البارت السابع والعشرون ( رحيل )

42.3K 532 59
                                    

أولا أنا آسفة آخر بارت من المفترض السادس والعشرون لكن أنا أخطأت وكتبت الخامس والعشرون لذلك هذا يكون السابع والعشرون
ثانيا هذا آخر بارت قبل الامتحانات وسأعود مرة آخرى بعدها
لكن إذا وجدت تفاعل جيد من الجميع لربما في وقت فراغي أنشر
أرجوا التفاعل وإيجابة أسئلة آخر البارت
            

                               زين
أستيقظت لم أجد ليلي بجانبي نزلت لاسفل وجدتها جالسة مع أمي جلست بجانبها قالت تريشا " جيد أنك أستيقظت أريد سؤالكم متى ستتزوجان أنا أريد أحفاد "
نظرت ليلي قالت " سيدة تريشا آسفة لكن أنا والسيد زين سنترك بعض اليوم وهذا قرارنا منذ سفرنا "
قالت تريشا " كيف هذا "
قامت وقالت " آسفة سيدة تريشا أنا لست مستوى أن أكون والدة أحفادك السيد زين يستحق من هي أفضل مني "
دخل هاري وقال " ماذا تقولين ليلي "
أنحنت ليلي وقالت " عن أذنكم سأجمع أغراضي "
صعدت ليلي قالت تريشا " إذا كان هذا قراركم حسنا أعد نفسك زين ستتزوج أبنة عمك والدك مصمم زواجك منها كنت سأرفض لاجل من تحب لكن أنت من أخترت "
رحلت والدتي ونظرت لهاري قلت " ماهذه اللعنة التي تحدث "
قال " تسألني أنا لقد أتيت لاخبارك أني جعلت أيسن وريتا تكملان تعليمهما وأنك يجب أن تفعل المثل مع ليلي لكن بالتأكيد هي لن توافق حتى مساعدتي "

                            ليلي
آخذت ملابسي التي جئت بها فأنا لا أريد أي شيء يذكرني أني مجرد عاهرة
نزلت لاسفل وكان السيد ستايلز مازال موجود مع السيد زين لكن تريشا رحلت أعلم إنها الان غاضبة مني إنها أمي التي فقدتها
وقفت أمامهم وأنحنيت وقلت " شكرا لكما على مساعدتي سيد ستايلز أشكر لي سيد ليام على قبوله لشخص مثلي أنا عندما أجد أحد من أقرباء أبي سأرسله ليأخذ وصيتي منه لتنتهي مسؤليتي أنا لن أتسبب في أي مشاكل أعدكم "
جاء السيد ستايلز ووضع يده على شعري وقال " فلتأتي وتبقي مع شقيقتيكي بالطريقة التي تريديها لن أجبرك على شيء "
أنحنيت له بهدوء وقلت " شكرا لك سأبقى في منزل والدتي وسأعمل في أي شيء أريد أن أعتمد على نفسي "
قال " حسنا لن أقول لكي أعملي في شركتي الامر خطير تعلمي "
قلت " شكرا لك سأجد عمل "
قال " هيا سأقلك لمنزلك "
نظرت للسيد مالك وأنزلت رأسي مع دموعي وذهبت للخارج مع السيد ستايلز
عند وصولنا للمنزل نزلت ونزل خلفي فتحت الباب وكان المنزل مكركب منذ خطف عمي لي لم أعود
قال السيد ستايلز " هل متأكده ستكوني بخير "
أنزلت رأسي وقلت " نعم سيدي "
دق هاتفه وأجاب قال " حسنا ليام "
آخذ يدي وعدنا للسيارة طول الطريق وأنا أسأله إلى أين لكن يخبرني ستعرفي
وصلنا وكان تقريبا منتجع سياحي ضخم لقد رأيته في الإعلانات
قال " فلتأتي معي "
دخلنا ودخل مكتب المدير وكان الجميع ينحني للسيد ستايلز
كان جالس بالداخل شخصين والسيد ليام معا جلس السيد ستايلز وقال " هنا لن تكوني بخطر وجدت لكي عمل جيد "
قال أحد الموجودين " من تلك الطفلة التي أحضرت هاري ستايلز للمنتجع الذي لايزوره منذ تقريبا سنة "
قال السيد ستايلز " إنها ليلي وهي تهمني تحتاج للعمل وأريد أن اكون مطمأن عليها "
وقف أمامي وقال " مرحباً أنا لويس وهذا نايل وهذا ليام "

الرهينة ورجل المافيا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن