"عيناه اللتان تسحرانني
ضحكتي التي تضيع بين شفتيه
يريني الحياة بلون وردي
ويخبرني أني له برغم ما كان و ما سيكون.."
حياة جديدة لم تكن بحسبانهم
السفر برمته كان واجب أكثر منه خيار
لكن كل شيء اختلف بعد وصولهم هناك
بالنسبه لهم هذه المشاعر غريبة جداً
جدي...
بعد مرور أكتر من سنة و نص على تبرعم أول فكرة لروايتنا.. روايتنا إلي بلشت بكلمة مني و بفكرة مجنونة و أمنية طلعت براسي، و ياسمين بوقتها وافقتني و قالت (خلينا نعملها رواية).. وأنا وافقتها و ما كنت عارفة كم الأفكار الهائلة إلي اتفجرت عندها و عندي من بداية هديك اللحظة! روايتنا الحبيبة je t'aime انتهت... ودعتنا و ودعتكم، بعد الشغل الطويل و المتعب إلي بجد.. بجد.. استنزف كل طاقاتنا و أفكارنا و احنا بنخطط لقصص و حبكات بتخص 5 كوبلات.. 5 أبطال.. 5 بطلات.. و ما بننسى دور الآباء الكبير بحبكة الماضي!
بعد كل هاد...
أول شي حابة قول أنه هي الرواية انكتبت أساسا بطولة كيوهيون كرمال غيابة هالفترة عنا بالجيش..
تاني شي.. حابة أشكر كل إلي تابعونا، المتابعات القدامى و المتابعات الجداد إلي شفناهم بعد تنزيل الرواية.. شكرا لكل كلمة علقتوها.. شكرا لكل مرة صوتو فيها.. شكرا لدعمكن و حماسكن و انتظاركن الطويل و صبركن معنا..
تالت شي.. و بشكل خاص.. حابة أشكر شريكتي.. و رفيقتي.. و أختي.. و نصي التاني.. و أحلى كاتبة بالحياة.. ياسمين Yasi13kyu صح الرواية عم تنتشر على حسابي و كل أعمالنا المشتركة عم تنزل عندي.. بس أنا لازم أذكر أنه ياسمين تعبت معي بهي الرواية و بكل عمل مشترك صار بيناتنا النص بالنص ويمكن أكتر! كتير من تفاصيل و حبكات و مواقف و مفاجآت الرواية كانت من كتابة إيديها و اختراع بنات أفكارها! الإنسانة المبدعة إلي كانت السبب بجمال أعمالنا و إقبال البنات عليها، من أكتر شي كنت محظوظة فيه بالحياة هو الشغل معك إيد بإيد.. أتمنى باقي أعمالنا إلي مقدمين عليهم مستقبلا (3 أعمال بالأرشيف ههههههه) إنها تكون عند حسن ظن البنات و تنال الإقبال إلي بتستحقه فعلا..
و بالنهاية أنا و ياسمين منحب نقول للكل شكرا لدعمنا على مدى 9 أشهر و يمكن أكتر من بداية تنزيل الرواية و كونو بانتظارنا بعمل قادم عم يتم التخطيط إله من هلأ.. يمكن ياخد معنا سنة تانية مقدما هههههه.. المهم يكون على قد التوقعات...
منحبكم كلكم..
We love you all..
Je t'aime .....
و هلأ كوداع لروايتنا بنترككم مع آخر المقتطفات إلي بتذكركم بأجمل لحظات البارتات الأخيرة منها.... . . . . . . . . .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
