-الأمَل مَوُجُدٌ دائِمًا،حَتَى فِي أشَدُ اللَحْظَاتِ ضِيقًَا-
-المهاتما غاندي:...
اضيئوا بعض النجوم لهذه السماء المظلمة★
.....
ايما: هارلان عليك اللعنة
هارلان: ما الخطأ الذي ارتكبته؟
ايما: كيف فعلت هذا؟
هارلان: إن كان هذا يعني شيئًا ايما..فهو يعني انك لم تقومي بعملك..وكنتي منشغلة بشيء اخر صحيح؟*عند الحراس*
- : كيف؟
- : كيف خرج؟
- : متى استطاع الخروج؟
- :متأكد انه لم يخرج..ولو خرج لكنا قابلناه بالطريق..ليس هناك سوى طريق واحد
- : النقود لازالت هنا..لكنها مبعثرة.. ليخرج منكم البعض وتأكدوا من ان المكان آمن،وليبقى الاخرون ويرتبوا المال.....
هارلان: فقط دخلت لمدة 5 دقائق.. بعثرت بعض الاوراق وخرجت..قبل ان يفكروا بالتحرك حتى، هانا..ملابس العمل بحمام النساء،المرحاض الثالث
هانا: ماذا؟ كيف دخلت هناك؟
هارلان: لن تكون مشكلة كبيرة هانا.. دخلت وفقط
ايما بتحذير: هارلان
هارلان: حسنا.. ربما لن افعلها مجددا.. لكن هذا سيكون آمنًا لهانا.. انا لم افكر بشيء سيء عندما دخلت هناك..فقط لم ارد لـ هانا ان تدخل الخاص بالرجال
هانا: اخذت الملابس اللعينة.. سأخرج الان
هارلان: اراقبك.. ان اشتبه بك احدهم.. اجعليه ينفي اي فكرة مستقبلية عن الانجاب
هانا: اخيرًا الاذن لضرب احدهم
هارلان: اذا اشتبكتي مع احد هانا...لا تضربي احد دون سبب
هانا بتذمر: يا اللهي#هارلان:
" وقفت اشاهد هانا حتى خرجت بسلام من المعرض دون ان يشك احد بها..لسبب دخولها وخروجها في غضون 5 دقائق من المعرض.
ثم استنشقت الهواء المعطر الذي كان يتجول بالمعرض ويرتطم بجدرانه الذهبية التي زُخرِفَت بِنقوش بُنية على عرض الحائط.. رفعت نظري الى السقف المليء بالثريات الذهبية التي تعطي رقيًا للمعرض نزولًا الى اللوحات التي رُتِبَت بأناقة تاركة فراغ بين الاخريات، ونظرت لحائط فارغ لا لوحة فيه وارتسم ظل ابتسامة على وجهي،لم اقاوم ان ابتسم جانبيًا زافرًا بعض الهواء قبل الالتفات للآنسة التي كانت برفقتي وهي تسير برفقة المرافقة نحوي"سارة: انذهب؟
هارلان: بالتأكيد عزيزتي
-شكرا لزيارتكم واتمنى انكم استمتعتم.
هارلان: شكرا لك
سارة: تبدو نبيلا
هارلان: انا شخص راقٍ لدرجة تجعلني استطيع ان افعل ما اشاء
سارة: هه! بالطبع بالطبع#هارلان:
"اراهن انكم لا تفهمون شيئًا مما حدث..
دعونا ننتظر قليلًا،
قليلًا فقط..
وستصبح الامور اكثر تشويقًا
لننتظر فقط"
YOU ARE READING
لن تستطيع الامساك بي
Actionامام جمهور عظيم،قطرات الدماء التي تطايرات من ذلك الجسد الذي انهار كمبنى عظيم احتلت جدرانه قنبلة دمرت كل عمود ثُبِت حتى يمنعها من الانهيار، وجدت تلك القطرات مرساها على وجه شاب في عمر التاسعة عشر الذي كان يقف بلا حراك. من هول ما رأى.. نظر إلى الذي يقف...