" مِنَ الحَمَاقَةِ أن تَعتَقِد أنَكَ سَتَحْصُل عَلَى نَتَائِج مُختَلِفَة وَأنتَ تُكَرِر نَفس الشَيء "
ألبرت اينشتاين:
....
★ تجاهلوا الاخطاء الاملائية ★
....
#هانا:
" بعد ان جعلت من بالخارج يتصلون بـ توماس وإخباره بما حدث بالتفصيل، جاء اخيرًا بعد ساعتان ونصف لكنه لم يأتِ لوحده، بل جاء وبرفقته صحبة غير متوقعة، لقد جاء وبرفقته وجه غير مألوف دخل الغرفة وهو يتصبب عرقًا ويتلفت حوله متوترًا وكان السبب هو الحزام الذي تم وضعه على خاصرته والذي احتوى على قنبلة يتم التحكم بها عن بعد "
توماس: سبق وان اخبرتك انني لن اتردد ولو لـ ثانية ان اقوم بتفجيرك صحيح؟
- إذا فجرتني سوف تفجر جميع من بالمستشفى
توماس: انظر لي، هلَّا فعلت؟
" قال لينظر له الاخر بطرف عينه فيردف توماس قائلًا"
توماس: هل يبدو لك انني اهتم برأيك اذا ما تفجرت المدينة بأكملها ومات كل من فيها؟ دعني اجيب على السؤال قبل ان تفكر حتى، لا لن اهتم، لأنني سوف اكتفي بحماية الاشخاص الذين عاهدت نفسي على حمايتهم، أما الباقي لست اهتم حتى اذا تم قتلهم فردًا فردًا فأنا لست قديسًا كما تعلم، لذلك اخبرني الان بعد ان احضرتك هنا، من ارسلك
هانا: لماذا احضرته هنا، كان بإمكانك الانتهاء من امره بعيدًا
توماس: كان بإمكاني ان افعل هذا، لكنني لم افعل لأنني اريد ان يرى من ارسله هذا
YOU ARE READING
لن تستطيع الامساك بي
Actionامام جمهور عظيم،قطرات الدماء التي تطايرات من ذلك الجسد الذي انهار كمبنى عظيم احتلت جدرانه قنبلة دمرت كل عمود ثُبِت حتى يمنعها من الانهيار، وجدت تلك القطرات مرساها على وجه شاب في عمر التاسعة عشر الذي كان يقف بلا حراك. من هول ما رأى.. نظر إلى الذي يقف...