+١٨ احذر هههه..
Juana's POV:
جوانا:" هيا يا عبير لقد رأيتك من قبل لماذا تشعرين بالخجل الان ؟ "
عبير:" جوانا ارجوك ليس هنا "
جوانا:" لماذا ! لانه منزلك ! هل تريدين الذهاب لمنزلي اذاً ؟ "
عبير:" جوانا توقفي انتي تقتلينني من الخجل "
امسكت بخصرها و شددتها حتى التصق جسدها بجسدي ، هي اقصر مني قامة لذلك كان الامر اكثر اثارة .
جوانا:" هل تشعرين بالخجل مني انا يا جميلتي ؟ .. "
قبلة على فمها ، يد على وجهها ، و الاخرى على مؤخرتها .. لطالما كانت تثيرني مؤخرتها كنت احب النظر اليها كثيراً .. بجمالها اشعر انها تقوم بمناداتي ..
قمت بالضغط على مؤخرتها بضغطات خفيفة فخرجت تأوهات من بين شفاهنا مختلطة بأنفاسنا .. كنت في الجنة .
كانت القبلة تزداد حرارة .. شعرت بأنها تحاول لمس شفاهي و فمي بلسانها و لكن اعتقد انها كانت مترددة لذلك قمت انا بالامر من اجلها و ادخلت لساني ليلمس لسانها .. و كان الامر كشعور الكهرباء عندما تمر في داخل جسدك .. في تلك اللحظة كنت افكر كيف سيكون الامر لو كان ما تلامس شئ اخر غير السنتنا فقط !! كنت لاكون في المشفى من جمال ما شعرت به قلبي لن يتحمل اعلم ..
توقفت لتلتقط انفاسها ..
عبير:" حسناً .. هل .. يمكننا الذهاب .. لغرفتي ؟! "
جوانا :"سمعاً و طاعة مولاتي "
كانت تريد الذهاب و تريد مني اللحاق بها و لكن من تظن نفسها .. هي ملكتي لذلك يجب ان تعامل بالطريقة الملائمة
اتيت من خلفها و امسكت بيها و قمت بحملها بين ذراعاي ..
عبير:" جوانا ما هذا ؟ "
جوانا:" هكذا يقوم العريس بحمل عروسه الى شقتهم .. اتمنى ان احملك بنفس الطريقة في ذلك الوقت اتمنى ان يحدث الامر فعلاً "
كانت تريد التحدث و لكنني لم استطع منع نفسي من تلك الشفاه الوردية المتورمة قليلاً من كثرت التقبيل لم اتخيل انني استطيع كتم انفاسي لمدة بهذ الطرل كيف انني استطيع تقبيل احدهم لمدة شعرت انها الى الابد .
وصلنا الى غرفتها و فتحت الباب بيدي ( اعلم انا قوية جداً من حسن حظها ) ، لا اعلم ان كانت تعرف اننا سنفعل شيئاً هنا ام ماذا و لكن غرفتها كانت باردة بطريقة مريحة ملاءات اعتقد انها جديدة و اضاءة خافتة اتمنى ان تكون قد فعلت كل هذا من اجلي فقط
وضعتها على فراشها و توقفت في مكاني انظر اليها فقط .. كانت ترقد على الفراش و لكن اقدامها على الارض ..
عبير:" ماذا هناك لماذا تنظرين الي هكذا !"
لم اتحدث فقط اعطيتها ابتسامة لطيفة و انا انظر اليها اكثر .. كنت احاول حفظ كل تفصيل منها كل جزء منها كل مسافة كل شئ لا اريد ان انسا شيئاً ..
كانت تشعر بالخجل شعرت بذلك .. اومئت لها ان تصعد الى اعلى و تتسطح على الفراش بشكل ملائم .. عندما فعلت تسلقت بجانبها .. هي على ظهرها و انا لى جانبي الايمن .. لم اكن بصراحة اود اخذ الامر الى مكان ابعد و لكنني لن اتوقف بسرعة .
جوانا:" انتي جميلة اتعرفين ؟ "
عبير:" شكراً "
كانت تود ان تقوم بالالتفات الى الجانب الاخر ولكنني امسكت بها و صعدت من فوقها .. اعتقد ان الامر كان على حين غرة فقد خرج من بين شفتيها صوت اندهاشة
جوانا:" لا تقلقي .. ستكون اللحظات جميلة فقط لن افعل الكثير اعدك "
اعتقد انها قد فهمت ما كنت اتحدث عنه فقط اصبح لونها اكثر احمراراً .. اشعر بالفخر انني انا من فعل هذا ..
بدأت بتقبيلها و ترحيل يداي على كامل جسدها و قدماها بين اقدامي .. كنت اريد ان اصل الى المكان الذي اريده بسرعة لذلك بدأت احرك جسدي على جسدها و بدأت اشعر ان الجو اصبح اكثر سخونة .
اصوات اهاتنا المختلطة بانفاسنا كانت تزيد الاشتعال الذي بداخلنا .. وضعت احدى قدماي بين قدميها و الان اصبحنا متشابكين ، و بدأت اتحرك اكثر و احاول الضغط عليها بقوة اكثر قليلاً و بسرعة اكثر
عبير:" جوانا"
لم اتوقف .. و لن اتوقف ..
عبير:" جوانا ارجوك "
لم اعلم بصراحة ان كانت تريد مني التوقف ام شيئاً اخر و لكنني حاولت تمالك نفسي و التوقف لعلها لم تشعر بالارتياح
جوانا:" هل انتي بخير ! هل كان تخطيت حدودي ؟ انا اسفة لم اقصد اردت فقط ..."
قامت بتقبيلي و رفع ساقيها الى اعلى حتى يلامس فخذي تلك المنطقة
عبير:" ارجوك .. اريد .. "
جوانا:" ماذا ؟ "
عبير:" ا .. اريدك ان .. "
ترى هل ما افكر فيه هو صحيح ؟؟ ارجوك اخبريني انه صحيح
جوانا:" ماذا تريدينني ان افعل .. لا تشعري بالخجل اخبريني "
بسرعة وضعت يديها على وجهها و تحدثت بنفس ذات السرعة
عبير:" اريدك ان تلمسيني "
عندما سمعت هذه الكلمات بصراحة لم اصدق نفسي .. و لكن من انا لاتذمر
جوانا:" هل انتي متاكدة ؟ "
عبير:" نعم "
لم اتردد كثيراً .. قمت بتقبيلها و بدأ ترحيل يدي من اعلى عنقها حتى حزام سروالها .. بهدوء و بقبلات مبللة ثقيلة قمت بفتح سروالها ووضعت اصابعي على جسدها
توقفت و نظرت الى عينيها
جوانا:" انتي متأكدة. ؟"
اومئت براسها و كانت هذه اشارتي .. ادخلت يدي و بهدوء قمت بلمسها ..
لم اتخيل في حياتي ان يكون شخصاً بهذا البلل .. و لكن .. الذي لم اكن اتوقعه كان هو ان اشعر بأنني سوف ءاتي فقط من مجرد لمس احدهم ..
ذلك المنظر عندما اغلقت عينيها و رمت رأسها الى الخلف و رفعت ظهرها .. كان هذا من افضل الاشياء التي رأيتها في حياتي .. لا اصدق انني اقوم بلمس حبيبتي .. عبير .. ان كان هذا حلماً لا اريد الاستيقاظ منه ./
اعتذر ان لم يكن هذا الفصل ملائماً او كان جيداً اتمنى ان يعجبكماتركو لي تعليقاً شكراً
Moon