توجس

72 5 0
                                    

أريد أن لا أخاف وانا معك
في أيام كهذة منذٌ عام مضى كنت متعبًا على الآرجح
وكان أملي ضئيلًا لايكفي لإشعال شمعة
كان يتملكني الخوف من كل المشاعر المدخرة التي لم افصح عنها مخافةٍ ان تكون 'خاطئة'
أتيتني حاملًا الشمس في كلا كفيك لإضائة حياتي بأكملها
شعرت ولأول مره أنني في المكان الصحيح !
وأن ما أخافه لن يتكرر مره أخرى
يدي في يدك للنهاية
و لن أخاف طوال الطريق المظلم
-أزرق

ضائع في بيته حيث تعيش القصص. اكتشف الآن