٢٠

1.2K 53 98
                                    

جُزء جِنسي :) 🔞

زَين تَنهد كَما شَعر بِأيدي لِيام تَتنزه عَلى جَسده بِهدوء بينما شَفتاه راحت تَحتك بِرقبة زَين بِهدوء ، زَافرا هواء ساخن نَحو أذنه.

هُو شَعر بِالحرارة و راح يُفرق ساقاه تَدريجيا مَع زَيادة لِيام عَبثه عَلى جَسد زَين ، هُو كَان يَفرك أفخاذ زَين الرشيقة بَعمق و ببُطئ و باشر بِتقبيل و أمتصاص رَقبة المُخدر.

أصابع زَين تَخللت فِي شَعر لِيام و أطلق أنين صَغير ، هُو و اللعنة إشتاق لِأن يَكون سيئا قليلا ؛ دور القسيس كان صعبا.

يَد لِيام كَانت عَريضة و قَوية تُمسد فُخذ زَين صُعودا و نُزولا بَينما الأخرى كَانت تتَجول عَلى صَدر الأصغر ، هُو كَان يَستفز زَين كُلما إقترب مِن مَنطقته المُرهقة.

زَين كَان يَتنفس بِإضطراب كَما أَن و تَمسك جَيدا بِرأس لِيام الذي بَدأ بِألتهامه ، هُو أرجع رأسه إلى الوراء و أطلق تَنهيدة مُنذ أن لِيام بَدأ بأكل تُفاحة آدمه.

هُو كَان يِشعر بِالتخدر المَمزوج مَع الحَماس و الشهوة ، هو شَعر بِرغبة بِأن يَحضى بِجنس طَويل و سيء ، اراد حَشر قَضيب لِيام بِجميع فَتحاته ؛ اراد ان يَشعر بِنشوة أبدية.

أطلق زَفير و كان و كأنه عَلامة نَفاذ صَبر زَين ، هُو أبعد أيدي لِيام عَنه مُواجها لَه ، ثَبت مُؤخرته فَوق قَضيب ليام المَعزول عَنه.

رَاح يَتحرك عَليه يَنظر إلى أعين لِيام ، كَان قَد شَعر بِفتحته الضيقة مُؤخرا تَنقبض خَلف طَبقات القَماش كَما أطلق أنينا طُويلا يَرى لِيام يَرمي رأسه إلى الوراء بِتخدر ، عَيناه كَانت تُرفرف و حاوط مُؤخرة زَين بَين كَفاه يَعتصرها.

بدأ زَين يَرسم عَلى عُنق لِيام بَعض العلامات مُصاحبة بِألحان أنينه ، هُو كَان مُتكامل الفَن.

-أ تريد حَشر قَضيبك بِي؟ أنا أعلم بِأنك تُريد خَنقي بِه و سَماع تَوسلاتي..

هَمس زَين بِخبث حِين زَاد مِن سُرعة حَركته على قَضيب لِيام ، هُو كان يَتحرك عَليه بِشكل دائري و يَسحقه بِأستمرار.

لِيام شَعر بِالحرارة تَزداد و كَان مُحتاجا لَكن زَين إستأنف حَديثه بَينما يَقرص حَلمات لِيام و يلحس رقبته بِلسان عَريض دافئ.

"تُريد أن تُضاجعني بأصابعك؟ حَتى أرتعش؟" همهم مُستفسرا ، أمسك رأس ليام و صَححه ، هُو نَظر نَحو عَيناه و راح يَتحرك بِقسوة فَوقه يَنظر إلى ردة فِعله.

حَرك أنفه عَلى وَجه لِيام المُخدر ، لِيام مَال نَحو رأس زَين و راح يَستنشق رائحة شَعره الَلطيفة ، هو شَعر بالأختناق و راح يُحاول السيطرة عَلى نَفسه و انينه المُبعثر.

زَين عَلم أن لِيام كَان عَلى وَشك أن يَبلغ نَشوته لِذا أبطئ مِن تَحركه و راح يُقبل شِفاه لِيام بِهدوء ، مُتجاهلا أنين لِيام أزاء حَركته المُستمرة.

تَصفيقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن