الغيمة السادسة والأربعون

29 7 3
                                    

وتبِعتُها حتى إذا ما رأيتُها واقفةً وَحدَها حاولتُ لفتُ انتباهها، وتعمّدتُ أن أُسقط الوردَ الذي بين يدِيّ حتى تمُد يدَ المُساعدة، فأُعطِيها وردةً وأُراقبُ خجلها، فانتشار الزَّهر على وجنتيها وتبسُّمِها ابتسامةٍ خفيفةٍ لم يُخلق إلا لأجلِها، لكنّ حالَ قلبي لم يكُن جيّدًا فتعالت نبضاته لحركاتها اللَّطيفةُ المُباغِته..

وتبِعتُها حتى إذا ما رأيتُها واقفةً وَحدَها حاولتُ لفتُ انتباهها، وتعمّدتُ أن أُسقط الوردَ الذي بين يدِيّ حتى تمُد يدَ المُساعدة، فأُعطِيها وردةً وأُراقبُ خجلها، فانتشار الزَّهر على وجنتيها وتبسُّمِها ابتسامةٍ خفيفةٍ لم يُخلق إلا لأجلِها، لكنّ حال...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

- الجزء الثالث-

غَيّم⁦☁️⁩✨حيث تعيش القصص. اكتشف الآن