"اذاَ سَيد مَالك ، مَا هَو الفَن بِالنسبة لَك؟
-كَانت ثَقافة البَوب فَنا ، الفَن ثَقافة البَوب بِالنسِبة لِي.
-الا تَشعُر بِأن كَلام النُقاد يَجب ان يُؤخذ بِنظر الإعتبار؟ الأ تَظن أن التَلهف لِلمهووسين؟
-أظِن ، سَيدي إن كُنت تَعتَقدُ هَذا ، بَعضُنا يَود القِراءة و عَزف الألحان فَقط.
-مِن أجلِ مَاذا تَعيش؟
-التَصفيق ، التَصفيق ، التَصفيق..."
-تَقول فُوك بان مقابلة مَن يُدعى زَين مَالك كان أُسطوريا ، يُضاهي المشيعلى الماء رَوعة ، و كأن الرب احتَظنك بينما فَرش الجحيم على راَحة يَده ، يريك اياها ، بينما الخوف لا بُد من ان يكون مُسيطرا على مربع مِن ثناياك الرقيقة.
يا زين مالك ، الشُهرة لَيست بِمارغريتا باردة تحتسيها ، و التصفيق ليس الا تشجيعا لرمي ذاتكَ نَحو الَسنة اللَهب ، ايامك معدودة يا هذا ، عد الى دار الدَعارة الذي خَرجَك.

أنت تقرأ
تَصفيق
Teen Fiction-إذاَ سَيد مَالك ، مَا هَو الفَن بِالنسبة لَك؟ -كَانت ثَقافة البَوب فَنا ، الفَن ثَقافة البَوب بِالنسِبة لِي. -الا تَشعُر بِأن كَلام النُقاد يَجب ان يُؤخذ بِنظر الإعتبار؟ الأ تَظن أن التَلهف لِلمهووسين؟ -أظِن ، سَيدي إن كُنت تَعتَقدُ هَذا ، بَعضُنا...