الغيمة السابعة والأربعون

40 7 4
                                    

لكنَّ سعادتِي لم تكتَمل حين دراجةً توقفتْ وشخص وسيم أنزلتْ بغمازةٍ ساحرةٍ قَبّل يدَها فابتسمت ابتسامةٌ كأن الزهورَ تفتَّحت، حتى إذا ما أحاطَها بذراعيهِ تُركَتْ وردتي مُلقاة على أرضٍ باليةٍ فتفَتَّتَتْ، وتفتَّت معها قلبي تفتُّتًا، فتُرِكْتُ ويداي بجانبِي وهي للخلفِ لم تَلْتَفِتْ، وبمأساويةٍ قصةُ حُبي انتهَتْ.

 لكنَّ سعادتِي لم تكتَمل حين دراجةً توقفتْ وشخص وسيم أنزلتْ بغمازةٍ ساحرةٍ قَبّل يدَها فابتسمت ابتسامةٌ كأن الزهورَ تفتَّحت، حتى إذا ما أحاطَها بذراعيهِ تُركَتْ وردتي مُلقاة على أرضٍ باليةٍ فتفَتَّتَتْ، وتفتَّت معها قلبي تفتُّتًا، فتُرِكْتُ ويداي ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


-الجزء الرابع والأخير-

-أخبروني بآرائكم-

-أتمنى انكم استمتعتم-

-إلى لقاء قريب ان شاءالله بغيمة جديدة، أحبكم~✨

غَيّم⁦☁️⁩✨حيث تعيش القصص. اكتشف الآن