البارت الثالث عشر

60.3K 589 33
                                    

رغم إن التعليقات والفوتات قليلة إلى أني قمت بنشر البارت الجديد فوت وكومنت وتعليق على الفقرات للأحداث الجديدة لاقوم بنشر البارت سريعا

+18
اللهم إني آخذت ذنب ما قرأت

هاري
جلست مع ليام وزين قال ليام " سيدي سون أكتشفنا إنه له علاقة بأعمال غير شرعية وخسارته للشركات في خسارته لكل شيء لذلك هرب للخارج "
قلت " تقصد أن أخاه كان يشغل شركاته هكذا وهو استكمل أعماله "
قال زين " لا هاري أخاه الحقير رغم عمله معنا ورغم إنه خان والدك لكن شركاته كانت بعيدة عن هذا ووالدك تأكد من هذا "
قلت " عموما جدوا لي سون ماذا عن أبنته وزوجته "
قال ليام " إنهم مازالوا تحت الصدمة إنهم يمكثون في منزل أهل زوجته الفقير "
قال زين " هل أنتهى أنتقامك هاري "
قلت " لا لم أنتهي أبنته مازالت على قيد الحياة "
قال ليام " أقتلها هاري "
نظرت له أنا وزين صرخ زين وقال " ماذا تقول أنت "
قال ليام " أفضل لها بعد أن رأيتها أمس أفضل لها أن تموت والديها يموتان أمام عينها عمها يأخذ ميراثها ويعاملها معاملة الخادمات ويحاول التهجم عليها وأغتصابها أكثر من مرة والآن سيد ستايلز وضربه لها "
صرخت وقلت " وماذا بالنسبة للذي فعله والدها "
قال زين " اهداوا اثنانتكما "
قام ليام وقال " لاول مرة أكره نفسي أمس كنت واقف أنظر لطفلة تموت أمام عيني طفلة النظر لوجهها تقول أني بريئة أرحمني وأنا واقف لا أستطيع فعل شيء "
قلت بغضب شديد " هل وقعت في شباكها "
قال ليام " لا سيدي لكنها طفلة عن أذنكم سأذهب لاطمئن على الحراسة "

ذهب ليام وقال زين " ماذا كان حدث أمس "
قلت بغضب " توقفوا عن هذا الكلام سأذهب للنوم لم أنم منذ الأمس "
دخلت المنزل دخلت غرفتها وجدتها جالسة على السرير تبكي قلت بغضب " ماذا هناك "
قالت بخوف " لا أستطيع النوم فقط دقيقة وبعدها يبدأ الكابوس أريد أن أنام فقط "
جلست بجانبها وقلت " إذا مارأيك بجلسة جنسية معي تشعرك بالارهاق لتنامي "
نظرت لي بخوف شديد وكانت دموعها تنزل
اقتربت منها وقبلتها بقوة لم تبادلني شددت على صدرها وضغط فبادلتني بخوف ورقة وأنا كنت أمتص شفتاها بعنف وأدخلت لساني وأنا أتراقص مع لسانها
كان جسدها يرتجف كله وكان وجهها يتعرق بشدة ابتعدت عنها ونظرت لها قالت " لا أستطيع "
نظرت لها بغضب شديد وقال " أنتي عبدتي ألا تتذكرين "
صمت قليلا وقلت " عمك الان مفلس وهاجر هل تريدين إحضار إبنته لتتقاسما العمل "
قالت بترجي وخوف " أرجوك إلا هي أرجوك حسنا سأكون مطيعة في كل شيء "

أيسن
لا لن أتركه يؤذي ريتا يكفي تدمير حياتي قام ووقف وجلس على حافة السرير ونزع سرواله وبنطاله وقال " هيا قومي بعملك "
فهمت قصدة قمت وجلست على الأرض وبدأت لعق رأس قضيبه ثم أدخلته في فمي ببطء
سحب شعري وقام بدفعي خروج ودخول على قضيبه بقوة شديدة أقوى من كل مرة وأنا أحاول الابتعاد لاخذ نفس لكنه لايسمح لي
ثم أسرع أكثر إلى أن قذف داخل فمي. ابتلعته كالعادة
وهو تنهد بأرتياح وكنت أبكي وأستند على الدولاب

الرهينة ورجل المافيا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن