تبعدي أكثر ليلي "
قلت " لن أستطيع البقاء زين لقد تغيرت حياتي بفضل والديك لقد بدأت حياة جديدة "
نظر لي وقال " أنا خرجت من حياتك ليلي "
قلت " أنت من لم تدخلني حياتك أصلا لقد كنت مجرد "
أقترب مني وأحتضنني بقوة وقال " لا تقوليها ليلي "
ابتسمت بصدق وقلت " ما رأيك نكون أصدقاء لربما الصداقة تكون أفضل "
نظر لي نظرة حنان وقال " حسنا لكن أسمحيلي فقط بقبلة أرجوكي بادليني ليلي أريد أن أشعر بآخر قبلة "
تقدم مني وأمتص شفتاي برقة وأنا بادلته لن أمنعه فأنا أريدها مثله
أنت تقرأ
الرهينة ورجل المافيا
Fanficطفلة ذات الخامسة عشر يتم بيعها لرجل مافيا وهو يريد أن يعذبها لينتقم من والدها الذي كان السبب في موت والده ماذا سيحدث لها مع رجل المافيا القصة بها مشاهد لا تناسب البعض فمن لا يريد لا يدخل اللهم إني آخذت ذنب ما قرأت " هاري & أيسن " هذه أول قصصي ...