الرهينة ورجل المافيا

البارت الرابع عشر ( كشف الحقيقة )

فوت وكومنت وتعليق على الفقرات
التفاعل سيء للغاية وأنا أفكر أن أقوم بإلغاء القصة
إذا كانت الاحداث تعجبكم على الأقل أريد أن أعلم توقعاتكم للاحداث
البارت اليوم مميز للغاية فإذا لم أجد تفاعل ستتوقف القصة وأعذروني على هذا

هاري

قال سون " لقد كنت أعمل لديهم منذ خمسة أعوام كنت أكره أخي لان أباك أختاره للمنصب بدلا مني الذي لا تعرفونه أني كنت أعمل لدى والدك أيضا مع أخي كرهته وكرهت والدك لحبهم لبعض لم يكونان مجرد مدير وشخص يعمل لديهم بل علاقتهم كانت أقوى من علاقتي بأخي وخصوصا بعد أن علمت أنه أخي غير الشقيق ووالدته أخذته من أمي
لذلك ذهبت للمافيا الأمريكية "
صمت قليلا وكانت ريتا وأيسن تبكيان وهما تستمعان له قلت وأنا أستطيع توقع القادم " أكمل "
نظر لي ولابنته ولايسن وقال والدموع في عينيه " أنا من بلغت عن والدك وبما أنكم لا تعلمون أني كنت أيضا أعمل مع والدك فاتهمت أخي "
شهقت أيسن بصوت مرتفع وريتا تبدوا مصدومة وأنا أنظر لايسن أكمل وقال " وبعد ما حدث المداهمة وقتل والدك وأنت هربت كان أخي حزين للغاية حتى إنه كان يخطط لقتلي بعد عيد ميلاد أيسن لذلك بعدها بأسبوعين قمت بقتله هو وزوجته لكن للأسف تركت أبنته ونسيت أمرها لكن آخذتها أستوليت على الشركات وكنت أنتظر أن تكمل الواحد والعشرون وأجعلها توقع على الممتلكات وأقتلها لذلك كنت دائماً أعذبها وأضربها لكن لم أقاوم جسدها الجميل وحاولت أغتصابها أكثر من مئة مرة لكن كل مرة ريتا كانت تنقذها "

أيسن

مستحيل ماهذا الذي أسمعه عمي يفعل هذا لماذا
نظرت له بصدمة وقلت " قول أن هذا ليس صحيح أنت تكذب صحيح "
كانت ريتا منهارة بجانبي أزلت اللاصق من فمها قالت " كنت دائماً أتسأل لماذا تفعل هذا مع أيسن والآن أنت قاتل عمي أنا أكرهك أكرهك أنا ليس لي أب "
قال عمي " سيد ستايلز أبنتي لا علاقة لها أرجوك لا تعاقبها على أفعالي "
قال هاري " إذا أنت تعلم كيف أنتقامي لماذا تركتني أفعل هذا بها "
قال " أسف ريتا سامحيني سامحيني أبنتي "
أخرج مسدس وسريعا قام بالاطلاق على رأسه صرخت أنا بقوة ورقدت ريتا له
أمسكت به وقالت " قف لا تستطيع الرحيل هكذا يجب أن تسامحك أيسن والسيد ستايلز أستيقظ "
ذهب ليام إليه وقاس نبضه ونظر للسيد ستايلز
وقعت ريتا فاقدة الوعي حملها ليام وخرج

هاري

مازالت مكانها بعد ما سمعته هي مصدومة أنا أيضاً مصدوم لقد ظلمتها في كل شيء
ذهب زين إليها وحملها وأدخلها المنزل وأجلسها على الصوفاية جلست أنا وهو وليام وكان الكل صامت
قالت أيسن بخوف " ريتا أين ريتا "
قال ليام " في غرفتك "
قلت " كل شيء أنتهى الان أين ستعيشي إذا تركتك "
قمت بإشعال سيجارة ونظرت لها والدموع كانت تملأ عينيها قال زين " اهداي الآن ستأتي معي للمنزل إلى أن تجدي منزل "
قالت أيسن " لا أنا سأذهب مع ريتا لمزل جدها وسأجد منزل وعمل "
قال ليام " الذي لا تعرفيه أن ريتا والدتها كانت ستبيعها مثلك إنها بالفعل حقيرة "
قامت أيسن وكانت على وشك الذهاب وقعت فاقدة الوعي
حملتها سريعا وصعدت بها لغرفة آخرى بجانب جناحي قال زين " الضغط عليهما كثير لم يكن يحب أن يسمعوا "
قلت " لم أكن أعلم إنه من فعل هذا كله لم أكن أتوقع هذا "
نزلنا لأسفل ودخلنا مكتبي قال ليام " هل ستكمل الانتقام مع أبنته "
قال زين " هاري يكفي أرجوك لقد أعترف وأنتحر أعلم إنك كنت ستريد قتله لكن لا تعيد الكرة "
قلت بهدوء " حسنا لا تقلقوا لن أفعل شيء وخصوصاً بعد أن علمت إنها من كانت تنقذ أيسن من أفعال والدها ورأينا كيف كانت قلقة عليها "
قال ليام " إذا سيرحلو غدا "
قال زين " سأتدبر لهما شقة "
قلت " زوجة سون الحقيرة ممكن تعيد أبنتها لقد أخذها ليام قبل أن تفعل شيء وعندما تعلم عن أيسن ستأخذها أيضاً "
أغمضت عيني وقلت " لنرتاح قليلا ثم لا علاقة لنا هيا الساعة الثالثة صباحاً "