⚜الفصل الثامن و العشرون⚜

3.9K 266 30
                                    

قبل ما يبتدي الشتم فيا 😂😂😂
انا آسفة اوي عشان مانزلتش البارت بسرعة أصل ماكنتش في البيت و لما رجعت مالقيتش النت
النت فصل على البلد كلو بقى كل ويكند او ماعرفش ليه يفصل كدا

بداية حياة جديدة ....🥀❤
فتح أمير باب الفيلا الجديدة التي اشتراها حديثا و ترك الاخرى لعائلته لينظر الى نازلي بابتسامة خبث : نورتي بيتك يا عروسة
و حملها بين ذراعه
نازلي بضحك : بنورك يا حبيبي
صعد بها الى غرفة نومهم ليضعها فوق السرير و نزع لها ذللك الكعب العالي لترتاح
نازلي و قد نظرت له بتوتر : انا رايحة اغير....
امير بابتسامة : رايحة فين هنغير مع بعض
نازلي بخجل : ايييه انت نسيت لازم الاول نصلي و بعدين ...
صمتت بخجل ليضحك امير : و بعدين ايه ؟
اقترب منها أكثر لتبعده عنها و تدخل الى الحمام بسرعة كانت ستنزع ذلك الفستان الثقيل و لكن شهقت بخجل : يا دي المصيبة السوسته مش راضية تفتح
لتفكر بأية طريقة لكنها لم تجد حلا لتخرج من الحمام
أمير و قد نظر لها : في ايه
نازلي بخجل : ممكن تفتح سوسته الفستان عشان ماقدرتش
امير و قد ابتسم و اقترب منها و أمسك بكتفيها ليجعلها تلتفت و فور لمسته ارتعش جسدها بشدة لتغمض عينيها كان يفتح الفستان و يده تلامس ظهرها العاري ليجعلها أكثر توترا لتنتشر تلك الحرارة في جسدها
أمير : انا خلصت
لتنتبه لنفسها لتدخل الى الحمام و قلبها يكاد ينفجر
تجهزت و ارتدت

نازلي بخجل : مش عارفة اخرج كدا ازاي ؟ ثم تابعت و قد وجدت فكرة : ها لقيتها نظرت الى الاسدال لترتديه فوقها خرجت لينظر لها أمير أعجب بشكلها بالاسدال الا انه قال باستغراب : انا ماكنتش عارف ان احنا في الحج ! المفروض تخرجي بحاجة تانية لتلكزه في يده : اس...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

نازلي بخجل : مش عارفة اخرج كدا ازاي ؟
ثم تابعت و قد وجدت فكرة : ها لقيتها
نظرت الى الاسدال لترتديه فوقها
خرجت لينظر لها أمير
أعجب بشكلها بالاسدال الا انه قال باستغراب : انا ماكنتش عارف ان احنا في الحج ! المفروض تخرجي بحاجة تانية
لتلكزه في يده : اسكت و ادخل اتوضأ و يلا
أمير : حاضر
) المقطع دا نسيتو في الجوازات التانية أحمد و هدى و سليم و مرام )
أدوا فريتهما و حين انتهوا نظر اليها بخبث : مش يلا بقى نبدأ شغلنا
و غمز لها بخبث لتخجل نازلي : انا هانام تعبانة اوي
أمير : تنامي ايه دلوقتي
ذهبت تركض ناحية السرير لتغطي نفسها بالغطاء و نزعت الاسدال و رمته بعيدا عنها لتغمض عينيها بقوة
امير بنفاذ صبر ذهب اليها و نزع عنها ذلك الغطاء لينبهر بما ترتديه و كيف أبرز بياض سيقانها و ذراعيها
أمير بخبث : مش قلتلك هتولع نار و ادي ولعت يا ملبن
ليتقدم ناحيتها و كأنه منوم مغناطيسيا ليلمس يديها و يقبلها بعشق و حنان ثم اقترب منها ليقبلها في جميع انحاء وجهها و استقر على شفتيها ليزيل شوقه الذي أحرق قلبهلتبادله نازلي دون أي تردد و لفت يدها على رقبته ليتمادى أمير و يقبل رقبتها بتملك و أخذها الى عالم العشق الذي لا يوجد فيه سواهما
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
أما عند مروان فور وصولهما نزل من السيارة ليفتح لها الباب لتنزل و تنظر اليه بابتسامة خبث و ركضت الى البيت مسرعة
مروان بضحك : استني يا مجنونة رايحة فين ؟؟؟
رغدة بصراخ و ضحك: مالكش دعوة بيا انا ماعرفكش
مروان بضحك : يخربيت جنانك
و ركض وراءها و هو يضحك على جنانها دخلا و قاما بالصلاة و حين انتهيا نظر لها بابتسامة
مروان : يلا يا عروسة الليلة ليلتنا
خجلت من كلماته الا انها ظلت جالسة مكانها
ليتقدم ناحيتها مروان بخطوات جعلت من انفاسها متسارعة ليمسكها برقة من يديها و يساعدها على الوقوف و ينزع لها الاسدال لينبهر بكمية الجاذبية التي تملتلكها
كانت ترتدي 👇

حب في الانتقام *الجزء الثاني *حيث تعيش القصص. اكتشف الآن