البارت الخامس والعشرون ( برود )

45.3K 517 49
                                    

يلا ياجماعة تفاعل أنتم من ستحددون إذا سأنزل بارت قبل التوقف للامتحانات
فوت + إيجابة أسئلة آخر البارت + تعليق على الفقرات = بارت

                                هاري   
أستيقظت وكانت التاسعة صباحاً على صوت هاتفي وجدته زين
قلت " ماذا تريد زين لقد نمت السابعة "
صرخ وقال " فلتأتي وتعطينا علاج أيسن ثم تذهب لعاهرتك إنها تتقطع من الآلم منذ الأمس وحضرتك الوحيد الذي تعرف علاجها هيا هاري "
أغلقت سريعا ' كيف أنسى علاجها هل جننت '
أرتديت ملابسي وصعدت سريعا للدور الاخير
دخلت الشقة كنت أسمع صوت شهقات دخلت الغرفة وجدت ريتا تحتضن أيسن وهي تبكي وتضع يدها أسفل بطنها
قال زين " هاري أعطيني علاجها فورا "
قلت " لا أحد يدخل جناحي الان "
حملتها قال زين بخوف " ماذا ستفعل "
همست له وقلت " لا تقلق مازال الوقت مبكرا لما تظنه "
آخذتها لجناحي الكاتم للصوت كالعادة قبلت جبينها وقلت " أنا آسف "
ذهبت لحقيبتي وأحضرت الحقنتان لقد احضرتهم أحطياطي قبل سفري
كانت مازالت تتألم وتشهق جهزت الحقنة التي تؤخذ في البطن ورفعت قميص نومها حاولت الابتعاد قربت من أذنها وقبلتها خلفها وهمست " تحملي قليلا "
توقفت عن المقاومة أعطيتها الحقنة في بطنها وهي صرخت بصوت مكتوم بسبب يدها التي وضعتها على فمها
أنزلت قميصها وحضرت الاخرى وأعطيتها في ذراعها كانت تبكي وضعت يدي على شعرها وقلت " لا بأس صغيرتي سيذهب الالم الان "
تذكرت ذلك الشخص الذي يناديها صغيرتي أيضا كنت أريد أحتضانها لكن تذكرت لم أستحم بعد
دخلت وأستحميت خرجت وأرتديت ملابسي وخرجت خارج الجناح كان الجميع قلق قلت " إنها نائمة الان "
قال زين " أعطيني علاجها فهذا سيتكرر منك "
قلت بغضب " وأنت ماعلاقتك إني لن أكررها "
قالت ريتا " سيد ستايلز أنا سأكون بجانبها دائماً أعطيني علاجها "
أومات بإستسلام وأعطيتها العلبة وقلت " إنها تآخذ إحداها بعد الفطار والاخرى بعد العشاء سأذهب لأنام وهي ستظل نائمة في جناحي حينما تستيقظ ستتناول الغداء هي آخذت علاجها الان "
كنت على وشك الذهاب تذكرت شيء قلت " ريتا قبل آخر برشامة أخبريني لان وقتها آخر قرص في العلاج "
قالت " حسنا سيد ستايلز "
قلت " يمكنكم الخروج وحينما تستيقظ أيسن سأتصل بكم لنلتقي "
دخلت الغرفة ونمت فوق السرير وسحبتها لتنام فوق صدري وأنا أضع يدي على ظهرها وأحركها ' آسف صغيرتي تألمتي مرة آخرى بسببي لكن غضبي من ذلك الشاب جعلني أنساكي آسف '
قبلت فمها بخفة ونمت وهي في أحضاني

                                هاري    أستيقظت وكانت التاسعة صباحاً على صوت هاتفي وجدته زين قلت " ماذا تريد زين لقد نمت السابعة " صرخ وقال " فلتأتي وتعطينا علاج أيسن ثم تذهب لعاهرتك إنها تتقطع من الآلم منذ الأمس وحضرتك الوحيد الذي تعرف علاجها هيا...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الرهينة ورجل المافيا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن