مكتملة .....
بالعامية المصرية......زواج مفاجئ ! هروب من كتب الكتاب ! كراهية و عداوة شديدة قد تبدأ ! سيطرة الغيرة و التملك !🌟🌟🌟🌟
الجزء الثاني من رواية حب في الانتقام بالعامية المصرية نوعها رومانسي كوميدي درامي انتقامي و تشويق🌟🌟🌟
" امير بغضب و...
قبل ما يبتدي البارت عاوزة اقول كلمتين للناس اللي بتتابع بصمت انا مابقاش الا ارقع و اترجاكم و اقول تعملو فوت والله انا باتعب في كتابة البارت و كبسة زر واحد ما تعملوهاش والله انا عاملة كل مجهودي عشان الرواية تعجبكو و انتو بتتابعو بصمت اكتبو لو كلمة وحدة في الكومنت انا مش بأمركم انا عاوزة اتطمن ان روايتي عاجباكو بجد ❤❤❤ أحببتك و كأن الكون بأكملة أوصاني عليك ❤ جاء صباح جديد و يحمل أحداث جديدة فتحت تلك المشاغبة عينيها بسعادة لتجد مالك قلبها ينام بجانبها عاري الصدر و يدفن رأسه داخل عنقها لتبتعد قليلا عنه مرام بعشق تأملت ملامحه الرجولية لتضع يدها على لحيته الخفيفة لتقبله سليم و هو مغمض العينين و قد ابتسم بخبث : انتي عاوزة نعيد اللي كنا بنعملو لوش الفجر غمز لها بخبث و قد فتح عينيه: صباح الخير مرام بخجل : صباح النور اقترب منها اكثر و كاد ان يقبلها حتى شعرت بشيء غريب مرام بأنين: ابعد عني يا سليم انا مش قادرة والله و فجأة لفت نفسها في الغطاء لأنها عارية و ذهبت راكضة الى الحمام سليم بقلق : في ايه مالك يا مرام ؟ مرام و هي ترجع كل مافي معدتها : مافيش بتحصل لما ازود أكل استحمت و خرجت بالبرنص لتجده ينظر لها بعشق لتذهب ناحيته بجرأة على غير عادتها مرام و هي تحاوط رقبته : سليم ....... ( داعبت وجهه بلمساتها الناعمة ) مش عاوزاك تروح الشغل النهاردة سليم باستغراب و قد رفع احد حاجباه مبتسما لها : و ليه عاوزاني ما اروحش للشغل ؟ مرام و قد قبلته بعمق : باحبك اوي باموت فيك ... انت جايب جمالك دا منين ؟ و استمرت بتقبيله في جميع انحاء وجهه و هي تجلس في حضنه ثم نظرت بخبث الى رقبته لتبتسم و تعضه بقوة سليم بألم من عضتها الحادة : اااه مرام بتعملي ايه ؟ مالك متغيرة النهاردة اوي نظرت له بأعين دامعة و اجهشت بالبكاء : انت ما بقتش تحبني انا بس عملت كدا ما اعرفش ليه .... انت ما بقتش تحبني ابعد عني نظر اليها باستغراب فهي حقا قد تغيرت : مرام حببتي انتي ليه بتعيطي انا ماقلتش حاجة ابتعدت عنه و هي تبكي : ابعد عني مش عاوزة اكلمك انت مابتحبنبش جذبها ثانية الى حضنه : مين قالك كدا يا روح قلبي انا باموت فيكي بس فاجئتيني الصبح بحركاتك دي بس تصدقي والله عاجباني اوي نظرت مرام اليه و قد توقفت عن البكاء لتتحسس مكان العضة : بتوجع ؟ اسفة يا حبيبي مش قصدي سليم : عادي ... يلا هاروح اخذ شاور و آجي نفطر سوا مرام : ماشي ذهبت لترتدي ملابسها أما هو فقد ظل مستغربا من أفعالها انتهى من الاستحمام ليرتدي ملابسه و ينزل الى مائدة الافطار في الحديقة ليجدها مزينة على غير العادة و مليئة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
