واخبرهم إني فصليه

الجزء الثاني،،،البارت الخامس عشر

ﺍﺷﺪ ﺭﻣﺶ ﺑﺮﻣﺶ ﻣﺎﺗﺮﺿﻪ ﻋﻴﻨﻲ ﺗﻨﺎﻡ😔
ﺍﺭﺍﻭﻳﻬﺎ ﺍﻟﺼـــﻮﺭ ﻭﺍﺗـــﺼﻴﺢ ﻭﺩﻭﻧـــــــﻲ
ﺭﻭﺣﻲ ﺗﺼﻴﺮ ﻏﻴﻤﻪ ﻭﻣﻦ ﻳﻤﺮ ﻃﺎﺭﻳــــﻚ
ﺗﻈﻞ ﺗﺮﻋﺪ ﺣﻨﻴﻦ ﻭﺗﻤﻄﺮ عيوني💔

متابعه لحسابي فضلا وليس امرا 😎

حنين:

الدكتورة: شكَد صارلج حامل وصار عندج اسقاط قبل هالمرة وتاخذين مقويات

اني وسندس وحدة تباوع للخ وسندس ريسن تلمست بطنها وتباوع بخوف

ماما بتوتر: دكتورة طمنينه فدوة شبيهه بنتي

الدكتورة: يعني هاي بنتج

ماما: يي بنتي فدوة طمني كلبي ممرود عليها مرد

الدكتورة: شوفي ماما بما انو صار عندج اسقاط وخاف محد منبهج الاسقاط الاخير جان صعب عالرحم يتحمله وانتي خليني احجي بصراحه معجزة لحد الان متثبت الطفل ابطنج فلازم تنتبهين لصحتج اكثر وتستمرين على هاي المقويات الجديدة الكتبتها لان احتمال جبير ميصير عندج خلفه بعد هالمرة خاف يصير اسقاط او تولدين اكو احتمال جبير متحملين بعد لان الرحم متأذي حيل ومثل مكتلج معجزة ابنج عايش لهسه

سندس بدموع: دكتورة شنو يعني ماورايه اصير ام  ملهم ٣ مرات صار اسقاط كلهم يموتون حد شهر ثالث اله الاخير فتت للرابع ومات شنو سبب

الدكتورة: المفروض من صار عندج اسقاط اول مرة تستمرين على دكتورة اختصاص وتابع حالتج مجان وصلتي لهيج حاله بس على كلا مدام هسه انتي بسادس معناه الامور بخير ان شاء الله وتم على خير ولادتج وراجعيني كل شهر بس من تحسين بوجع لا تعاي بسرعه والتزمي بالراحه والاكل الصحي وان شاء الله خير

طلعنه بوكتها ضايجين حيل على حالت سندس وهيه عيونهه منشفت من دمع طلبت شكد منهه تبقه يمنه بس مقبلت لان عبدالله موجود ممسافر وجان عنده شغل فسيف وصلنه طلعنه ورجعنه سيف وهوة يسأل شكو ماما كالتله وخطيه سكت محجه شي من وصلنه وسندس طلبت مني افوت وياهه للبيت اساعدهه فكرت اروح لو لا لان من عبدالله موجود مدخل بيتهم والكل ملاحظ والكه حجتي حته الزلمه ياخذ راحته بس هسه لا لازم اتنازل عن كلشي هاي الطلعت بيهه من دنيا وحيت طفلهه مهددة ركنت كلشي ب زاويه  واتعوذت الشيطان وفتت وياه لبيتها سندتها وماما فاتت تسويلهه اكل صحي شوربه دجاج ....لان عدهه علاج لازم تاكل فتت وياهه الظاهر عبدالله مراجع فتت للغرفه وخليتهه تتمدد  وعدلت المخاد جوة راسها وظهرها زين وفاتت موج والوجه حزين ظاهر ماما لو سيف كالولهه

موج بقهر: حمدلله عالسلامه حبيبتي

سندس بقهر: الله يسلمج ...باوعتلي ..حنونه فدوة ابقي يمي افركي راسي تعبانه حيل ومحتاجه وجودج