قسوة الواقع و بشاعة الخذلان في النهاية تنسينا جمال البدايات.
لكن مهلا هل هذه النهاية؟!
قصة باللهجة الجزائرية
ممنوع النقل او الاقتباس
اعادة نشر لرواية كتبت بتاريخ 30/06/2020
Sign up to add احببتها بعد فوات الاوان to your library and receive updates
or
قسوة الواقع و بشاعة الخذلان في النهاية تنسينا جمال البدايات.
لكن مهلا هل هذه النهاية؟!
قصة باللهجة الجزائرية
ممنوع النقل او الاقتباس
اعادة نشر لرواية كتبت بتاريخ 30/06/2020
النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد.
هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين.
"ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربي...