مكتملة .....
بالعامية المصرية......زواج مفاجئ ! هروب من كتب الكتاب ! كراهية و عداوة شديدة قد تبدأ ! سيطرة الغيرة و التملك !🌟🌟🌟🌟
الجزء الثاني من رواية حب في الانتقام بالعامية المصرية نوعها رومانسي كوميدي درامي انتقامي و تشويق🌟🌟🌟
" امير بغضب و...
كان نائما كالطفل الصغير و هو يحضنها بتملك اما هي فكاعدتها مشاغبة و لم يتغير بها شيء و لكن عشقها له ازداد اكثر يوما بعد يوم رغم تلك الخلافات الصغيرة التي تحدث بينهما الا انه يثبت في كل مرة عشقه لها و هاهي الآن تشعر بالثقة الا معه استيقظت لتفتح عينيها لتنظر اليه و تبتسم لتتذكر ليلتهما الشقية لتخطر ببالها فكرة لتبتسم بخبث لتمسك خصلة من شعرها الطويل لتمررها على رقبته ليشعر بها و يستيقظ الا انه لم يفتح عينيه ليرى جرئتها معه لتنظر الى ذلك الاحمرار الذي ظهر بالفعل في رقبته لتلمسها بيدها و من ثم علمت انه بالفعل قد استيقظ لانها شعرت بدقات قلبه عند لمستها لتعضه منها بسرعة و ابتعدت لتركض بعيدا عنه أمير بألم : يخربيت اللي بيستسلم ليكي يا خبيثة ثم نظر لها بابتسامة خبث : بس استني امسكك و هتشوفي هاعمل فيكي ايه نازلي بضحك : مش هتمسكني و اخرجت له لسانها بطفولة ...كانت ترتدي فقط تي شرت شتوي بتاع أمير كان يبرز تفاصيل جسدها الانثوي رغم انه اكبر منها بكثير و لكن مع شعرها الفوضوي جعلها اكثر جاذبية و هي تتصرف بطريقة تثير اعجابه اكثر من اي وقت سبق .... عندما نهض امير و هو عاري الصدر فقط يرتدي سروال مريح و لكن في كل حالاته يبدو وسيما رغم شعره الذي منعته نازلي عن قصه فقد اصبحت بعض الخصلات تغطي جبينه ... نظر لها و هو يقف دون اية حركة لتتوقف عن الضحك فجأة : في ايه مالك واقف كده ليه ؟ ابتسم لها دون ان يقول كلمة لتقترب منه و هي تساله : أمير اميييير انت روحت فين ؟ امسكها من خصرها و جذبها اليه ليلتصق جسدها بجسده لتبتسم بخجل و تنزل رأسها مرر أصابع يده على خصلات شعرها الحريرية و التي يعشقها بجنون ليقربها الى فمه و يقبله و يشتم عبيرها ثم احست بأصابعه الساخنة على خدها ثم رفع ذقنها نحوه ليقبلها بعشق أمير بعشق : اعشقك باموت فيكي يا اجمل و احلى طفلة في الكون ده كله ضربته على صدره بمزاح : طفلة تاني يا امير ! امير بضحك و عشق : طول عمرك هتفضلي طفلة و بنت صغيرة اوي في عيني بس باعشقك كانت ستكلم الا انه قاطعها ليقبل عنقها بحنان و عشق لتستسلم له و تقع اسيرة بين يديه التي كل من يراها و هي تحاوطها تعلم انها ملكه هو فقط ❤❤❤❤❤❤❤ بينما عند تلك السمراء الفاتنة نجدها تشاهد فيلما و هي منسجمة معه حتى اتى فارس اليها و جلس بجانبها فارس : بتتفرجي على ايه ؟ اسيل : ده فيلم كوميدي تحب تتفرج معايا فارس : ماشي و لكن فجأة حدث مالم تتوقعه كان البطل يقبل البطلة بجنون احمرت خجلا لتمثل انها لم ترى ما حدث فارس : ده فيلم كوميدي ؟ التفت ليجد الدماء قد لونت وجهها و ستموت من الخجل ليضحك عليها اسيل بخجل : بتضحك على ايه انا ماعرفش انه فيه مشهد زي ده نظر اليه و هو يتابع تبريراته لينقض فجأة عليها ليقبلها بعشق كانت اسيل منصدمة مما فعله الا انها بادلته القبلة و لكن شيء ما قاطعهما كان رنين هاتف اسيل ابتعد عنها ليجده في حالة فوضوية مما حدث ليضحك عليها بعشق على كل تفاصيلها .. امسك هاتفها ليرى المتصل فارس بغضب : تاني يا عمي ليييييه كده ليييه انا عملتلك ايه .. مش هاجاوب و انتي كمان مش هتجاوبي على حد فاهمة نظرت له اسيل لتضحك على ردة فعله من المتصل : ده بابا حالف يمين انه كل ما تقربلي بيرن عليك فارس بخبث : سيبنا من ابوكي دلوقتي احنا كنا بنعمل ايه ؟ اسيل بخجل : انا هاروح اشوف الولاد ( اسيل و فارس بقى عندهم بنت و ولد ) فارس و قد امسك يدها : فين هتهربي يا روح قلبي مش هاسيبك النهاردة فجأة حملها بين يديه : يا حلاوتو يا اسمراني ابتسمت بخجل و هي تخبا وجهها داخل صدره 👋👋👋👋 كده كفاية هاموتكم من الجفاف 😂😂😂 امير و هو بيلحق نازلي 👇😂😂😂
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
