Juana's POV:
رأسها على صدري و يداي من حولها امسك بها كأن حياتي تعتمد على الامر .. لم اشعر في حياتي برغبة في احدهم كما فعلت معها
شعرت بها تقوم بتحريك يديها على خصري و كأنها تريدني ان اعانقها بقوة اكثر ، ففعلت ..
ارخيت قبضتي قليلاً .. و شعرت انها ترفع رأسها للنظر الي .. تبادلنا النظرات لمدة من الزمن .. لم استطع بصراحة تحمل الامر كنت اود تقبيل هاتين الشفتين الورديتين بشدة .. لقد كان الامر يقتلني و لكنني كنت احاول السيطرة على نفسي لانني لا اريدها ان تنزعج مني او تشعر بعدم الراحة .. كنت انتظرها لتقوم بالخطوة الاولى ..
كانت تنتقل بنظرها من عيناي الى شفتاي بسرعة و لقد كنت ارى شيئاً مختلفاً في عينيها في كل مرة تنظر الى شفاهي و تعود للنظر الي .. كنت اقوم بالتوسل لها لتقبلني لقد كنت اتحرق الى الامر .. توقفت للحظة عند شفتاي .. و لم اعد اتحمل حينها .. قمت بالامساك بوجهها و رفعت جسدي قليلاً من الفراش لاتوقف قبل فمها قليلاً .. نظرت الى عينيها في تلك اللحظة و اعتقد انه كان الاذن .. اخيراً التقينا التقت شفاهنا منذ مدة .. اخيراً و هي من فوقي .. صعدت فوقي و قدماها على جوانبي و يداي على ظهرها .. يديها على شعري .. و شعرت بحرارة جسدها الذي لطالما كنت احلم به ليلاً .. كان الامر اجمل من الحلم الذي راودني عدة مرات كان اكثر حرارة اكثر حقيقة اكثر روعة .. اعطيت الحق ليداي لتتجولان على جسدها من عنقها الى اسفل ظهرها .. قمت بالضغط على مؤخرتها اخرجت تأوهاً كنت لادفع حياتي و دمي من اجل ان استمع له مرة اخرى .. ففعلتها مجدداً و كان الصوت اعلى قليلاً هذه المرة .. توقفنا لتنفس الهواء الذي لم اكن بحاجه له بكل صدق لو انها قتلتني الان لكنت ساموت سعيدة .. نظرت الي .. توقفت عن لمسها و تركت يداي تسقطان على الفراش .. نظرت اليها عميقاً و سألتها
جوانا:" هل انتي متأكدة ! .. يمكننا التوقف .. لا اريدك ان تشعري بأنني ار..."
لم تدعني اكمل كلماتي فقط قامت بإسكاتي بقبلات اخرى .. متنقلة من فمي الى عنقي و الى اسفل لم اشعر في حياتي بأنني على قيد الحياة بهذه الطريقة .. نعم لقد حظيت بعلاقات كثيرة مع الكثير من الفتيات و لكنني لم اعشر بالرغبة و المتعة كما يحدث معها الان .. كان امراً قاتلاً رائعاً ..
شعرت بها تتحرك من فوق .. تحرك جسدها على جسدي و تحاول اغرائي اكثر .. لم استطع التحمل اكثر فقمت بحركة خاطفة و اصبحت من فوقها و هي تحتي .. لقد كنت احب ان اكون من يسيطر في العلاقات الحميمية .. اعلم لدينا اسم و لكنني لا احب تسميه نفسي لذلك لا تطلق الاحكام ..
بدأت اقبل عنقها و الى اسفل .. قبلة .. و انخفض .. قبلة .. و انخفض .. قبلة .. و انخفض .. امسكت بطرف قميصها و نظرت اليها .. اومأت براسها و قد علمت ان هذا هو الاذن لي بالمواصلة .. ففعلت كما هي رغبة اميرتي .. قمت برفع قميصها الى اعلى و اخرجت معها حجاب رأسها .. و الان هي فقط تحتي من دون شئ الا تلك القطعة من الملابس التي اريدان اقوم بتمزيقها لانها تُخفي افضل الاماكن بالنسبه لي .. و لكنني لن اتسرع .. قمت بتقبيل كل جزء منها و كنت احاول ان اكون هادئة و لطيفة معها فأنا اعلم انها المرة الاولى لها .. توقفت و عُدت الى اعلى الى شفتيها .. كان الامر كالعودة الى الوطن ..
عبير:" هل يمكنك نزع قميصك ؟ "
لم اتخيل ان تطلب مني ذلك .. كنت سأفعل على كل حال و لكن ليس هي من تطلب الامر ..
جوانا:" كما تتمنى مولاتي "
و قمت بنزع قميصي .. و ما فعلته تالياً هو ما كاد يفقدها وعيها .. نزعت ملابسي الداخلية العلوية ايضاً .. اتمنى لو اني بحوزتي اله تصوير في ذلك الوقت فلقد كان وجهها مضحكاً جداً
جوانا:" يجب ان تري وجهك في هذه اللحظة .. اتمنى لو ان بحوزتي مرأة لتري نفسك "
عبير:" ليس مضحكاً توقفي "
كانت تغطي عينيها بيديها و لكنني برفق اخذتها في يداي و قمت بتقبيلهماءض .. رفعت رأسها للنظر الي
جوانا:" يمكننا التوقف تعلمين ذلك صحيح !! لن امانع "لم تتحدث معي فقط قامت بتقبيل عنقي و انتقالاً الى اسفل .. شعرت بها و هي تلمسني و تتحسس و تُقبل الاماكن التي احب .. اردت ان اسألها هل انتي متأكدة انني المرة الاولى لك ! لقد كانت جيدة جداً ..
قمت بدفعها الى الفراش مجدداً و بدأت بالتقبيل من معتدها الى اسفل .. حتى دون النظر اليها قمت بفتح ازرار سروالها .. و امسكت بطرفة و نظرت اليها .. قامت بايماء رأسها ايجاباً .. و لم اتردد لحظة لاخراجه .. الان هي في الفراش امامي .. بدون ملابس غير ملابسها الداخليه .. اردت ان اقوم بتمزيقها لاراها كما خلقها ربها .. و لكن لا يجب ان اتسرع .. فقط اكملنا نتبادل القُبلات و العناق و بعض اللمسات ..
عبير:" يجب ان اعود الى المنزل الان .. اراك لاحقاً "
كان هذا بعد ارتداء ملابسها من جديدة .. لم ارد تركها بكل صراحة و لكن لم يكن هناك حلول اخرى ..
جوانا:" اراك غداً "
كانت ستخرج و تتركني خلفها .. و توجهت الى الباب .. و لكن عادت .. عادت الى احضاني من جديد .. امسكت بي و هي تبكي
عبير:" لا اعرف و لكن شكراً لك فقط انا سعيدة انني معك .. احبك "
بتربيت خفيف على ظهرها بإحدى يداي و الشد عليها بالاخرى ..
جوانا:" لا تقلقي يا عزيزتي .. انا احبك و سأكون هنا دائماً "
اعطيتها قُبلة اخيرة .. و قلت لها وداعاًاتمنى ان لا تندم في الغد على ما حدث
احبك عبير
/
حسناً .. لا اعلم .. اتمنى انه كان جيداً
يمكنكم مراسلتي لا امانع بل سأحب ذلك .. شكراً لكمMoon