أما في قصر ايجمان كان ياغيز يبدا في الاستيقاظ بعد سهرة طويله كعادته في ملهي ليلي حتي انه لم يستطع القياده لثمالته فاخذ سيارة اجرة الي قصر والده
فتح ياغيز عينه ثم عدل جلسته ومسك هاتفه وضغط الزر بجانبه ليستدعي نيرمين
ثم بدأ في تصفح الانترنت
دق الباب لتدخل نيرمين
نيرمين : أمرك ياغيز بيك
ياغيز : قهوتي
نيرمين : حسنا
وصل لياغيز اتصالا من احدي مدير أعماله
جان : مرحبا ياغيز بك
ياغيز : مرحبا جان كيف حالك
جان : بخير شكرا لك ___ وصل لي الأن عرضا لك لاحياء حفلات فب بودروم
هل توافق أم نعتذر
ياغيز : متي
جان : جان بعد أربعة أشهر ولكنهم يريدون ردك اليوم لكي يبحثوا عن بديل ان رفضت فهذه الحفلات ستكون ضمن الاحتفال بإفتتاح احدي الفنادق الكبري
ياغيز : حسنا أنا موافق ولكن كم يوما سنبقي
جان : شهر تقريبا
ياغيز : يوووووووه شهر
أدخلت نيرمين القهوه وخرجت
جان : نعم وستقيم ثلاثة حفلات في الأسبوع ___ هل ستغير رأيك
ياغيز : لا لا لنغير جو قليلا انا موافق
جان : حسنا ساخبرهم الأن
ياغيز : سلام
بدأ ياغيز يحتسي قهوته فأغمض عينه ليستمتع بها
وبعدما انهاها قام وأخذ حماما وارتدي ملابس الرياضة ليذهب لممارسة الرياضة
أما هازان فقد طلبت من عثمان ان تعمل معه في المطعم فوافق ورحب وبدأت علي الفور في العمل
في سكاريا :
فتح أحمد الباب ليجد رجلا في الأربعين من عمره واقفا باستقامة وفي يده باقة ورد والأخري علبه شكولاته
أحمد : من انت
يافوز : أنا يافوز الن تدعوني للدخول
أحمد بغضب : و هل أعرفك يا رجل لأدخلك بيتي
يافوز : حسنا سأعرفك بي ولكن لنجلس قليلا
أنت تقرأ
أحلام محطمة
Romanceمعجبة مجنونة باحد بمغني شهير حلمت كثيرا بلقاءه وحين التقته تحطمت احلامها
