ﺳﻮﺍﺭ ﺗﺤﻜﻲ : ﻧﻐﺰﺭ ﻟﻠﻤﺮﺍﻳﺎ ... ﻭ ﺗﻔﻜﻴﺮﻱ ﺑﻌﻴﺪ ﺑﺮﺷﺎ ... ﺣﺎﺳﺔ ﺑﺨﻮﻑ ﻣﺨﻠﻂ ﺑﺤﻘﺪ ... ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﺑﺎﺵ ﻧﻘﺎﺑﻠﻬﻢ ﺯﻭﺯ ... ﺍﻣﺎ ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻟﺒﺎﺵ ﻳﺼﺮﺍ ... ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﺍﺫﺍ ﺑﺎﺵ ﻧﻨﺠﺢ ﻭ ﻻﻻ ... ﺍﻣﺎ ﻛﻞ ﺍﻟﻠﻲ ﻧﻌﺮﻓﻮ ... ﺍﻧﻮ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ ﺑﺎﺵ ﺗﺒﺪﻝ ﺑﺮﺷﺎ ﺣﺎﺟﺎﺕ ... ﺣﻄﻴﺖ ﺭﻭﺝ ﻏﺎﻣﻖ ... ﻭﻫﺰﻳﺖ ﻟﻲ ﺑﻮﻛﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﻮﺍﻓﻮﺯ ... ﺣﻄﻴﺖﻫﻢ ﺑﺎﻟﻮﺣﺪﺓ ... ﻭ ﺑﺎﻗﻲ ﻧﺸﻮﻑ ﻣﻊ ﺭﻭﺣﻲ ... ﺗﻮ ﻛﻤﻠﺖ ﺩﻧﻴﺰ ... ﺗﺒﺴﻤﺖ ﻋﻠﻰ ﺟﻨﺐ ... ﺑﺎﻗﻲ ﻧﺜﺒﺖ ﻓﻲ ﺭﻭﺣﻲ ... ﻓﻲ ﻣﻜﻴﺎﺟﻲ ... ﻓﻲ ﺷﻌﺮﻱ ﻟﻲ ﻃﺎﻳﺢ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻲ ... ﻓﻲ ﺍﻟﺮﻭﺑﺔ ﺍﻟﺬﻫﺒﻴﺔ ... ﺣﺎﻭﻟﺖ ﻧﻔﺮﻛﺲ ﻋﻠﻰ ﺳﻮﺍﺭ ﻣﻠﻘﻴﺘﻬﺎﺵ ... ﺗﺒﺴﻢﺕ ﺑﻮﺟﻴﻌﺔ ... ﻭ ﻫﺰﻳﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﻭﻗﻔﺖ ... ﺣﻄﻴﺖ ﻳﺪﻱ ﻋﺎﻟﺴﻼﺡ ﻟﻲ ﻋﺎﻟﻜﻮﺍﻓﻮﺯ ... ﻫﺰﻱﺗﻮ ... ﻏﺮﻳﺒﺔ ﻣﺨﻔﺘﺶ ﻛﻴﻒ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻫﺰﻳﺘﻮ ﻓﻲ ﻳﺪﻱ ... ﻛﺒﺴﺖ ﻋﻠﻴﻪ ... ﻫﺰﻳﺖ ﺳﺎﻗﻲ ﺣﻄﻴﺘﻬﺎ ﻋﺎﻟﻜﺮﺳﻲ ... ﺣﻠﻴﺖ ﺍﻟﺮﻭﺑﺔ ... ﺑﺤﻜﻢ ﻣﺸﻘﻮﻗﺔ ﺣﺘﻰ ﻟﻠﻔﻮﻕ ... ﺛﺒﺘﻮ ﻓﻲ ﻓﺨﻀﻲ ... ﻭ ﻧﺰﻟﺖ ﺍﻟﺮﻭﺏ ... ﻏﺰﺭﺕ ﻟﻠﻤﺮﺍﻳﺎ ... ﻋﺪﻟﺖ ﺭﻭﺣﻲ ... ﻫﺰﻳﺖ ﺳﻄﻮﺷﺘﻲ ... ﻭ ﺗﻠﻴﻔﻮﻧﻲ ﻓﻲ ﻳﺪﻱ .... ﺧﺬﻳﺖ ﻧﻔﺲ ... ﻭ ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻴﺖ ... ﻧﺎﺯﻟﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﺭﻭﺝ ... ﻭ ﻛﻼﻡ ﺯﻳﺎﺩ ﻳﺘﻌﺎﻭﺩ ﻓﻲ ﻣﺨﻲ ... ﺯﻳﺎﺩ ﺍﻟﻠﻲ ﻓﺎﻳﺖ 3 ﺍﻳﺎﻡ ﻣﺸﻔﺘﻮﺵ ... ﺧﺎﻃﺮﻭ ﺳﺎﻓﺮ ﻻﻳﻄﺎﻟﻴﺎ "... ﺧﻠﻲﻙ ﻣﻊ ﺍﺩﻡ ... ﻭ ﺭﺩ ﺑﺎﻟﻚ ﻳﻐﻴﺐ ﻋﻠﻰ ﻋﻴﻨﻚ ... ﻟﻬﻴﻪ ﻗﺪ ﻣﺎ ﺗﻨﺠﻢ ... ﻣﺘﺨﻠﻴﻬﺶ ﻳﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﺍﻻﻭﺗﻴﻞ ... ﻭ ﺯﺍﺩﺓ ﻣﺘﻘﺮﺑﺶ ﻣﻨﻮ ﺍﻛﺜﺮ ... ﺭﺩ ﺑﺎﻟﻚ ﺗﺨﻠﻴﻪ ﻳﻤﺴﻚ ﻭ ﻻ ﻳﻘﺮﺏ ﻣﻨﻚ ... ﺫﻛﺮ ﻻﻧﺎ ﻗﺎﻋﺪ ﻧﺘﺎﺑﻊ ﻓﻴﻚ ﺑﺎﻟﺨﻄﻮﺓ ... ﺣﺘﻰ ﻭ ﻣﻜﻨﺘﺶ ﻣﻌﺎﻙ ..." ﺣﻠﻴﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ... ﻏﺰﺭﺗﻠﻮ ... ﻟﻘﻴﺘﻮ ﻭﺍﻗﻒ ﺑﺤﺬﺍ ﺍﻟﻜﺮﻫﺒﺔ ... ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻮﻫﺮﺓ ﻣﺘﺎﻉ ﺧﻮﻩ ... ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻨﻈﺮﺓ ﺍﻟﺒﺎﺭﺩﺓ ... ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻨﻮ ﺑﺨﻄﻮﺍﺕ ﺛﺎﺑﺘﺔ ... ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺎ ﻧﺰﻝ ﻋﻴﻨﻴﺎ ﻋﻠﻴﻪ ... ﻭﻗﻔﺖ ﻗﺪﺍﻣﻮ ﺑﺎﻟﻘﺪﺍ ... ﻫﺰﻧﻲ ﻭ ﺣﻄﻨﻲ ﻳﺤﻜﻲ ﺍﺩﻡ : ﺣﺎﺿﺮﺓ ﺗﺒﺴﻤﺖ ﻋﻠﻰ ﺟﻨﺐ ... ﻭ ﻫﺰﻳﺘﻠﻮ ﺑﺮﺍﺳﻲ ﺍﻳﻪ ... ﻧﺰﻝ ﻳﺪﻭ ... ﻓﺘﺤﻠﻲ ﺍﻟﺒﺎﺏ ... ﻏﺰﺭﺕ ﻟﻠﻜﺮﻫﺒﺔ ... ﻭﺭﺟﻌﺖ ﻏﺰﺭﺗﻠﻮ ... ﻗﺮﺑﺖ ﺧﻄﻮﺓ ﻣﻨﻮ ... ﺭﻳﺤﺔ ﺑﺮﻓﺎﻧﺘﻮ ﺩﺧﻠﺖ ﻟﺨﺸﻤﻲ ... ﺧﺬﻳﺖ ﻧﻔﺲ ﻭ ﺭﻛﺒﺖ ... ﺳﻜﺮ ﺍﻟﺒﺎﺏ ... ﻭ ﺧﺎﻟﻂ ﻋﻠﻴﺎ ... ﺭﻛﺐ ﻗﺪﺍﻣﻲ ... ﺧﺪﻡ ﺍﻟﻜﺮﻫﺒﺔ ... ﺩﻭﺭﺕ ﺭﺍﺳﻲ ﻏﺰﺭﺕ ﻟﻠﺒﻼﺭ ... ﻣﺶ ﻣﺼﺪﻗﺔ ﻻﻧﺎ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﻣﻌﺎﻩ ﺗﻮﺍ ... ﺗﻔﻜﻴﺮﻱ ﻣﻊ ﺯﻳﺎﺩ ... ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻧﻘﻮﻡ ﺑﻤﻬﻤﺔ ﻭﺣﺪﻱ ... ﻣﺶ ﻣﺴﺘﺎﻧﺲ ﻳﺨﻠﻴﻨﻲ ﻭﺣﺪﻱ ... ﺍﺻﻼ ﻫﻮ ﻟﻲ ﺩﺑﺮ ﻛﻠﺸﻲ ... ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺤﻔﻠﺔ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺎﺵ ﻧﻤﺸﻲ ﻟﻴﻬﺎ ﻣﻊ ﺍﺩﻡ ﻣﺶ ﺻﺪﻓﺔ ... ﻛﻠﺸﻲ ﻣﻠﻌﻮﺏ ﻣﻨﻮ ... ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺤﺎﺩﺙ ﻣﺘﺎﻉ ﻳﺎﺳﺮ ... ﺟﺎﻧﻲ ﺍﺩﻡ ﻣﺮﺗﻴﻦ ﺑﺎﺵ ﻳﻄﻤﻦ ﻋﻠﻴﺎ ... ﻭﻗﺘﻬﺎ ﺗﺤﺠﺠﺖ ﻟﻨﻔﺴﻴﺘﻲ ﺗﻌﺒﺖ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻤﻠﻮ ﻓﻴﺎ ﻳﺎﺳﺮ ... ﻭ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻌﺮﺽ ﻣﺘﺎﻋﻮ ﺍﻧﻲ ﻧﺮﺍﻓﻘﻮ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ... ﻧﻌﺮﻓﻮ ﻳﺤﺐ ﻳﺒﻌﺪ ﺍﻻﻧﻈﺎﺭ ﻋﻠﻴﻪ ... ﻋﻠﻰ ﺍﺳﺎﺱ ﻫﻮ ﻓﻲ ﺣﻔﻠﺔ ... ﻭ ﺑﺎﻟﻄﺒﻴﻌﺔ ﻣﻌﺎﻳﺎ ... ﺑﺎﺵ ﻳﺄﻣﻦ ﺭﻭﺣﻮ ﺍﻛﺜﺮ ... ﻣﺤﺴﻴﺘﺶ ﺑﺎﻟﺜﻨﻴﺔ ... ﻛﻴﻒ ﻭﺻﻠﻨﺎ ﻟﻼﻭﺗﻴﻞ ... ﻧﻔﺲ ﺍﻻﻭﺗﻴﻞ ﻣﺘﺎﻉ ﺻﺎﺑﺮ ... ﺍﺻﻼ ﺍﻟﺒﻘﻌﺔ ﻟﻲ ﺑﺎﺵ ﻳﺴﻠﻤﻮ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺴﻼﺡ ﻣﺶ ﺑﻌﻴﺪﺓ ﺑﺮﺷﺎ ﻣﻦ ﻫﻮﻧﻲ ... ﻛﻠﺸﻲ ﻣﺨﻄﻂ ﺑﺎﻟﻘﺪﺍ ... ﻗﺺ ﻋﻠﻴﺎ ﻛﻴﻒ ﻗﺮﺏ ﻣﻨﺎ ﺍﻟﺨﺪﺍﻡ ﻓﺘﺤﻠﻲ ﺍﻟﺒﺎﺏ ... ﻛﺒﺴﺖ ﻋﻠﻰ ﺳﻄﻮﺷﺘﻲ ﻭ ﻧﺰﻟﺖ ... ﺧﺎﻟﻂ ﻋﻠﻴﺎ ﻫﻮ ... ﻗﺮﺑﻠﻲ ﻳﺪﻭ ... ﻃﻠﻌﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻏﺰﺭﺗﻠﻮ ... ﻟﻘﻴﺘﻮ ﻳﺸﻮﻑ ﻣﻌﺎﻳﺎ ... ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻛﻴﻒ ﻧﺠﻤﺖ ﻧﻬﺰ ﻳﺪﻱ .. ﻭ ﻧﺤﻄﻬﺎ ﻓﻲ ﻳﺪﻳﻮ ... ﻗﻠﺒﻲ ﺩﻕ ﺑﺎﻟﻮﻗﺖ ... ﻣﻨﺤﻤﻠﺶ ﻗﺮﺑﻮ ﺟﻤﻠﺔ ... ﺧﺬﻳﺖ ﻧﻔﺲ ﻭ ﺩﺧﻠﺖ ﻣﻌﺎﻩ ... ﻛﻞ ﺧﻄﻮﺓ ﻧﻘﺮﺑﻮ ﺑﻴﻬﺎ ﻟﺼﺎﻟﺔ ﺍﻟﺤﻔﻠﺔ ... ﻗﻠﺒﻲ ﻳﺪﻕ ﺍﻛﺜﺮ ... ﻛﻞ ﺩﻗﻴﻘﺔ ﺗﺘﻌﺪﺍ ... ﻧﺨﻤﻢ ﻓﻲ ﺷﻨﻮﺓ ﻟﺒﺎﺵ ﻳﺼﻴﺮ ... ﺍﻭﻝ ﻣﺎ ﺩﺧﻠﻨﺎ ... ﻋﺎﺭﺿﻠﻨﺎ ﺻﺎﺑﺮ ... ﺟﺎﺕ ﻋﻴﻨﻲ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻮ ... ﺣﺴﻴﺘﻮ ﺗﺼﺪﻡ ... ﺗﺒﺴﻤﺘﻠﻮ ... ﻣﻨﺤﺐ ﻧﺨﻠﻲ ﺣﺘﻰ ﻣﺠﺎﻝ ﻟﻠﺸﻚ ... ﻗﺮﺏ ﻣﻨﺎ ... ﻳﺤﻜﻲ ﺻﺎﺑﺮ : ﺍﻫﻼ ﺑﻴﻚ ﺍﺩﻡ ﺍﺩﻡ : ﻭ ﺑﻴﻚ ﺻﺎﺑﺮ : ﺩﻧﻴﺰ ﺗﺒﺴﻤﺖ ... ﻗﺮﺑﻠﻲ ﻳﺪﻭ ... ﻫﺰﻳﺖ ﻳﺪﻱ ﺣﻄﻴﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﻳﺪﻭ ... ﻛﺒﺲ ﻋﻠﻴﺎ ... ﺑﺎﺳﻨﻲ ﻣﻨﻬﺎ ... ﻭ ﻛﻤﻞ ﻳﺤﻜﻲ ﺻﺎﺑﺮ : ﻣﻔﺎﺟﺄﺓ ﺍﻧﺎ : ﺣﺘﻰ ﺍﻧﺎ ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻟﻲ ﺑﺎﺵ ﻧﺠﻲ ﻟﻬﻮﻧﻲ ﺍﺩﻡ ﻋﻤﻠﻬﺎ ﻣﻔﺎﺟﺄﺓ ﺻﺎﺑﺮ : ﻣﻨﺘﺴﺘﻐﺮﺑﻬﺎﺵ ﻣﻨﻮ ﺩﻭﺭﺕ ﺭﺍﺳﻲ ... ﻏﺰﺭﺗﻠﻮ ... ﻟﻘﻴﺘﻮ ﻋﺎﻗﺪ ﺣﻮﺍﺟﺒﻮ ... ﻣﺶ ﻋﺎﺟﺒﺎﺗﻮ ﺍﻟﻔﺎﺯﺓ ... ﻛﺒﺴﺖ ﻋﻠﻰ ﻳﺪﻭ ﻧﺤﻜﻲ ﺍﻧﺎ : ﺑﺎﺵ ﻧﺒﻘﺎﻭ ﺑﺮﺷﺎ ﻫﻮﻧﻲ ﺻﺎﺑﺮ : ﺳﺎﻣﺤﻮﻧﻲ ﺟﻤﺎﻋﺔ ﺍﻧﺎ ﺑﺎﺵ ﻧﻤﺸﻲ ﺗﻮﺍ ﻗﺮﺏ ﻳﺪﻭ ... ﺻﺎﻓﺢ ﺍﺩﻡ ... ﺣﻄﻠﻮ ﻧﺪﺭﺍ ﺷﻨﻴﺔ ﻓﻲ ﻳﺪﻭ ... ﺗﺒﺴﻤﻠﻨﺎ ﻭ ﻣﺸﺎ ... ﺑﺪﻳﺖ ﻧﻤﺸﻲ ﻣﻌﺎﻩ ... ﻧﺴﻤﻊ ﻓﻴﻪ ﻳﺤﻜﻲ ﺍﺩﻡ : ﻣﻦ ﻭﻳﻦ ﺗﻌﺮﻓﻮ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺍﻧﺎ : ﺗﻠﻘﻴﺘﻮ ﺻﺪﻓﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺎﺭ ﺍﺩﻡ : ﺍﻟﺒﺎﺭ ؟ ﺍﻧﺎ : ﻣﻤﻢ ﻫﻮﻧﻲ ﻓﻲ ﺍﻻﻭﺗﻴﻞ ﺍﺩﻡ : ﻣﻤﻢ ﺑﺎﻫﻲ ﺳﻜﺘﻨﺎ ﺯﻭﺯ ... ﻭﻗﻔﻨﺎ ﻋﻨﺪ ﺍﻭﻝ ﻃﺎﻭﻟﺔ ... ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﻳﻐﺰﺭ ﻟﺘﻠﻴﻔﻮﻧﻮ ... ﻛﺎﻧﻮ ﻗﺎﻋﺪ ﻳﺴﺘﻨﺎ ﻓﻲ ﺍﺷﺎﺭﺓ ... ﺷﻮﻳﺔ ﻭﻭﺻﻠﻮ ﻣﻴﺴﺎﺝ ... ﺗﺒﺴﻢ ﺑﺎﻟﻮﻗﺖ ... ﺗﺒﺴﻴﻤﺔ ﻣﺘﺎﻉ ﻧﺼﺮ ... ﻏﺰﺭﺗﻠﻮ ﻧﺤﻜﻲ
VOUS LISEZ
🔥🔞"في أحضان عزرائيل"🔞🔥(الجزء الثالث)
Romanceالجزء الثاااااااالث لبنات ✌☝ 🙋❤ هاني ما بطيتش عليكم هههه 🤭😘توا عندي ثلاثة ليالي و أنا ما رقدتش🤫❤بايتة نسهر عليها بش ما نبطاش عليكم 🤷♀️❤ و أخيرا كملت🤦♀️❤ توا وين فقت سامحوني و الله تاعبة في حالة🤷♀️🤫 نخليكم مع الكرو👋😙 و بالنسبة للكرو نتصو...