_٥٥_
#أبن_الاجاويد(رد الدين)
#بقلمي_أسماء_ديمير
وكفت لازمه جفوف اديه افرك بيهم ، سلمو عليه واني واكفه خانسه ، تقربت عليه هاا شلونج ولج ..
مارديت عليها صافنه بوجهاا على الكوه الي عدها وعين صلفه ..
حجت تباوع لشعري شنو خيه فرعتي ، قبل العباا وجواريب شو يوميه تنزعين شغله ، يوم عبا يوم الشال ، مو شهم هناا لو نسيتي ..
رخيت وجهي وهدأت من نفسي الصاعد وينزل بتوتر ، بسبب وجودها وهيئتها ،
ابتسمت بهدوء ، ماكو غربه بالبيت حتى البس منهم الحجاب عيوني ..
ضحكت لا ولج شنو شهم مو بعينج التفتت على شهم ..
مينا ردت عليها شهم مثل اخوها جبير ، ورجل اختها ماكو شي حرام انشالله ،
رديت عليها بهدوء و رجلج لهيب مو غريب عليه هم ،
بهت وجها حجت شنوو لهيب يجي هنا ، التفتت على شهم لهيب يجي هناا شو ماحجيت ..
ضحك هو شنوو كاعد اسجل مواعيد رجلج اناا شهل عقل ..
درت وجهي ادور على ام لهيب ، الباب بعدها مفتوحه ، اجه نظري عليها ، واكفه تباوع للحديقه صاافنه ..
عمتي جرتهن وراحن للصاله وخوله واكفه ماتحركت ، ضلت واكفه كبالي تتصفن على البيت وتراقب بالتفاصيل ..
عجبج مووو ، نزلت نظرها عليه ، حلو الترتيب اكيد تصدكين لهيب هم عجبه ، كيف على التفاصيل الي ضفتها خاب الحديقه يبوو كل مايجي يسكنها ..
وجها احسه راح ينفجر ، بحياتي ماتخيلت احقر وياها ، بس هيه من نوع البشر الي مايندم لو يانبه ظميره ..
بالجذب ماعتذرت لو خابرت لو سالته بعد الي سوته وطردتنه ، وخلتنه نتبهذل بذيج الايام لحد مانخطفت بسببها ..
حتى خطفي احملها مسؤليته ، لو ضليت بحمايه لهيب ماصار الي صار بيه ،
وكفت كبالي تريد تمرعدني ، من داخلي هدات وكلبي لان عليها ، ماريد اذيها بس هيه تتعمد تأذيني وصلتني للموت بسبب حقدها وغيرتها ..
درت وجهي على صوت ام لهيب من حجت ، اووو يايمه شمسويه بالحديقه ، شرجعتي ذكريات مانسيناها ...
ضليت واكفه ماتحركت ولاحجيت ، نترت تعاي جاي سلمي ولج بس لا زعلانه عليه بعدج وشايله بكلبج ..
تقدمت حظنتها مبتسمه ، حجت حقج يماا بس البشر خطاء وصارت بعد حقج علينه لازعلين ..
مأصار شي حجه الي صار صار ...
بعد جيتها هيه وفاطمه وشفت الفشله بوجهن ، ومستحيات من الصار ، نسيت وتجاوزت الصار ، على الاقل كلت عدهن احساس ، وعرفن سونه غلط ..