Ann's POV :
لم استطع رؤية ما امامي لقد اردت فقط العثور عليها ، لقد كنت ابحث في ارجاء الجامعة و لم اجدها شعرت بقبضة في قلبي لا اعلم لما و لكني فقط حزنت من غبائي ، اردت ان اخبرها انني احبها اردت ان اقبلها ان اشدها الى جسدي ان اهمس في اذنها كم انني احبها ، ان اقبل يدها و شفتيها و تضيع يداي بين خصلات شعرها القصير ، لطالما احببته و لطالما كانت تشدني اليها و لكن .
آن[هل يمكنك ان تجيبي على هاتفك ، اود التحدث معك ارجوك ، انه امر طارئ ]
اتمنى ان تقوم بالاتصال او حتى تقوم بالرد علي ، لا الومها بصراحة و لكن ، لا احتمل ، اريدها الان .
ريمان[ انا في الطابق الثالث ، في تلك الغرفة الصغيرة التي لا يعلم بأمر احد ]
لقد شعرت ان قلبي قد خرج من مكانه ، لم اشعر بنفسي الا و انا في الطابق الثالث امام الغرفة ، امسكت بالمقبض ، و لكنني لم استطع فتح الباب ، لم اعرف هل يجب ان ادخل ام لا ، هل لي الحق حتى في التحدث اليها ؟ ، هل تريد رؤيتي !
تمالكت نفسي و فتحت الباب و دخلت ، لم ارها في بداية الامر لان المكان كان شبه مظلم سوي بعض الاشعة التي تأتي من النافذة الصغيرة في اعلى الغرفة ، كانت تجلس على الارض ووجهها مقابل للباب ، كانت تضع قدميها امامها و عندما رأيتها انزلت رأسها و قامت بالاتكاء على قدميها ، علمت انها غاضبة و لكن ما ذنبي لقد كنت حمقاء ، اتمنى ان تسامحني .
آن:" ريمان"
جلست امامها على قدماي ، و امسكت بوجهها و قمت بمحاولة رفعه و لكنها ترفض لم ترد النظر الي ، لا الومها و لكن هذا ليس وقت تصرفاتها الطفولية .
آن:" عزيزتي "
شعرت ب ان جسدها قد بدأ يسترخي فبدأت احرك يدي على يدها
آن:"حبيبتي ، احبك "
مع خروج اخر حرف من فمي شعرت بشئ هائج يتحرك و قد كانت هي ، قامت برفعي بحركات بسيطة و تقدمت امامي و انا اتحرك الى الخلف حتى اصطدم ظهري بالحائط بشدة ، ظننت انها قد تتوقف و لكن ، هاجمت شفتاي بكل قوتها و حبها و شغفها ، حاولت ان امسك وجهها و لكنها امسكت يداي فوق رأسي بقوتها كلها و لم استطع الحراك فمن انا لاضاهي تلك العضلات القوية ، لم اتذمر و اكملت بتقبيلها بنفس القوة بل اكثر كنت احاول الامساك بشفتيها بين اسناني و لكنها كانت اسرع مني و تفلت في كل مرة .
كنا نتصارع من يستطيع الافلات من الاخر و لكن في نهاية الامر امسكت كلتى يداي بيد واحدة و الاخرى شدتني بها اليها بنفس القوة و العنف ، لقد كان الامر يثيرني في كل مرة و اشعر بحرارة اكثر .
ريمان:" هل انتي بخير ! "
بانفاسها المتقطعة
لم اقم بالرد عليها فقط اخذت شفتيها بين اسناني هذه المرة و قد نجحت في الحصول على تأوهات منها .
قدمها بين اقدامي و انا متأكدة انها قد شعرت بكل الحرارة و البلل بين اقدامي ، و لكنني لم اهتم لقد اردتها ان تأخذني في تلك اللحظة ، و لكن يالل قساوتها كانت فقط تقوم بتحريك جسدها على جسدي و هي تشعر بنفس الحرارة التي اشعر بها .
ريمان:" وانا ايضاً احبك يا حلوتي "
ريمان:" هل تريدينني ان اتوقف ؟ "
آن:" هل سمعتني اتذمر ؟؟ "
لم تتحدث فقط امسكت بي و رفعتني لاجعل قدماي تحاوط خصرها و هي تسندني على الحائط و يديها على مؤخرتي .. لقد كانت تضغطني بقوة قد شعرت في وقت ما انها مبالغٌ فيها و لكنني احببتها مع مرور الوقت ، و بدأت احرك جسدي على معدتها
ريمان:" انتي ساخنة و مبتلة استطيع الشعور بك على معدتي رغم وجود الملابس "
آن:" نعم لم اخفي عنك ذلك ، توقفي عن الحديث "
بدأت احرك يداي الى ظهرها و لكنني لم استطع فقد كانت تمسك بي بقوة و يديها القويتان تمنعان طريقي ، كم انا محظوظة
انزلتني و جلسنا الى الارض ، كانت تنظر الي داخل روحي و كانت نظرتها تخبرني بكل ما يدور في عقلها ، لم اتمالك نفسي الا و انا من فوقها و اقبلها و هي تمسك بي بشدة .. بدأت احرك جسدي على جسدها و شعرت بها تقوم بتحريك قدميها متباعدتين قليلاً ، يبدو ان هناك احد قد بدأ يشعر بالسخونة ، لم اعلم الا و يديها بداخل تنورتي و هي تلمس مؤخرتي العارية الان ، لقد اخرجت صوتاً لا اعلم هل هو من المفاجأة ام ان يدها الباردة التي لامست جسدي الساخن هي التي فعلت هذا
ريمان:" انتي جميلة جداً "
بدأت تضغط على مؤخرتي ، وانا امسك بشعرها بكل قوة و ما زال فمي يحادث فمها بالسر .