وفى اليوم التالى نزل مارتن مسرعاً من القصر متجهاً إلى الخارج فقابل ديانا فى طريقه
قال : اهلاً عزيزتى .
قالت : اهلاً مارتن إلى أين أنت ذاهب ؟
مارتن: لا شئ . سأتمشى قليلاً
ديانا : هل أتى معك ؟
مارتن : لا .. أليس لديكى اشياء كثيرة لتفعلينها من أجل الزفاف .. فلتنهى هذا عزيزتى . وداعاً .
وتركها وذهب. فقالت : إلى هذا الحد تريد الذهاب إليها مارتن 😡
قليلاً ووصل مارتن إلى منزل آن .. ودخل به وقال : آن .
فخرجت إليه.. انا هنا .
فقال: هل انتى مستعدة ؟
آن : نعم.. هيا بنا . وذهبت إليه وخرجوا من المنزل
وساروا فى ضمت قليلاً .. فقالت آن : لما انت صامت هكذا مارتن ؟
فقال: أريدك أن تفكرى مرة أخرى. أبقى معنا
قالت : مارتن 😔
قال : حسناً اعرف ما ستقولين.. لا بأس .
وظلوا يسيرون فى صمت
آن : انتبه إلى روبن كثيراً .
مارتن : سأفعل .
آن : هل ستأتى لزيارتى. ؟
مارتن : بالطبع سأتى.
آن : شكراً لك على كل ما فعلته مارتن ..
مارتن : لا داعى لقول هذا .. انتبهى إلى نفسك كثيراً
وفى الليل دخلت أودت غرفتها مسرعاً وجدت روبن نائم فقالت فى خوف : هاى روبن استيقظ الآن بسرعة .
فقال: ما الأمر أودت.. دعينى قليلاً
قالت : انه مارتن وديانا يتشاجران .
قال : لماذا . ماذا حدث ؟
فقالت : لا اعرف . ولكن عليك ان تذهب وتنهى هذا الآن قبل أن يصل الأمر إلى والديك
فقام جالساً وقال : إلى هذا الحد . ماذا حدث مع هؤلاء الاحمقان.
ونزل مسرعاً من السرير وذهب إليهم.. وهناك ألقت ديانا بالوسادة فى وجه مارتن وألقت به إلى الخارج .. وهى تقول: أغرب عن وجهى.. وأغلقت الباب
فجاء روبن مسرعاً وقال : مارتن .. ماذا يحدث ؟ ما الأمر ؟
مارتن : لا اعرف فكما ترى لقد ضربتنى وقامت بطردى ولا اعرف حتى ما السبب
روبن : حسناً . انتظر هنا سأدخل إليها انا . وذهب وفتح الباب .. فقالت : قلت لا اريد أن أرى وجهك مارتن ..
روبن : انه انا ديانا .. ودخل واغلق الباب
فقالت : هذا انت .
أنت تقرأ
دميتي
Fantasiأطلق عليها ذاك الدمية أشعة صفراء من عصاه فأصابتها مباشرة وقامت بالصراخ وفجأة بدأ حجمها يتقلص حتى تحولت وأصبحت في حجم دمية All Copyrights Reserved © To : @samanta66 All Copyrights Reserved ©