ذهبت هازان وتركتهم
عثمان لكمال : اتركها تنسي يا كمال لكي تستمر حياتها
اتركها تفتح قلبها للحب فهي لازالت صغيره علي حمل ثُقل الانتقام
كمال : انت محق ربما تسرعت فأنت تعرف هازان الأن أكثر من اخت بالنسبة لي
عثمان : اعرف
عاد كمال لبيته وكذلك عثمان الذي دخل غرفة هازان ليمئن عليها فوجدها نائم
غطاها وخرج
أما ياغيز فوصل لبيته ودخل راكضا الي الغرفة فتح الخزانه لانه يضع بداخلها شاشة كاميرا الميراقبه والتي تقوم بحذف وتسجيل تلقائي كل ثلاثة أشهر
قام ياغيز بتسريع الفيديو
فقد اراد ان يثبت لابيها وأبوه أنها من ذهبت له بإرادتها
وفجاة اوقف ياغيز الفيديو عند دخول أصلي البيت
وبعده حين أسندته وظهرت صورة غير واضحة لها وهي تلقيه الي طرف السرير
لان الكاميرا كانت للصالة فقط ويظهر فيها فقط مدخل غرفة النوم و طرف السرير
ياغيز : هل يعقل ان اكون فعلت شيئا معها وانا في هذه الحاله
ثم ترك الفيديو فوجد اصلي هي من تخلع ثيابه
ياغيز : لم ألمسها واللهي وبالله لم ألمسها
اتصل به حازم فرد عليه
ياغيز : نعم بابا
حازم : اين انت تأخرت
ياغيز : مسافة الطريق وأكون عندك انا قادم
وصل ياغيز القصر وأعي المفاتيح لحازم وهو يقول
ياغيز : بابا خذ هذا
ثم مد له يده ب cd
حازم : ما هذا
ياغيز : هذا الفيديو يثبت أنني لم المس اصلي وانها افترت علي
حازم : ماذا لم تلمسها
ياغيز : نعم لم ألمسها كنت ثملا ونمت وهي استغلت ذلك وادعت ما ادعته لتبتزك لاتزوجها
حازم : ايا كان لا يفرق هذا لم يغير شيئا أساسا أنا لم أخضع لا لأصلي ولا لأبيها
ياغيز : بابا والمصنع
حازم : المصنع تحت مسئوليتك حتي استفيق مما انا فيه
ياغيز : وعد مني لن أخيبك
ابتسم حازم بحزن وقال : ليتك تستطيع الوفاء بهذا الوعد
أنت تقرأ
أحلام محطمة
Romanceمعجبة مجنونة باحد بمغني شهير حلمت كثيرا بلقاءه وحين التقته تحطمت احلامها