انقضت سنة 2019 وها هي 2020
كانت العودة للمدرسة غريبةً خصوصًا أن الشتاء ما زال هنا،الثلج ليس سيئًا، لكن ارتداء بنطلون الثلج مزعج ويجعل الحركة ثقيلة.
الجميل هو أننا نلعب الرياضة في الداخل بدل الركض في الخارج، كان معلم الرياضة يحب أن يطلب منا أن نلف في دوائر الملعب الخارجي وأنفاسي تتقطع كثيرًا وأشعر بالغثيان أحيانًا (غشيت الكلمة منكِ ياسمين)
يبدو أن يوسف تحسن ولم يتأخر في الواجبات، وأظن أنه سيكون فصل دراسي جيد.
من المؤسف أن إجازتي خلصت قبل أن يأتي محمد وياسمين، سأكون في المدرسة في الصباح وأضيع الوقت فيها، للأسف :(
أنت تقرأ
قصصي اليومية
Novela Juvenilعن فتى يحاول تحسين كتابته العربية بكتابة قصص عشوائية تحصل معه، مراتهُ الأولى، والحياة الغريبة التي وجد نفسه فيها دون إنذار مسبق.